لا يزال رصيف رقم 11 حيث توجد شبابيك بيع تذاكر قطارات الصعيد شاهدا علي المعاناة التي يعيشها الصعايدة من أجل الحصول علي تذاكر للسفر لقضاء اجازة العيد مع اسرهم.. الطوابير مازالت ممتدة وتشجع السماسرة والوسطاء حول ارصفة المحطة ليلتقطوا »الزبائن« وقد وجهت (...)