قال المطرب أبو الليف أن علا رامي زوجتي منذ شهور .. ولكن ظروفنا هي التي جعلتني اتنكر للزواج .. وقال: "تعرفت بعلا عند محامي من أصدقائي المقربين عن طريق الصدفة البحتة، وأصبحنا مع الوقت أصدقاء وتعرفنا على بعض أكثر، إلى أن تحول ما بيننا إلى حب ، وما جذبني لها أنها إنسانه طيبة وحنونة، ومن الآخر كده غلبانة أوي وملهاش حظ زيي ، وحينما فاتحتها في الزواج أخبرتني أنها وقتها تمر بظروف معينة تمنعها من الارتباط حالياً، إلا أنني لم استسلم وزاد إصراري على الارتباط بها، وأخبرتها أن ظروفها هى ظروفي، وعلينا تحملها معاً، ووافقت وبعدها بأسبوع قمنا بعقد القران واتفقنا على ألا نعلن الخبر حالياً". وتابع: لقد تم الإعلان عن الخبر دون إرادتي، ولم تكن في نيتنا إعلان ارتباطنا إلى أن تحل الظروف التي تمر بها علا، كما أنني كنت أعاني من مشاكل مادية ومازلت أعاني منها، وكنت أفضّل حل كل تلك المشاكل أولاً ثم يعرف الجميع الخبر. وفي الحقيقة العقبة الوحيدة أمامنا الآن هى الشقة "عش الزوجية"، فمازلت حتى الآن أبحث عن الشقة المناسبة ماديا لي ولظروفي، فرغم أنني مطرب مشهور الآن لكن مسألة شراء شقة وتجهيزها لم يعد بالأمر السهل، فأنا لازلت لا أملك ثمن شقة حتى الآن، ورغم نجاح ألبومي الأول لكني لم أحصل على أي مبالغ مادية من الإيرادات ومصدر دخلي الوحيد هو نسبة بسيطة من أجري في الحفلات والبرامج التليفزيونية. أما علا رامي، فقالت عن زوجها أبو الليف في أول تصريح لها عقب إعلان الزواج: "أنا أحب زوجي، ومثل أي زوجة مصرية فأنا أحبه وأدعمه نفسيا ومعنويا، وأخبرته أنه يستحق النجاح الذي حققه لأنه مجتهد ويحب عمله وعن سبب إخفاء أمر زواجهما ثم نفيه، قالت علا: "الحكاية أننا اتفقنا ألا يتم إعلان الخبر إلا بعد الانتهاء من تجهيز الشقة والإعداد لحفل الزفاف، إلا أننا فؤجئنا بالخبر يتسرب عبر وسائل الإعلام، فاضطر أبو الليف لنفى الخبر ولكني طلبت منه أن يؤكد الخبر بعد ذلك".