من بين المتواجدين بميدان التحرير هناك رافضون للمشاركة في انتخابات البرلمان التي تجاهلت دماء شهداء سقطوا منذ أيام قلائل ولم يلتفت إليهم سعاة السلطة والكرسي.
الرافضين قرروا البقاء بالميدان وعدم الذهاب للجان، بينما البعض الآخر من الشباب "التحريري" (...)