كل ماتريد معرفته عن مصنع "حوا" لتصنيع محركات البنزين

ثمن الرئيس عبدالفتاح السيسي بمصنع "حوا"، في مدينة قليوب بمحافظة القليوبية، باعتباره مصنعًا رائدًا في صناعة محرك البنزين لوسائل النقل الخفيفة، حيث يعد الأول من نوعه في الشرق الأوسط وأفريقيا في مجال تصنيعه.
اقرأ أيضًا.. رئيس لجنة القوى العاملة بالبرلمان يشيد بقرارات السيسي في احتفالية عيد العمال
جاءت الإشادة خلال زيارة الرئيس إلى مصنع "النوران"، للسكر بمدينة الصالحية الجديدة في محافظة الشرقية، بالتزامن مع الاحتفالات بعيد العمال، اليوم.
وتستعرض بوابة الوفد الإلكترونية معلومات حول مصنع "حوا".
مصنع حوا تصنيع محرك البحث لوسائل النقل الخفيفة الأول من نوعه في الشرق الأوسط وأفريقيا، وذلك بشراكة مصرية صينية، ويتم فيه تدريب كوادر مصرية.
تقدم المهندس وائل فتحي علي، مدير الإدارة الهندسية، لمصنع حواء لإنتاج محركات البنزين، بالشكر للرئيس عبدالفتاح السيسي، على جهوده في توطين الصناعة المحلية والدعم المستمر الذي تقدمت به مبادرة "ابدأ" لمجموعة مصنع حواء لإنتاج محركات البنزين أو مجمع تصنيع وسائل النقل الخفيفة.
- أول مصنع من نوعه في أفريقيا والشرق الأوسط، مُقام على مساحة 16 ألف متر مربع بإجمالي تكلفة نحو 330 مليون جنيه مصري، والطاقة القصوى الإنتاجية التي نستهدفها 20 ألف محرك شهريًا، وسنصل لذلك قريبًا.
- وذلك بسعات مختلفة تتراوح بين 150 سي سي حتى 250 سي سي وهذا يغطي كل الرينج لوساشل النقل الخفيف.
- الفاتورة الاستيرادية لهذا البند تكلف مصر 100 مليون دولار سنوي، وبعد تشغيل الطاقة القصوى للإنتاج سنصل إلى 58 مليون دولار توفير في الفاتورة الاستيرادية.
- يستهدف المصنع تصدير 30% من الإنتاج، هذا المصنع بشراكة مصرية وتكنولوجيا صيني، الجانب المصري شركة حواء التي يمثلها رئيس مجلس الإدارة طارق إبراهيم حواء ومبادرة "ابدأ"، بينما الجانب الصيني الشريك التكنولوجي لشركة هونان، التي تعتبر من أكبر الشركات المصنعة لمحركات البنزين في الصين ومن أكبر المصدرين.
- شركة هونان كانت تصدر للشرق الأوسط وأفريقيا، ومن هنا أصبحنا نقطة ثانية للتصنيع والتصدير بدلا من الصين.
- المصنع يوفر 90 فرصة عمل للفنيين، و15 فرصة عمل بين مهندسين وإداريين، وهناك 10 أجانب فقط من الصين هم، رئيس كل قسم وبعض الفنيين المحترفين.
- تم الاتفاق على نقل تكنولوجيا تصنيع المحرك بالكامل إلى الجانب المصري وتدريب الكوادر المصرية على جميع مراحل الإنتاج.
- يستهدف المصنع التصدير وجارٍ العمل على المجمع الصناعي الذي كان مستهدفا له من 5 إلى 7 سنوات، وبالتعاون مع ابدأ فمن الممكن ضغطه إلى 3 سنوات أو 3 سنوات ونصف.
- المجمع الصناعي سيوفر 1500 فرصة عمل بين عمالة مباشرة وغير مباشرة.