لكل فئة من فئات العاملين بوسط المدينة خصائص معينة تلمحها فى مقهاهم كما تلحظها فى جباههم وتشققات أيديهم، وكأن المقهى يأبى إلا أن يشارك زبائنه همومهم وأفراحهم؛ فمقهى الفالوجا بشارع 62 يوليو- بمنطقة بولاق أبو العلا- يجمع شتات الحرفيين بورش المنطقة (...)