الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
قرصنة دولية ومحاولة لنهب الموارد، أول رد فعل لفنزويلا بعد استيلاء على ناقلة نفط أمام سواحلها
ماسك يتحدث عن إلهان عمر وممداني والجحيم الشيوعي
يوسى كوهين شاهد من أهلها.. مصر القوية والموساد
لمدة 6 ساعات خطة انقطاع المياه اليوم في محافظة الدقهلية
مجلس النواب الأمريكي يصوّت بالأغلبية لصالح إلغاء قانون عقوبات "قيصر" ضد سوريا
DC تطرح أول بوستر رسمي لفيلم Supergirl
قرار جديد ضد المتهم بالتحرش بفنانة شهيرة في النزهة
فنزويلا تتهم الولايات المتحدة ب"السرقة الصارخة" بعد مصادرة ناقلة نفط في الكاريبي
ناسا تفقد الاتصال بالمركبة مافن التي تدور حول المريخ منذ عقد
التعاون الإسلامي تدين خطط الاستيطان الإسرائيلية الجديدة في الضفة الغربية
خريطة برلمانية جديدة بانتظار حكم «الإدارية العليا» في المرحلة الثانية لانتخابات النواب
سلوى عثمان: أخذت من والدتي التضحية ومن والدي فنيًا الالتزام
دعاء الفجر| (ربنا لا تجعلنا فتنة للقوم الظالمين)
أول قرار ضد مضطرب نفسي تعدى على رجال الشرطة لفظيا دون سبب بمدينة نصر
التحقيق مع شخص يوزع بطاقات دعائية على الناخبين بالطالبية
مراكز الإصلاح والتأهيل فلسفة إصلاحية جديدة.. الإنسان أولًا
أحمد مراد يعتذر عن تصريحه الأخير المثير للجدل عن فيلم الست
رفض الأسلوب المهين من ضابط وإعطاء مفتاح سيارته له ..وفاة شاب تحت التعذيب بقسم شرطة ثالث المحلة
توقيت أذان الفجر اليوم الخميس 11ديسمبر 2025.. ودعاء مأثور يُقال بعد الانتهاء من الصلاة
يوفنتوس ينتصر على بافوس بثنائية نظيفة
تعرف على اسعار العملات الأجنبيةوالعربية أمام الجنيه المصري اليوم الخميس 11ديسمبر 2025
"شغّلني" تُطلق مشروع تشغيل شباب الصعيد بسوهاج وقنا
لماذا تجدد أبواق السيسى شائعات عن وفاة مرشد الإخوان د. بديع بمحبسه؟
خالد أبو بكر يشيد بجهاز مستقبل مصر في استصلاح الأراضي: سرعة العمل أهم عامل
التحضير لجزء ثانٍ من مسلسل «ورد وشوكولاتة»
عاجل - قرار الاحتياطي الفيدرالي يخفض أسعار الفائدة 25 نقطة أساس في ثالث خفض خلال 2025
تصعيد سياسي في اليمن بعد تحركات عسكرية للمجلس الانتقالي
أرسنال يسحق كلوب بروج بثلاثية خارج الديار
مواقيت الصلاة اليوم الخميس 11ديسمبر 2025........مواعيد الأذان في محافظة المنيا
سلمان خان وإدريس إلبا وريز أحمد فى حفل جولدن جلوب بمهرجان البحر الأحمر
بانا مشتاق: إبراهيم عبد المجيد كاتب مثقف ومشتبك مع قضايا الناس
الرفق بالحيوان: تخصيص أرض لإيواء الكلاب الضالة أحد حلول انتشار هذه الظاهرة
منتخب مصر يواصل تدريباته بمركز المنتخبات الوطنية استعدادا لأمم إفريقيا (صور)
رودريجو: ليس لدي مشكلة في اللعب على الجانب الأيمن.. المهم أن أشارك
كرة طائرة - خسارة سيدات الزمالك أمام كونيجيليانو الإيطالي في ثاني مواجهات مونديال الأندية
"جنوب الوادي للأسمنت" و"العالمية للاستثمار" يتصدران ارتفاعات البورصة المصرية
البنك المركزي: معدل التضخم الأساسي السنوي يسجل 12.5% في نوفمبر 2025
حقيقة منع شيرين عبد الوهاب من رؤية ابنتيها وإفلاسها.. ما القصة؟
"امرأة هزت عرش التحدي".. الموسم الثاني من مسابقة المرأة الذهبية للمركز الإفريقي لخدمات صحة المرأة
القبض على شخص اقتحم مدرسة بالإسماعيلية واعتدى على معلم ب "مقص"
المتهم بتجميع بطاقات الناخبين: «كنت بستعلم عن اللجان»
4 فوائد للملح تدفعنا لتناوله ولكن بحذر
أعراض اعوجاج العمود الفقري وأسبابه ومخاطر ذلك
معهد التغذية يكشف عن أطعمة ترفع المناعة في الشتاء بشكل طبيعي
انتبهي إلى طعامك خلال الأشهر الأولى من الحمل.. إليك قائمة بالمحاذير
الأرقام تكشف.. كيف أنقذ صلاح ليفربول من سنوات الفشل إلى منصات التتويج.. فيديو
مستشار وزير الثقافة: إدارج "الكشري" في قائمة تراث اليونسكو يمثل اعترافًا دوليًا بهويتنا وثقافتنا
أستاذ علوم سياسية: المواطن استعاد ثقته في أن صوته سيصل لمن يختاره
الزوامل والتماسيح: العبث البيئي وثمن الأمن المجتمعي المفقود
ضبط شاب ينتحل صفة أخصائى علاج طبيعى ويدير مركزا غير مرخص فى سوهاج
البابا تواضروس يهنئ الكنيسة ببدء شهر كيهك
ارتفاع الأسهم الأمريكية بعد قرار مجلس الاحتياط خفض الفائدة
ترامب: الفساد في أوكرانيا متفشٍ وغياب الانتخابات يثير تساؤلات حول الديمقراطية
التعادل السلبي يحسم موقعة باريس سان جيرمان وأتلتيك بلباو
ساوندرز: ليفربول ألقى صلاح تحت الحافلة؟ تقاضى 60 مليون جنيه إسترليني
"الصحة" تكشف عن الفيروس الأكثر انتشارا بين المواطنين حاليا
الأوقاف تختتم فعاليات المسابقة العالمية الثانية والثلاثين للقرآن من مسجد مصر الكبير بالعاصمة
حاسوب القرآن.. طالب بكلية الطب يذهل لجنة التحكيم في مسابقة بورسعيد الدولية
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
" الواقع " تعيش حكاية أسرة نصب عليها خواجة.. وأنقذها مهندس مصري
الواقع
نشر في
الواقع
يوم 07 - 11 - 2010
" الواقع " تعيش حكاية أسرة نصب عليها خواجة.. وأنقذها مهندس مصري
باع لها الخواجة ماكينة خردة.. فحولها الخبير إلي ماكينة عصرية منتجة
تحقيق : أحمد خيري
الحكاية التالية مثال صارخ علي ما يمكن أن يقدمه خبراء التكنولوجيا الوطنية من خدمات للمجتمع .. فها هي أسرة مصرية بسيطة تغرب عائلها لعدة سنوات خارج الوطن, وعاد ليدفع تحويشة العمر في ماكينة تصنيع بلاستيك ألمانية لتكون عماد مصنع صغير تشق به طريقها في الحياة, وتبحر صوب المستقبل, وصلت الماكينة علي أنها حديثة لكن الأسرة اكتشفت أن الخواجة باع لها الترماي. فالماكينة قطعة خردة من ماكينات تصنيع البلاستيك موديل الستينيات من القرن الماضي, وهكذا وجدت العائلة نفسها فجأة علي حافة الهاوية.. سنين الغربة ضاعت وتحويشة العمر خطفها الخواجة بصنعة لطافة تاركا لهم مرارة الندم والإفلاس, ووسط ظلام اليأس تقدم خبير إلكترونيات في شركة وطنية مصرية بيد المساعدة, خاض تحديا صعبا واستطاع من خلال توظيف علوم الإلكترونيات في تجديد شباب الماكينة والقفز بها من ستينيات القرن الماضي إلي ماكينة تناسب القرن الحادي والعشرين, تعمل بالتحكم الإلكتروني, ويرتفع إنتاجها للقمة, وتقفز بالأسرة قفزة واسعة بعيدا عن حافة الهاوية, ويبدأ مصنعها الصغير في العمل والإنتاج بجودة عالية.
