صمتا أيتها الضعيفةصمتا و أفيقي أنت من حطمنا أفرغي عقلك و نظفية من أقاويل الجبن لا شئ يجبرك علي ضل الرجل بدلا من الحائط لاشئ يجبرك أن تكوني أحد سبايا عقل شرقي معتل بأمراض نفسية وعقد أبدية أنظري إلي تاريخك ألست حفيدة كيلوبترا ونفرتيتي شجرة الدر والسيدة عائشة و زينب ونفيسة ألست حفيد ذات النطاقين حين خلقنا الله خلقنا من ضلعه الاعوج لا ليقومنا بل لنحمية وليحنو خلقنا وهو نائم لأن الرجل بطبعه لايتحمل الألم كالمرأة واليوم نعود ثانيا لعصر الجاهلية للعصور الوسطى حرية زائفه تلك التي منحونا أيها اليوم أنت بالعمل وبالبيت مطالبة بكل شئ كم من أمراة اليوم في سوق العمل لتعول رجلا لتمتد يداه عاليها ليحاصرها بشكوك وقيود وكأنه من كثرة ما اخطئ صار مهوسا لما نقدم دون مقابل لما أحلنا العذرية إلي شئ واحد وماذا ‘ن عذرية المشاعر و الوفاء اي مجتمع غبي هذا الذي يبرر لنفسة كل ما يريد و يكبلك من أخبرك أيها العقيم أنك ان خبئتني خلف ألف سور و أردت أن أخطئ فلن أخطئ عذرا أنا لا أخطئ لأان الخطيئة ليست بدمائي مثلك لان الغيريزة والشهوة تحرك أما أنا فغريزتي هي الأمومة وليست مجرد نزوات عذرا من قيود حمقاء تتظاهر بالحرية و أنت ابعد ما تكون ان أردت رأيت أن الاختلاط جرما فلما تحرمة علي وتخالط أنت النساء ان رايت أن الخمر يسكر فلما تحلله لك لاتجزع فأنا لاأرضي بانصاف الرجال ولا أنصاف الحلول لازالت رضيعا تحرك افعال الطفولة والانانية تبيح لها العمل وتأخذ راتبها وتعود لتبرر اليس من وقتي وهل هي راضية؟ لما صار الزواج قيد وكانك تبحث عن جسد تعاشرة ليلا وتنكه نهار بمطالبك من مأكل مشرب اطفال أشرع الله أخبرك هذا أتعلم أن الرجل شرعا لابد أن يحضر لزوجتة خادمة اتعرف أن السيدة خديجة كانت تجار و أن نبيك كان يعمل لديها أتعلم كم الحمق والجرم تترتكبة انت مثل لا تقربوا الصلاة ونسيت أن تكملها و انتم سكارى انت مذهب للشك و العقد الدفينة عذرا مثلك لا يغريني أنتم رجال العقم عقم التحرر التحرر لم يكن أبدا هو الحرية الجنسية الحرية رأي أعتقاد نقاش و حوار صدقني أنت خائف منها خائف لذا تداري خوفك هلعا خلف لسان سليط ويد تمتد عقيم