وزير التعليم يشيد بقرار رئيس التنظيم والإدارة بشأن آلية نتيجة مسابقات المعلمين    انخفاض الطماطم.. أسعار الخضروات والفاكهة في سوق العبور اليوم    سعر جرام الذهب اليوم فى مصر الخميس 8 مايو 2025.. تراجع عيار 21    انخفاض البلطي.. أسعار الأسماك والمأكولات البحرية في سوق العبور اليوم    وزير الإسكان يتابع موقف تنفيذ مشروع «ديارنا» بمدينة سوهاج الجديدة    تويوتا تحذر من تراجع أرباحها في ظل مخاطر فوضى الرسوم الجمركية    كشف حساب الرئيس السيسي في اليونان (فيديو وصور)    "خط رفيع بين التصعيد وضبط النفس".. كيف سترد باكستان على الضربات الجوية الهندية؟    الأمم المتحدة: واضحون بشأن عدم مشاركتنا في الخطة الإسرائيلية لتوزيع المساعدات بغزة    الجيش الباكستاني يعلن إسقاط 12 طائرة تجسس هندية    شي وبوتين يعقدان محادثات في موسكو بشأن خط أنابيب الغاز والحرب في أوكرانيا    البرلمان الألماني يحيي ذكرى مرور 80 عاما على انتهاء الحرب العالمية الثانية    هجوم بطائرات درون على مستودعات نفطية في ولاية النيل الأبيض بالسودان    بسبب حرب غزة.. الشرطة الأمريكية تقتحم جامعة كولومبيا وتعتقل عشرات الطلاب    مفاضلة في الهجوم.. تشكيل الأهلي المتوقع لمواجهة المصري البورسعيدي    مؤشرات متضاربة.. اليوم التظلمات تحسم مصير نقاط الأهلي في القمة    النشرة المرورية.. خريطة الكثافات والطرق البديلة بالقاهرة والجيزة    السيطرة على حريق بمول تجاري في الشارع السياحي بكرداسة    رابط تسجيل استمارة التقدم لامتحانات الدبلومات الفنية قبل غلق باب ملء البيانات    حريق يلتهم منزلين بدار السلام سوهاج دون إصابات بشرية    طارق الشناوي: بوسي شلبي كانت زوجة محمود عبدالعزيز أمام الجميع وتلقت عزاءه باعتبارها أرملته    مدير مكتبة الإسكندرية يفتتح ندوة المثاقفة والترجمة والتقارب بين الشعوب - صور    وزير الثقافة يترأس الاجتماع الثاني للجنة دراسة التأثيرات الاجتماعية للدراما المصرية والإعلام    مدبولي يتابع جهود اللجنة الطبية العليا والاستغاثات بمجلس الوزراء خلال أبريل الماضي    وزير الصحة ونقيب التمريض يبحثان تطوير التدريب المهني وتعميم الأدلة الاسترشادية    قسم الأمراض العصبية والنفسية بمستشفيات جامعة أسيوط يوما علميا حول مرض الصرع    انتصار تصور فيلمًا جديدًا في أمريكا    مائل للحرارة.. طقس الكويت اليوم الخميس 8 مايو 2025    اليوم، إضراب المحامين أمام محاكم استئناف الجمهورية    دور المرأة في تعزيز وحماية الأمن والسلم القوميين في ندوة بالعريش    30 دقيقة تأخر في حركة القطارات على خط «القاهرة - الإسكندرية».. الخميس 8 مايو 2025    الطب الشرعي يفحص طفلة تعدى عليها مزارع بالوراق    بروشتة نبوية.. كيف نتخلص من العصبية؟.. أمين الفتوى يوضح    تفاصيل تعاقد الزمالك مع أيمن الرمادي    البابا تواضروس الثاني يصل التشيك والسفارة المصرية تقيم حفل استقبال رسمي لقداسته    قاض أمريكى يحذر من ترحيل المهاجرين إلى ليبيا.. وترمب ينفى علمه بالخطة    جامعة حلوان الأهلية تفتح باب القبول للعام الجامعي 