صراع السلطة مستمر.. والنهاية واحدة هى «الشهادة»، هذا هو حال «جيكا وإسلام» اللذين خرج كل منهما ليدافع عن فكره السياسى، لكن طلقة الخرطوش وشومة أو حجر البلطجى، لم تفرق بين ليبرالى أو إسلامى، فكان مصيرهما واحدا، أراد الخالق أن تخرج روحهما فى وقت واحد، (...)