غالبية التحركات التي تتخذها الدولة ممثلة في حكومة المهندس شريف إسماعيل، فيما يتعلق بملف "تطوير ماسبيرو" تشير إلى أنها تسعى جاهدة لإعادة "المبنى العتيق" وقنواته إلى صدارة المشهد، أو المنافسة، على الأقل، على الصدارة، في المقابل كل الشواهد داخل اتحاد (...)