لان الليل في لون عينيك تخضع الأشياء إليك تستسلم خاضعة بين يديك تسبقني الناس كي يقبلون يديكِ لان النهار في حمرة خديك اشعر أنى أسبح كثيرا في بحار مقلتيك ابحث عن شاطئ لديك لكنك بحرا بلا شطأن بلا أمان احلم بالرجوع خوف الضياع فيشرق في قلبي أمل أنى يوما ما سأصل إليك