وكم قذفت على أعدائها لهبا يادار . . ان عشقي لا حدود له فكللي فوق هامي المجد والنشبا تلك الروابي ، كم عطر نثرت بها وكم نسجت عليها ، ملهمات صبا فكل زيتونة غازلتها زمنا وكل ريحانة اشبعتها طربا عشيقتي أنت . . فأستعلي كأمنية على صميمي ، والا تستمطري السحبا وأعيديني . . الى أغوار ذاكرتي واستلهمي الشعر، والموال والأدبا .