تقدم الحاج على رياض أبود ولة، مرشح حزب الوفد فى دائرة مركز الفشن بمحافظة بنى سويف، بالشكر لكل أهالى الدائرة على الثقة الغالية التى منحوها أياها فى الجولة الاولى من أنتخابات مجلس النواب 2015 ،مطالباً أهالى الدائرة بمواصلة الدعم والوقوف بجانبه ومساندته فى جولة الا‘ادة للفوز بمقعد الدائرة ،لافتاً أنه يشعر بالأمتنان والسعادة فى الثقة الغالية التى منحه له أهل دائرته ونظم ابودولة،مسيرات حاشدة جابت مختلف قرى ونجوع مركز "الفشن" لتقديم الشكر والتحية لكل أهالى الدائرة متنياً ان يظل هذا الحب والدعم متواصل فى جولة الأعادة ليكون الفوز بمقعد الدائرة هو ثمرة جهد متواصل لأهالى الدائرة والتقى مرشح الوفد خلال جولتة مرشحى مجلس النواب الذين خرجو من الجولة الاولى ولم يحالفهم الحظ أن يصعدو الى جولة الأعادة متنياً لهم السداد والتوفيق فى حياتهم العملية ،مطالباً اياهم بدعمه ليحقق ماكانو ينتوا ان يحققوه هما لأهالى الدائرة وتصدر علي رياض عبدالعظيم الشهير ب"على أبو دولة"، مرشح حزب الوفد، نتائج انتخابات دائرة بندر ومركز الفشن، وحصل على 12.132ألف صوت انتخابي من نسبة الأصوات الصحيحة بنسبة 17.2% ليخوض بها جولة الإعادة متصدراً القائمة لجميع منافسية بالدائرة ،كما أن فرص حصوله على مقعد فى البرلمان المقبل كبيرة نظراً للتأييد الحاشد من ابناء دائرة الفشن وقراها والعزب والنجوع وتحدى ناخبى الفشن لظاهرة المال السياسى التى سيطرت على اجواء العملية الانتخابية وقداستطاع ابو دولة فى حشد الجماهير والشباب للخروج الى صناديق الاقتراع للتصويت للأفضل والأصلح لتمثيل دائرة الفشن فى البرلمان ،مطالباُ المواطنين على مستوى الدائرة بالخروج لاستكمال مسيرة العمل فى جولة الإعادة لانها التى تحسم ممثلي الفشن فى البرلمان . فيما واصل على ابو دولة مرشح الوفد بدائرة مركز الفشن بمحافظة بنى سويف جولاته الانتخابية ومؤتمراته الجماهيرية بنجاح على المقعد الفردى لخوض معركة الإعادة متبنيا قضايا ومشاكل الدائرة وهموم المواطنين خاصة التى تواجه ابناء الدائرة من تدهور الخدمات الصحية فى المستشفيات الحكومية والوحدات القروية التى مازالت تعانى من نقص الاطباء والادوية وعدم تواجد الاطباء المكلفين فى الوحدات الصحية والمعاناة الشديدة لأبناء الفشن من نقص الحضانات وتعطل الأجهزة الطبية بالمستشفى المركزى ونقص عدد الممرضات فى الأقسام المختلفة مما انعكس بالسلب على المرضى والمترددين يوميا على قسم الاستقبال وهى كانت من اهم مطالب الدائرة.