حصلت شركة WPP، مجموعة خدمات الاتصال التسويقية ، على جائزة "أفضل شركة قابضة للعام" وذلك للسنة الثالثة على التوالي، خلال فعاليات مهرجان كان ليونز الدولي للإبداع 2013. بعد حصولها ، على تصنيف أكثر الشركات القابضة كفاءة في العالم من قبل "مؤشر الكفاءة" (Effie Index) للعام الثاني على التوالي. ويعتبر مهرجان كان ليونز أبرز الملتقيات التي تلقي الضوء على أفضل مستويات التميز في قطاع الاتصال، ويعتمد برنامج جوائز المهرجان على العدد الإجمالي للجوائز التي فازت بها الوكالات التابعة للشركات القابضة. وقد حصلت WPP هذا العام على 2067 نقطة (مقارنة ب 5ر1554 نقطة العام الماضي)، فيما جاءت "أومنيكوم" في المرتبة الثانية ب1552 نقطة (مقارنة ب5ر1375 نقطة العام الفائت)، وحظيت "بوبليسيس" بالمركز الثالث ب 5ر989 نقطة (مقارنة ب1032 نقطة العام الماضي). وتستثنى من عملية التقييم وكالات أبحاث الأسواق أو الإحصائيات الاستهلاكية، والتي تشكل 25% من حجم أعمال WPP، أي أنها تمكنت من التفوق بالرغم من كونها أصغر من "أومنيكوم" من حيث حجم العائدات المؤهلة للمشاركة في المهرجان. وقد أصبحت شركة "أوجليفي آند ماذر" التابعة لWPP أول شبكة تحصد أكثر من 100 من جوائز "كان ليونز"، إذ حصلت خلال دورة العام الحالي على جائزة "أفضل شبكة للعام"، وهو اللقب الذي حظيت به في العام 2012 أيضاً. وتجدر الإشارة هنا إلى أن الشركات التابعة لWPP في أكثر من 40 دولة حول العالم قد حظيت جميعها بجوائز المهرجان، علماً بأن "أوجليفي ساو باولو" حصلت على جائزة "أفضل وكالة للعام". أسهمت الوكالات التابعة لWPP في العديد من قصص النجاح والتألق التي شهدها المهرجان، بما في ذلك: حملة "الجمال الحقيقي" التي أطلقتها "أوجليفي آند ماذر" لصالح "دوف"؛ وحملة "سيل" التي أعدتها "يونج آند روبيكام دبي" لصالح "هارفي نيكولز"؛ وحملة "هارد، فاست آند إفكتيف" التي نظمتها "جراي لندن" لصالح "مؤسسة القلب البريطانية"؛ وحملة "أوجيلفي أستراليا" التي حملت عنوان "شير إيه كوك"؛ وحملة "يونج آند روبيكام" لصالح حكومة مقدونيا تحت عنوان "على بعد 10 أمتار"؛ وحملة "جراي نيويورك" لصالح "دايركت تي في"؛ وحملة "شارك عبوة كوكاكولا" التي نظمتها "أوجليفي فرنسا" و"أوجليفي سنغافورة"؛ وحملة "أوجليفي أمستردام" لصالح "ديلا" والتي حملت عنوان "لم الانتظار حتى فوات الآوان؟"؛ وحملة آوتدور آز يوتيليتي" التي نظمتها "أوجليفي فرنسا" لصالح "آي بي إم"؛ وحملة "أوجليفي البرازيل" لصالح "سبورت كلوب ريسايف" تحت عنوان "معجبون خالدون"؛ وحملة "كلينيكس كاتشز كولدز" التي نظمتها "مايند شير المملكة المتحدة" لصالح "كيمبرلي كلارك"؛ والحملة الصحافية التي أقامتها "جيمس والتر تومبسون" لصالح "سامسونايت"؛ وحملة "نايك+كينيكت ترينينج" المبتكرة من "إيه كيه كيو إيه"، وغيرها. وقال مارتن سوريل، الرئيس التنفيذي لWPP: "قدمت الشركات والوكالات التابعة لنا أداءً متفوقاً خلال دورة العام الحالي من المهرجان، وكانت أفضل معايير الجودة والتفوق منطلق العمل على كافة المستويات.