بلغني أيها الملك السعيد أنّ الحضور الدائم يجعل الأمر عادة، وأنا اخترت الابتعاد ليس هربا منك وإنما اقتراب أكثر إليك، فأحيانا يكون القربُ الدائم سببا في الدخول في روتين مقيت والابتعاد في تقريب الاقتراب. وأختفي ليس مللا ولكنْ تجددا وإعادة للحياة .
دع (...)