"فين الكلام ده إحنا مالنا ومال الزمان ناس زمان تقدر عليه، قمر الزمان والوقت والأوان هي فيه بعد كده"، بهذه الكلمات بدأ الحاج سلامة صاحب أقدم مصبغة للخيوط في القاهرة حديثه إلى عدسة اليوم السابع.
قال : "اسمى سلامة محمود سلامة من عرب الشعارة شبين (...)
ذات يوم كأى طفل ودَّ أن يشترى حلوى فذهب لأمه بمكان عملها حيث تعمل بمحل ملابس بجانب مسكنهما ليأخذ منها النقود ويشترى مايريد.
وأثناء ذهابه للمحل القانط أمام منزله فى شارع مساحته ثلاثة أمتار كان يقف شاب مستهتر بكلبين فخاف الطفل البرىء ولكن المجرم ضحك (...)
لم يعلم صلاح أن القدر أخفى عنه فقدان بصره فى يوم من الأيام، كان هذا عند مروره في أحد شوارع منطقة البساتين لشراء بعض احتياجات والدته وتعرضه لطلقة خرطوش طائشة في مشاجرة على عقار بين السكان.
التفاصيل الكاملة للحادث يرويها الشاب صلاح الدين عامر 20 سنة (...)
وسط منطقة السيدة عائشة وداخل ورشتها الصغيرة تجلس أم آيه صاحبة ال 55عاماً، تلضم إبرتها الصغيرة وتحدق بنظرها لتقوم بتطريز بدل الرقص التى اعتادت على صناعتها منذ سبعة عشر عاماً.
البداية مع الخياطة والتطريز كانت منذ نشأتها فى محافظة الأقصر، واعتادت (...)
فى حلقة جديدة من برنامج بينى وبينك، يخوض حسن مجدى، مقدم البرنامج، مغامرة مساج النار، التى خضع لها من قبل نجمى الأهلى حسين الشحات ومجدى قفشة، ويكشف أسرار هذا النوع الجديد من المساج.
ويعتمد مساج الفوطة النارية، على إشعال النيران على فوطة فوق الجسد (...)
أجرى اليوم السابع معايشة مع أهالى عزبة الهجانة بمدينة نصر عقب زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى للمنطقة برفقة رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولى، وعدد من الوزراء، حيث استقبل الأهالى الرئيس السيسى بالزغاريد والهتاف "بنحبك ياريس - بنحبك ياسيسى"
وعبر (...)
هبة شتلة، ابنة محافظة المنوفية، التى تبلغ من العمر 25 عاما، تخرجت من كلية التجارة وتعمل موظفة فى هيئة الأبنية التعليمية، احترفت صناعة "المجسمات" بالأسلاك أو ما يعرف ب "Wire art"وهى من الأوائل الذين احترفوا هذا المجال فى مصر.
وفى هذا الصدد التقى فريق (...)
داخل الريف المصري وطبيعته الخلابة تخرج لنا دائمًا المواهب والإبداعات فى جميع المجالات رغم الإمكانيات المحدودة التى يتمتع بها أهل القرى.
روضة رضا صاحبة ال11 عامًا ابنة "محافظة الشرقية" والتى احترفت تصوير نفسها بالكاميرا الأمامية للموبايل بصور (...)
الأم هى منبع الحنان والعطاء وبعد فقدانها تسود الحياة بالغيم، ومهما أعطتنا الحياة لا شىء يسوى لحظة فى وجود الأم فى حياتنا فقد كرمها الله عز وجل وأوصانا بها كذلك يأتى بعدها دور الأب.
"اللى من غير أم حاله يغم" " هكذا بدأ" أحمد عبده حسين" صاحب (...)
فى حلقة جديدة من برنامج بينى وبينك، نخوض رحلة فى نادى الجزيرة بحى الزمالك، حيث تم تخصيص مركزا خاصا لعلاج ودعم المصابين بالتوحد وبعض ذوى القدرات الخاصة وتنمية مهاراتهم بصورة كبيرة.
ويقدم نادى الجزيرة بالزمالك، تلك الخدمات بأسعار رمزية نظرا لكونه نادى (...)
داخل ورشة صغيرة فى الريف المصرى وطبيعته يقف "عم عبده" يتحسس بيده السيارات والتوك توك ويقوم بتصليحها وسط زبائنه من قريته والقرى المجاورة، وللوهلة الأولى تظن أن الأمر معتادًا" أسطى داخل ورشته" أما الحقيقة أنه: "ميكانيكى كفيف".
"صحيت من النوم من حوالى (...)
يقدم لكلم تلفزيون اليوم السابع حلقة جديدة من برنامج بيني وبينك، الذي يقدمه حسن مجدي، ويدور موضوع حلقة اليوم حول مساج الثعابين في مصر والذي لفت أنظار الصحف والمواقع العالمية.
ويذاع برنامج بيني وبينك، يوم الخميس عبر تلفزيون اليوم السابع ومنصات (...)
على جدران قصر الإليزيه، سجادة مكتوب عليها مكان إنتاجها نُسِجت بقرية ساقية أبو شعرة بمصر"".
