قال مكتب التحقيقات الاتحادي (إف.بي.آي) مساء أمس الثلاثاء إنه يتوقع أن يحصل الكونجرس الأمريكي على موافقة منه قبل نشر أي من الوثائق التي سلمها مكتب التحقيقات للمشرعين بشأن استخدام هيلاري كلينتون لمزود خاص للبريد الالكتروني أثناء عملها كوزيرة للخارجية. وأضاف مكتب التحقيقات في بيان أن المواد التي قدمها للكونجرس تحتوي على "معلومات محظور نشرها ومعلومات أخرى حساسة ويجري تقديمها بناء على توقعات بأنها لن يجري نشرها أو الكشف.