المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : انتبه يابنى [لحظة]000!؟

كما تقول ،
دقة قديمة000!
بت لا استوعب متغيرات الحداثة
ومصطلحاتها ، ولاافهم تطلعاتكم 000!
ابدا يابنى فأنا مؤمن بالجديد ،
وان دوام الحال من المحال 000!
لكننى ما اعرفه يابنى يقينا
ان « المبادئ »
ثابتة لاتتغير 000!
واعرف يابنى
أن الدين يدعونى
إلى «مزيد مكارم الاخلاق»
بمنظار :
« الكتاب والسنة »
أرجوك « اقرأ» لتعرف ,
وزاحم العلماء والصالحين
لتحسين اخلاقك
إذ لابد من ذلك باعتبار انك
تواجه أعداء شرسين من
نفس ودنيا وهوى وابليس
لن أطيل النصيحة
فأنا أعرف أنك
كما دائما أراك [ مشغول]
صدقنى أن كل ما لايقربك إلى الله تعالى
ويزيدك استقامة هو [ لهو ] و [ لغو ]
فانظر نفسك الآن
ما الذى يشغلها 0000؟؟!
فإن كان خير فاحمد الله وواصل ،
وان كان دون ذلك فهو لهو أو لغو
واقرب إلى ( الانحراف) و(المعصية)
ومن ثم فالحصيلة حتما
خسران
فى الدنيا والآخرة
000فافهم
واستخدم عقلك وقوتك
فيما امرك الله تعالى
ومانهاك عنه 000!
####
معذرة فقد أثقلت 00!
لكنها نصيحة محب ،
عرف أن النجاة فى طاعة الله
وكما ترى 0000000
حب الفقراء 000!!؟
طوق نجاة
ولا عليك ممن لايرى ذلك
فهم يابنى
باب إلى الجنة000!
لاتعحب 000!
اسمع ما قاله الحبيب المصطفى
(صلى الله عليه وسلم ) :
« أكثروا معرفة الفقراء ،
واتخذوا عندهم الايادى ،
فإن لهم دولة »
قالوا :
يارسول وما دولتهم ؟
قال :
« إذا كان يوم القيامة قيل لهم انظروا
من اطعمكم كسرة أو سقاكم شربة أو كساكم ثوبا فخذوا بيده ثم أمضوا به
إلى الجنة »
فانتبه يابنى [ لحظة] 000!؟