2025/2026.. المصروفات والتخصصات المتاحة    تعرف على ملخص احداث مسلسل «آسر» الحلقة 28    نشرة أخبار ال«توك شو» من المصري اليوم.. نقيب المحامين: أي زيادة على الرسوم القضائية يجب أن تتم بصدور قانون.. شرطان لتطبيق الدعم النقدي.. وزير التموين يكشف التفاصيل    ميدو يكشف موقف الزمالك حال عدم تطبيق عقوبة الأهلي كاملة    سبب إلزام النساء بارتداء الحجاب دون الرجال.. أمين الفتوى يوضح    إكرامي: عصام الحضري جامد على نفسه.. ومكنش يقدر يقعدني    «التعليم» تحسم مصير الطلاب المتغيبين عن امتحانات أولى وثانية ثانوي.. امتحان تكميلي رسمي خلال الثانوية العامة    اليوم.. «محامين المنيا» تعلن الإضراب عن محاكم الاستئناف رفضًا لرسوم التقاضي    إطلاق موقع «بوصلة» مشروع تخرج طلاب قسم الإعلام الإلكتروني ب «إعلام جنوب الوادي»    مستشار الرئيس الفلسطيني يرد على الخلاف بين محمود عباس وشيخ الأزهر    خبر في الجول - أشرف داري يشارك في جزء من تدريبات الأهلي الجماعية    أسفر عن إصابة 17 شخصاً.. التفاصيل الكاملة لحادث الطريق الدائري بالسلام    كم نقطة يحتاجها الاتحاد للتتويج بلقب الدوري السعودي على حساب الهلال؟    لا حاجة للتخدير.. باحثة توضح استخدامات الليزر في علاجات الأسنان المختلفة    عودة أكرم وغياب الساعي.. قائمة الأهلي لمباراة المصري بالدوري    الأكثر مشاهدة على WATCH IT    أحد أبطال منتخب الجودو: الحفاظ على لقب بطولة إفريقيا أصعب من تحقيقه    حدث بالفن| عزاء حماة محمد السبكي وأزمة بين أسرة محمود عبدالعزيز وطليقته    "الرعاية الصحية": تقديم الخدمة ل 6 مليون مواطن عن منظومة التأمين الصحي الشامل    أمين الفتوى: مفهوم الحجاب يشمل الرجل وليس مقصورًا على المرأة فقط    خالد الجندى: الاحتمال وعدم الجزم من أداب القرآن ونحتاجه فى زمننا    وائل غنيم في رسالة مطولة على فيسبوك: دخلت في عزلة لإصلاح نفسي وتوقفت عن تعاطي المخدرات    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



فى زيارته لفارسكور ودمياط:حمدين صباحى: جئت اليوم لأقدم نفسى للناس "اللى شبهى" وليس لى ميزة على أى واحد فيكم أنا واحد منكم
نشر في الزمان المصري يوم 04 - 06 - 2011

الزمان المصرى:حافظ الشاعر وعمرو الجزار وأحمد خربوش:
كل ثورة تسقط نظاما فاسدا لا تتوقف ؛ فالشعب ينتقل من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر
المشوار أمامنا طويل لنبنى دولة جديدة تعطى كل واحد حقه يعيش مواطنها كريما محترما يرفع رأسه فى وطنه وفى أمته
ميدان التحرير ليس فقط فى القاهرة ولكنه كان فى كل مدينة باسلة مقاتلة تطلب الحق
أهل فارسكور تصدوا لمستعمر أجنبى وأنتم تصديتم لطاغى داخلى
شعبنا المصرى لايقبل بالدونية لافى كرامته ولا حقوقه
نحن الآن فى لحظة زهو وموقف عز وكل واحد فينا كبير وعلينا ان نجنى الثمرة التى تدخل كل بيت
لو أطيب واحد أصبح رئيسا للجمهورية قانون 71 يجعله طاغية
نريد رئيسا ليس كنزا استراتيجيا لاسرائيل
لو جئت رئيسا سوف أمنع الغاز الطبيعى فورا عن اسرائيل ولن أحاصر غزة وسأدعم المقاومة ضد أى احتلال .
