انتظر صباحاتى بشغف أتوق للمسِ وجهها فى أول طقوس يومى وأعمدُ إلى مداعبة خصلات شعرها خصلات موغلة في السواد أعشقُ ملمس سُمرتها الشرقية كل نهدة أتلعثمُ بنوى أنفاسها على وجهى أتبعثر بلمسة من شفتيْها أتماهى بقُبلتها الصباحية انسى كل كوابيس ليلتى أُفضّلُ القهوة من فنجانها وأحب أن أرشفها من يديْها بل من شفتيْها لأُحس أنفاسها كم أشفقُ عليها منّى...!!!!! تلك الشهقاتُ ... تلك الزفرات التي تحرقنى كم أحب صباحى معها فلولاها لما كانت أنفاسى وما كنتُ....!!!!!!!!!!!!!