وقائع هذه القصة جرت في إحدي قري محافظة
القليوبية
التي تقع علي بعد 60 كيلومترا من
القاهرة
, وحينما وصلت الماكينة إلي مصنع الأسرة الصغير كانت في حالة يرثي لها, عشرات أو مئات من الأسلاك تخرج من الماكينة بلا انتظام وبدون كتالوج أو كتيب تشغيل يشرح ما الذي يمكن زن يفعله مالكها الجديد; لكي تعمل, ونتيجة لذلك فشل كثير من المهندسين - الميكانيكيين - في إصلاحها أو حتي تحديد أصول تلك الأسلاك الكثيرة, مما أصاب أصحابها باليأس من إصلاحها وتشغيلها. و في كل مرة كان مهندس الميكانيكا يدور حول غابة الأسلاك الموجودة داخل الماكينة دون أن يستطيع التوصل إلي الأماكن الصحيحة لتوصيلها, وظلت الماكينة شهورا طويلة ميتة, يزورها أهل القرية علي أنها ماكينة طحين.
وأخيرا وصلت أصداء القصة إلي مسامع إحدي الشركات الإلكترونية
بالقاهرة
, وصاحبها خبير إلكترونيات وطني متحمس, عرض علي الأسرة القيام بتحويل الماكينة إلي العمل بالتحكم الإلكتروني وإلقاء جميع الكابلات غير المفهومة في سلة المهملات.. في البداية تخوفت الأسرة من صعوبة المهمة, لكن الخبير بدأ المشوار.
كان هناك شرط أساسي في إعادة الحياة إلي هذه الماكينة الميتة باستخدام نظام التحكم الإلكتروني ,وهو عدم وجود عوائق ميكانيكية تمنع هذا التطوير , فمثلا إذا كان جسم المعدة غير صالح ميكانيكيا , أو أن محركات الحركة لأجزاء الماكينة المختلفة غير قابلة للحركة, في هذه الحالة فإن عملية تطبيق هذا النظام الإلكتروني ستكون صعبة التنفيذ أو مستحيلة, ليس لشيء يتعلق بالنظام نفسه, ولكن لأن تكلفة إدخال الإصلاحات الميكانيكية تصبح مرتفعة إذا ما قورن بسعر المعدة وهي حديثة .
تكوين النظام
يقول المهندس علي القناوي رئيس مجلس إدارة الشركة صاحبة النظام: إن تطبيق وبناء هذا النظام تم محليا, سواءكان من ناحية التصميم و تنفيذ الدوائر و استخدام المكونات الإلكترونية, بالإضافة إلي دراسة مكونات الماكينة من أجل التوصل إلي محركات الأجزاء فيها, ومفاتيح نهاية المشوار لتلك الأجزاء التي يتم بها تحديد بداية ونهاية الحركة فيها, ويعتمد النظام الإلكتروني - العصا السحرية في تطوير هذه الماكينة -في عمله علي جهاز التحكم المنطقي المبرمج العقل المدبر الذي يدير هذا النظام ككل ويحل محل النظام القديم في التحكم - الذي كان يعتمد أساسا في عمله علي توصيل مئات الأسلاك بين موتورات الحركة للأجزاء المختلفة ونهاية المشوار لكل جزء, ويشير علي القناوي إلي أن جهاز التحكم الإلكتروني يحتوي علي البرمجة الثابتة للنظام ككل وهي تمثل الجزء الأول من النظام. أما الجزء الثاني فهو وحدة التحكم الإلكتروني التي تتكون من عدد معين من المكثفات والمقاومات والريلاهات التي تعمل كمخارج. وهذه الوحدة منوط بها استقبال وإرسال الإشارات والأوامر, سواء كانت أوامر لتشغيل محركات الأجزاء المختلفة للماكينة, أو كانت الإشارات القادمة من أجزاء الماكينة التي تحدد انتهاء مرحلة وبداية مرحلة أخري من عملها , ثم يأتي الجزء الثالث الخاص بتصميم شبكات وتوصيلات لربط هذا النظام الإلكتروني بأجزاء الماكينة المختلفة , بحيث يكون هناك معيار أو بروتوكول للاتصال من أجل تنسيق العمل بين أجزاء هذا النظام; حتي لا يحدث تداخل بين الأوامر الخارجة والأوامر
الداخلة
إلي الجزء الإلكتروني, فيحدث مشكلات في عمل الماكينة, وقد ينهار النظام ككل .
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
مسئولو الصارفات الآلية
هذه هي أسباب عدم امتلاك بعض البنوك لماكينات ATM
فيديو:سرقة قضبان سكة حديد أبوطرطور
الكتب النادرة تعود للحياة رقميا وفورياً في مكتبة الإسكندرية!
تركة عز تشعل الصراع بين أباطرة الخردة
أبلغ عن إشهار غير لائق