لم أنجح في إقناع نفسى يوما ما.. لا بأدائه.. ولا بحضوره.. ولا بأسلوبه فى الحوار مع متابعى برامجه، ولا البسطاء طالبى الفتاوى من شخص يصنف كعالم دين يستقى منه الناس علوم دينهم.
مبروك عطية.. عالم أزهرى خلع العمة الأزهرية وصدر "الوردة" فى وجوه مشاهديه (...)