أنا واحد منكم عندى ايمان بالله والشعب وأطلب منكم بناء وطن جديد فرب همة بنت أمة
سامح الصريطى: . أحببنا حمدين لأنه من سلالة رجال عشقوا هذا الوطن و لم يحد عن خطه على الاطلاق
بدعوة من أعضاء حزب الكرامة شادى التوارجى وطارق الفار وطاهر أبو حطب ومحمد الشطورى وبعض القوى السياسية استضافت محافظة دمياط يومى الخميس والجمعة حمدين صباحى مرشح الرئاسة والفنان سامح الصريطى ؛ فيوم الخميس ترجل صباحى والصريطى على مقاهى كفر سعد وسط ترحاب حار من الجماهير ، وبعدها وسط 8000 مواطنا من أهالى فارسكور احتشدوا فى مؤتمر جماهيرى لاستقبال حمدين صباحى ، واستهل المؤتمر بكلمة للفنان سامح الصريطى حيث أكد ان شعب فارسكور شعب جميل وهذه الارض أنجبت عظماء الرجال فأرى فى وجوه الحاضرين الحرية التى دفعنا فيها دم شهداء نا ومعاناة الكثير من أبناء هذا الوطن الغالى على قلوبنا ، واشار الصريطى إلى أنه يشعر الآن بأن الجميع "ايد واحدة "هذا الشعار الذى افتقدناه منذ حوالى 40 عاما ؛ فالنظام السابق حاول تقسيمنا دينيا وفكريا وثقافيا وعقائديا ، واليوم أرى الشعب يلتف حول مصر وأجلس اليوم تحت مظلة فارسكور ومن ثم وطننا الغالى مصر .أتيت إليكم لأنكم (القائد والمعلم ) كما قال الزعيم خالد الذكر جمال عبدالناصر .. هذا الزعيم الذى احترم شعبه فلم ينسه الشعب حتى الآن .والدليل ونحن فى ميدان التحرير كنا نسمع أغانى الخمسينات والستنيات الوطنية ..فنحن الآن نعيش عصر الكرامة والحرية . واستطرد الصريطى قائلا:شعب فارسكور الذى اسقط النظام سيبنى مصر تحت شعار "ايد واحدة" فنحن المصريون نريد من يحقق آمالنا ويعبر بنا. فمن يريد أن يعلو فليذهب إلى الشعب ، وعليكم أن تلتفوا حول انسان يعبر عنكم .فجئتكم تحت مظلة حبكم لمناضل شريف هو حمدين صباحى الذى نتمنى أن يكون رئيسنا القادم . أحببنا حمدين لأنه من سلالة رجال عشقوا هذا الوطن لم يحد عن خطه على الاطلاق وأراكم جميعا رجال حقيقيون لا اشباه رجال ..فحقيقة مصر فيكم أنكم لكم رؤيا حقيقية فى اختيار حمدين صباحى . فمهما تكلمت لن أعبر عن شكرى لكم وأتمنى أن تكتمل السعادة باختيار من يمثلنا وقال حمدين صباحى المرشح الشعبى لرئاسة الجمهورية أهلى فى فارسكور العريقة صاحبة التاريخ الوضاء نلتقى فى ظلال بركة دماء الشهداء فتحية للذين مكنونا بأن نلتقى اليوم( شهداء ثورة 25 يناير وجرحاها ومعتقليها) الذين صنعوا الثورة ؛فبمبادرة الشباب التى انضم اليها كل الطبقات المصرية بشرائحها عمال وفلاحين وموظفين وأصحاب مهن حرة وكل القوى الفكرية والسياسية من اسلاميين وليبراليين ويساريين. ثورة توحد فيها الشعب المصرى (فقراء وأغنياء مسلمون