زادت" ميماك أوجيلفي آند ماذر" من رفعة مكانتها بإعتبارها وكالة إعلانية رائدة في الشرق الأوسط بفوزها بالجائزة الذهبية في فئة الأعلام والبرونزية في فئة الصحافة خلال مهرجان كان الدولي الثامن والخمسون الخاص بالأبداع المعروف لدى الكثيرين باسم "كان ليونز"، والذي أختتم مؤخراً. وقد وصلت "ميماك أوجيلفي آند ماذر"دون سواها الى التصفيات النهائية من بين كل الوكالات الإعلامية التي مقرها الشرق الاوسط وشمال إفريفيا، والتي اشتركت بأعمال لها في المهرجان . وفازت "ميماك أوجيلفي ليبل" تونس بدعم من شقيقتها وكالة " مايند شير" بجائزة "الأسد الذهبي" المتميزة في فئة الأعلام، وذلك عن حملتها الأوسع إنتشاراً التي أطلق عليها اسم 16 يونيو2014، و تعد هذه المرة الأولى التي تفوز فيها وكالة إعلانية بتونس بجائزة " الأسد الذهبي". وعملت الوكالة على مشاركة علامات تجارية تونسية وأجهزة إعلام فى "تصوير الأحداث" وكأنها تجرى في 16يونيو 2014، أي بعد ثلاثة سنوات من الانتخابات الحرة المقررة في البلاد.