أحببتك وصعدت الجبل العالى لأكون الرفيق وأفقت على الحزن الساكن وهويت فى وادى سحيق أسأل نفسي وسؤالي لما فاتت أوفى عشيق فهى كانت في خيالى كحلما غاليا وعتيق فحين يمسها سوء أتألم وأغضب و? أطيق كنت أحلم بها في بالى وترحالى وعند الشهيق أراها أجمل ما أرى أراها جنة بورود ورحيق تبدل الحال بعد الوصال أصبح الوجد لى صديق فجرحى منها في النفس مكانا غائرا وعميق وأصبح الحزن في النفس صاحبا وزمي? ورفيق في كل لحظه ?يفارقها فالقلب بات فى نار وحريق فهل لها قبل أن أفارق قلبها يصحو ويفيق ويهدأ القلب وتهدأ النفس التى من شوقها ?تطيق أم تبعد وأبعد لربما يرتاح كل منا من الشوق والتشويق