ضبط متهمين فى قضايا جنائية بالإسكندرية

تمكنت مباحث قسم شرطة ثان العامرية بالإسكندرية من ضبط كل من خالد محمد عبد الله جوهر سن 36 وشهرته خالد الليبى - عاطل "له معلومات جنائية مسجلة" مقيم بذات المساكن. السابق اتهامه فى عدد " 20 " قضية {سرقه بالإكراه – سلاح – أقراص مخدرة} ومطلوب ضبطه وإحضاره فى القضية جنايات قسم شرطة ثان العامرية " إتجار فى الأقراص المخدرة".
كما تم ضبط أحمد محمد عبد الله سن 30 وشهرته أحمد الليبى - عاطل " له معلومات جنائية مسجلة ", حسن عادل عبد القادر سن 27 وشهرته حسن خرستو - عاطل " له معلومات جنائية مسجلة سبق اتهامه فى القضية رقم جنح قسم شرطة ثان العامرية " خيانة أمانة و القضية جنح قسم شرطة برج العرب " ضرب " , السيد حمدى السيد عبد العال سن 32 وشهرته السيد كوبرا - عاطل " له معلومات جنائية مسجله " سابق اتهامه فى " 17 " قضية .. أخرهم القضية جنح قسم ثان العامرية " تبديد " .
وتم ضبط إبراهيم السيد عبد الباسط سن 28 عاطل " له معلومات جنائية مسجلة " مقيم بذات العنوان سبق اتهامه فى " 3 " قضايا .. أخرهم القضية رقم جنح قسم ثان العامرية " أقراص مخدرة " , ابراهيم حسن قبيصى سن 35 وشهرته إبراهيم بلاعة - عاطل " له معلومات جنائية مسجله " مقيم بذات المساكن سبق اتهامه فى " 8 " قضايا .. أخرهم القضية جنح قسم شرطة ثان العامرية " أقراص مخدرة " وكان بحوزة الثالث " 43 " قطعة لمخدر الحشيش .. وأثناء اصطحابهم داخل سيارة القسم .. قاموا بالتعدى على القوات محاولين الهرب.
أدى الحادث لإصابة كل من , أمين الشرطة / رضا عبد الرازق على – بسحجات وكدمات بمختلف أنحاء الجسم ,أمين الشرطة السيد أحمد محمد البرديسى – بكدمة بالعين اليسرى , مندوب الشرطة جابر متولى عبد العزيز – بسحجات بباطن الكف الأيسر وكدمات أعلى الصدر والظهر وأحدثوا تلفيات بسيارة الشرطة .. وفروا هاربين .. عدا المتهم الرابع تم السيطرة عليه وضبطه وفر المتهم الثالث داخل أحد العقارات بالمساكن المشار إليها وعند محاولته الهرب بالقفز من أعلى سطح العقار إلى سطح العقار المجاور بالطابق السادس أختل توازنه وسقط بالطريق.. وتوفى و تم التحفظ على المخدر المضبوط و نقل جثة المتوفى لمشرحة الإسعاف .
و كلفت المباحث بضبط المتهمين الهاربين . علي أثر ذلك تجمع بعض أهليته وأهالي المنطقة .. أمام ديوان القسم . و انتقلت قوات الامن الى مقر امام ديوان القسم وتم اسداء النصح لهم .. فامتثلوا وانصرفوا عقب معرفتهم حقيقة الواقعه