البداية للقرية كانت سنة 1955 عندما تدرب بعض الأهالى على صناعة السجاد بمنقطة الدراسة بالقاهرة، وبعد ذلك نقلوا خبرتهم التى اكتسبوها لباقى أهلهم بالقرية، حتى (...)
على مر العصور تختلف وتتنوع طرق الاحتفال في الأفراح المصرية، حيث العادات والتقاليد لكل بلد، ولكن الاحتفال بركوب الخيول ما زال ملازمًا للأفراح في بعض القرى الريفية.
"الخيل ورا الخير" بهذه العبارة بدأ صبرى شعبان 65 عامًا حديثه عن رحلته لتربية الخيول (...)
تثبث المرأة المصرية يوماً بعد يوم، أنها تستطيع الخوض فى كل المجالات مهما كانت درجة صعوبتها، ومهما كانت تحتاج قوة الرجال، فهى دائماً تبرز في أماكن لم يكن من المتوقع مجرد قيامها بتلك الأمور.
بدأت دنيا الدخول في مجال الميكانيكا، بعدما وجهها التنسيق إلى (...)
وسط حجرة صغيرة جدا بمدينة المنوفية، تجد وفودا من الناس تتجمع صغار وكبار، رجالا ونساء، مرددين بركاتك يا سيدى إبراهيم، هذا الكوخ الصغير بالطوب اللبن بقرية كمشيش يطلق عليه "مقام سيدى إبراهيم الدسوقى"، ويقصد المواطنون بابه ليتباركوا بمياه إبريقه الصغير (...)
وسط حجرة صغيرة جدا بمدينة المنوفية، تجد وفودا من الناس تتجمع صغار وكبار، رجالا ونساء، مرددين بركاتك يا سيدى إبراهيم، هذا الكوخ الصغير بالطوب اللبن بقرية كمشيش يطلق عليه "مقام سيدى إبراهيم الدسوقى"، ويقصد المواطنون بابه ليتباركوا بمياه إبريقه الصغير (...)
ربما نجد في المقاهي صور محمد صلاح أو لاعبي الأهلي والزمالك، ولكن هنا في حي اللبان بالإسكندرية، معقل أسطورة ريا وسكينة الوضع مختلف، ستجد هنا أغرب مقهى في مصر.. للتعرف على القصة ومشاهدة الفيديو عبر الرابط.
تاج ريا وسكينة
قصة ريا وسكينة
مقهى ريا (...)
حلاق الزمن الجميل "عم لبيب" بدأت رحلته مع مهنة الحلاقة منذ عام 1950، كان يجلس عنده العديد من النجوم منهم: العندليب ومحمد عبد الوهاب، نورالشريف، عمر الشريف، عادل أدهم، أنيس منصور، يوسف السباعى، يوسف ادريس واحسان عبد القدوس.
ويروي " ليبب الحلاق" قصته (...)
مشهد غير معتاد بالنسبه للكثيرين، شوارب كبيرة الحجم، تكاد تبتلع الوجه من طولها، ربما قد نشاهد هذا في أفلام السينما أو الدراما، ولكن على أرض الواقع قليلًا ما نصطدم بمثل هذه الهيئة.
إنها «رابطة الشوارب» كما أطلق على أصحابها، يبلغ عدد أعضائها 154 شخصا (...)
حادث أودى بيده اليمنى ووفقا لكافة التوقعات وحتى قواعد الفيزياء لم يكن من الممكن أن يحترف التصوير بيده اليسرى فقط، ولكن رغم هذا تمكن من النجاح ويحترف مجال التصوير الآن منذ 6 سنوات.
معاذ محمد، بدأ رحلته مع التصوير عقب الحادث الذى تعرض له ب7 سنوات، (...)
مهنة لم يعد كثيرون يحترفونها، قديما كانت تعيش بين الموالد وفى المناطق الشعبية وحتى على المقاهى، هي مهنة ترويض النيران واللعب بها، ولكن محمد وقع فى غرامها، واحترفها وتحول إلى مروض نيران رغم أن عمره لم يتجاوز ال15 عام.
أخذ محمد أشرف المهنة من شقيقه (...)
البداية كانت أثناء تجوله في أحد الأسواق مع والده لفت انتباهه منظر غريب لم يكن يعتاد عليه وهو بيع أنواع غير مألوف من الحيوانات والزواحف، كالكوبرا والفئران والعقارب، فعرض على والده أن يشتري ثعبانا ولكنه رفض لخوفه عليه لكنه أصر ورجع بمفرده للبائع وأخذ (...)
يمشي ويطوف حول شواطئ مدينته ينتظر الأمواج لعلها ترسل إليه بقايا الأخشاب التي تتساقط من المراكب والسفن أو يعثر على مركب قديمة على الرمال ليجمع كل هذه الأخشاب، ويعود بها لورشته المستقرة بجوار بحر الإسكندرية الساحر، تلك الورشة التي جمع فيها الأخشاب على (...)
ورشة بالكامل من الفتيات، مهمتهن الأولى صناعة البهجة، بعصا سحرية يحولن الأخشاب القديمة الكئيبة إلى قطع فنية جديدة تزين المنازل والمطاعم وحتى الشوارع، كل شيء هنا فى ورشة باب نعمة مختلف ومبهج.
هدير منصور، صاحبة هذا المشروع، هى مدربة سباحة فى الأصل (...)