وأقباط ) ثم وحدة الشعب مع الجيش فهذه هى الوطنية المصرية الجامعة .. فميدان التحرير ليس فقط فى القاهرة ولكنه كان فى كل مدينة باسلة مقاتلة تطلب الحق ؛ فبعد سنوات من حكم الفقر والفساد والاستبداد والتبعية ثار الشعب وتوحد وأراد واستجاب الله وأسقط النظام كما هتف فى الميدان وأضاف صباحى كل ثورة تسقط نظاما فاسدا لا تتوقف ؛ فالشعب ينتقل من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر ؛ فالمشوار أمامنا طويل لنبنى دولة جديدة تعطى كل واحد حقه يعيش مواطنها كريما محترما يرفع رأسه فى وطنه وفى أمته وأشار صباحى اننى مصرى مثلكم واحد منكم فبالجفرافيا والمكان جيران لأنى برلسى وأحمل احتراما خاصا لهذه المحافظة المنتجة وسيكرم الله هذا الشعب لبناء مصر التى تليق بنا ونليق بها . فأهل فارسكور تصدوا لمستعمر أجنبى وأنتم تصديتم لطاغى داخلى ؛ فشعبنا المصرى لايقبل بالدونية لافى كرامته ولا حقوقه ؛ فنحن الآن فى لحظة زهو وموقف عز وكل واحد فينا كبير وعلينا ان نجنى الثمرة التى تدخل كل بيت ؛ وذكرهم بأنه كان من بينهم رجل عظيم ثبت على الحق وهو الآن بين يدى الله ابن هذه البقعة المباركة إنه ضياء الدين داوود .وأرد ف صباحى قائلا : جئت اليوم لأقدم نفسى للناس اللى شبهى وليس لى ميزة على أى واحد فيكم أنا واحد منكم ؛ نفسى يعيش كل مواطن فى بيت نظيف ويعلم ابنه ويتعالج وابن الفلاح يحصل على امتياز ويجد مكان للعمل ...نفسى أن يكون أقل أجر فى مصر فوق خط الفقر يعنى دولارين فى اليوم للفرد الواحد والحد الأدنى للأجور لايقل عن 1200 جنيه والأقصى يخفض لنرفع الحد الأدنى ؛وكل مصرى فى سن العمل من حقه أن يأخذ اعانة بطالة ؛ نفسى نتفاخر بانتاج أيدينا .نريد عمالا مهرة أيديهم تغلف بالحرير ؛فمدينتكم منتجة ومصر تريد أن تكون مثلها منتجة ؛نحتاج لخبرة وعمال مهرة يقدرون على الإنتاج .أريد الضعيف يقوى والفقير يغتنى . وأكد صباحى لو جئت رئيسا أتمنى ألا يكون فى مصر مواطنا مهاناً ولا جائعاً فمصر غنية ولا يصح أن يكون أبناؤها فقراء. وأكد صباحى أنا مؤمن بأن مصر قادرة خلال 8 سنوات أن تتحول من دولة نامية متخلفة إلى دولة كبرى مثل البرازيل وتركيا.. فبناء مصر لا يتوقف على تيار واحد ولاحزب واحد وإنما بتكاتف الجميع ؛ وبالرغم من كونى ناصرى وأفخر بذلك ،ولكن لو تريدون مصر دولة كبرى فأول شرط أن نكون "ايد واحدة" ؛فكل واحد يعرف حقوقه ويدافع عن أخوه ليأخذ حقه نريد دولة فيها سلطة تخضع للمحاسبة .نريد تغيير صلاحيات رئيس الجمهورية فى دستور 1971 لأنه لو أطيب واحد أصبح رئيسا للجمهورية هذا القانون يجعله طاغية؛ فيجب محاسبة رئيس الجمهورية أمام الشعب عن طريق الاعلام وأمام البرلمان وأمام القضاء ؛ نريد دولة لا هى علمانية "تفصل الدين عن الدولة ولا هى دولة اسلامية بحتة "؛ فالمسلمون والأقباط منذ 14 قرنا - زد عليهم قليلا- صنعوا حضارة وثقافة واحدة وهى الحضارة العربية الاسلامية ... نريد دولة مدنية ديمقراطية فالرسول صلى الله عليه وسلم أول مؤسس للدولة المدنية . وعلى كل مصرى أن يعلم أنه لن يعيش فى خير بمفرده فحقوقنا علينا أن نأخذها ونحن "أيد واحدة " ؛ وهناك حقوق للمواطن منها حقه فى : الغذاء والسكن والعلاج والتعليم والعمل والأجر العادل والتأمين الشامل والبيئة النظيفة . فدائما كنا نتهم هذا الشعب بأنه لا يعمل .. وهذا طبيعى لأن حقه كان مهضوما فهو يحرث و يبذر ويروى ويزرع ويرعى ويحصد ولا يدخل الخير فى بيته يبقى بيشتغل ( تملى ) عند البهوات ؛ فعلينا أن ننتج ثم ننتج لأن مصر سرقت كثيرا ولم تجرب الحاكم الشريف .. فالحاكم الحرامى لا يجرؤ أحد من وزرائه أن يكون شريفا ولم يحدث هذا فى التاريخ سوى مرة واحدة عندما كان هناك حاكم استبدل معاشه ليزوج ابنته وهو خالد الذكر الزعيم جمال عبدالناصر ..أحس بالناس فأحبوه وعندما انهزمنا فى 1967 خرجت المليونية تطالبه بالبقاء أما فى 25 يناير حدث العكس ؛ يومها انهزمنا بشرف وأكمل صباحى أما عن الاستقلال الوطنى فنريد رئيسا ليس كنزا استراتيجيا لاسرائيل نريد استقلال القرار الوطنى بمعنى أن نوصل أهلنا ونقطع مع أعدائنا ؛ فالعرب أهالينا ..تفتح بلاد العرب للعرب ويتجول فى وطننا العربى الكبير بدون فيزا فنحن نريد منهجا تعليمىا واحدا ونربى الثقافة ونعمل وحدة عربية. نرتبط بافريقيا ونبدأ بدول حوض النيل وزرت أوغندا وأثيوبيا فى وفد شعبى ووعدونا بأشياء جميلة ، وعندما ذهب رئيس وزرائنا المحترم الدكتور عصام شرف وقع على الاتفاقيات فورا. وعلينا أن نقيم علاقات طيبة مع ايران وتركيا .هنا لن تكون علاقتنا بامريكا واسرائيل علاقة التابع والذليل ولكنها علاقة ودية ندية فلست من دعاة الحرب لأن حربى ضد الفقر والبطالة والعنوسة فمشروعى خلال الثمانى سنوات أن تصبح مصر دولة كبرى وخيرها يوزع بالعدل فنحن لا نطلب الحرب مع اسرائيل لأننا شعب له خلق وكرامة ولن نكون خدامين لاسرائيل لو جئت رئيسا سوف أمنع الغاز الطبيعى فورا عن اسرائيل ولن أحاصر غزة وهنا أقدم التهنئة للمجلس العسكرى لفتحه المعابروسأدعم المقاومة ضد أى احتلال .. هذه هى مصر فى المحافل الدولية.. نريد مصر تليق بقدرها لأن قدرها عظيم وختم كلامه قائلا:أنا واحد منكم عندى ايمان بالله والشعب وأطلب منكم بناء وطن جديد فرب همة بنت أمة


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.