علي الطريق المعبد المحاذي للنهر يقضي حبيب أوقاته ماشياً على قدميه ، لعله يعوض عن اتعابه التي يمر بها كل يوم ، ويريح اعصابه..
وحدث في أحد الايام عندما كان يمشي كعادته في ذلك الشارع ، سمع أنينا في فرع قليل الضياء ،إندفع بدون شعور ، وبدون تفكيربذلك (...)