قام الرئيس الفلسطيني محمود عباس بتسليم الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون طلباً رسمياً لعضوية فلسطين إلي الأممالمتحدة. يأتي الطلب الفسلطيني بعد معارضة شديدة من الولاياتالمتحدةالأمريكية وتلويح رئيسها باراك أوباما فى خطابه الأول أمام الجلسة الافتتاحية للأمم المتحدة، رفض الاعتراف بالدولة الفلسطينية، بينما اقترحت فرنسا عبر رئيسها نيكولا ساركوزى "حل وسط" بأن تعترف الأممالمتحدةبفلسطين كدولة مراقبة، ولكن إسرائيل وفلسطين رفضتا الحل الفرنسي. شاهد الفيديو: