يوم 31 مايو 2024 أطلق بايدن,رئيس امريكا خطة على ثلاث مراحل لإيقاف ما يحدث بغزة 000! ظاهرها الرحمة وباطنها قولا واحدا العذاب 000!!؟ ولسان حال مثلى يقول المثل العربى؛ [ كيف اعاودك وهذا اثر فأسك ] فبعد دمار غزة بيد إسرائيل وامريكا ، بشكل يعد فى صحيح القانون ( جرائم) ( إبادة ) وتلك لاتسقط بالتقادم وتعد عار يظل يلاحق مقترفيها لايمحى لأنها انتهاك حقيقى للقانون الدولى الانسانى ومواثيق الأممالمتحدة ، وابسط حقوق الإنسان 0 وبعد أن رأى العالم ولازال بالصوت والصورة مشهد الإبادة لكل شيئ منذ 7 اكتوبر 2023 وما خرج عن محكمة العدل الدولية ، ومدعى الجنائية الدولية كاشف ويؤكد ذلك 000! وكذا مظاهرات شعوب اوروبا وامريكا سيما الشباب بالجامعات فاضح لهؤلاء الساسة 0! و أن الحرية والحقوق والديمقراطية التى يحيون بها ثبت أنها فقط حق لإسرائيل وامريكا وأوروبا دون فلسطين والعرب00!!!؟ و افتضح الأمر فى [ اختبار غزة] وحق شعب فلسطين فى استرداد أرضه وإقامة دولته الحرة والمستقلة 0 وان ابجديات سياسة هؤلاء لازالت استعمارية استحمارية ، عنصرية صهيونية استعلائية فالموت لنا – كعرب- طبيعى باعتبارنا كما يرون : ( حيوانات) وباعتبار أن دولنا وما عليها : ( الغابة الخلفية) لحدائق تلك الدول 00!!!؟ فهل امريكا فى طرحها بعد هذا الخراب المتعمد صادقة000!!؟ وهى التى تمد اسرائيل بالسلاح والمال ، وتدافع عنها فى كل محافل منظمات الأممالمتحدة 000!؟ هل الرصيف العائم فى غزة الذى أقيم بمعرفتها فعلا لتقديم المساعدات الإنسانية ام للمساعدة فى تنفيذ مخطط التحوير الفوضى المرسوم !؟ حال أن إغلاق المعابر الأخرى بمباركتهم والتى من شأنها ادخال تلك المساعدات فعلا دون أى اكتراث أو احساس بموت الشعب الفلسطينى جوعا 000! هى مسرحية فى [مشهد اخير] يبتغى الاجهاز علينا وافشالنا إلى الأبد 000؟ خاصة [مصر] قائدة العرب والمسلمين بعد أن أوقفت « مؤامرة »هؤلاء الأشرار ضدنا عبر داعش والإرهاب والفوضى الخلاقة إياها 000،! وإحكام الخناق الاقتصادى علينا ، بعد أن بات البحر الاحمر عن (عمد) دون سيولة عبور السفن إلى قناة السويس وحرمان مصر مايقرب من 50٪ من إيرادات تلك القناة 000!؟ هل اسرائيل فيما تقوم به فعلا تستهدف القضاء على حماس ، وإعادة المختطفين الإسرائيليين ، بصراحة هذا غير صحيح000!!!؟؟؟ والحرب لن تتوقف وامدها سيطول سيما وأن اسرائيل حتى الآن لم تصل إلى ما تدعيه وهو أمر لن يكون لأن الحرب لم تعد ضد حماس بل ضد الشعب الفلسطينى ونضاله لبلوغ استقلاله وإقامة دولته على أرضه المحتلة من تلك العصابة ، كما أن حماس تواصل الدفاع عن الأرض والشعب الآن مع هذا العدو الصهيونى وحتى الآن لم تهزم ولن تهزم لأنها باتت ممثلة لشرف الشعب الفلسطينى كله وحقه فى إقامة دولته ، وتوقع خسائر بهذا الجيش المدجج بأحدث الأسلحة ، بل واظهرته بالضعيف الجبان ، و هو للهزيمة بات اقرب 000! كما أن الحق الفلسطينى فى إقامة دولته بات مطلب عالمى 000! حتما سيتحقق 000!؟ و مبادرة بايدن السالفة ، هى على {الحقيقة المشاهدة} الآن لإنقاذ إسرائيل بعد أن فشلت حتى الآن فى تحقيق ما ادعته ، وثبوت انهيار القيم التى ما فتئت امريكا تصدعنا بها كل حين ، ووضح لشعوب العالم أن إسرائيل بالفعل « ولاية » أمريكية ، يجب ألا تسقط 000! وأنها عصابة صهيونية 00! وأعتقد أن هذه الحرب ، وتلك الحيل الخادعة من هؤلاء الأشرار ، وما ستنتهى إليه حرب روسيا بأوكرانيا ستنتهى بعدها [ القطبية الواحدة ] وستنتهى اسرائيل أن عاجلا أو آجلا لأنها عبارة عن عصابة محتلة ، كما أن أمريكا ستنتهى إلى تفتت لأنها ظالمة وباتت متجبرة لاترعى حتى الحد الأدنى من الإنسانية ، فيما فعلته ولازال فى أمتنا العربية منذ احتلال العراق وحتى غزة ، وما رد رئيس وزراء اسرائيل على مبادرة بايدن بقوله : [ يمكن وقف الحرب لمدة 42 يوم حتى إعادة الرهائن ثم استئنافها ؟! ] إلا تأكيد لما أسلفت وأن هناك مؤامرة بتحوير مختلف وأعتقد أنه يتجاوز غزة00!!! استكمالا لما وقع فى ربيع الفوضى من إفشال عديد من دولنا العربية 000!؟ فانتبهوا ياعرب وبالاحرى استعدى يامصر بجاهزية الزود عن وجود وهوية وقيادة00!!!؟؟؟ فالمؤامرة لازالت مستمرة