أطاحت فضيحة جنسية برئيس شركة المصارعة العالمية الترفيهية "دبليو دبليو إي"، فينس ماكماهون، إذ أعلن تقاعده وتركه الشركة في ظل مزاعم سلوك جنسي، وذلك بعد سنوات طويلة استطاع تحويل المصارعة من المحلية إلى العالمية. اقرأ أيضًا.. لهذا السبب.. رئيس اتحاد المصارعة الحرة "WWE"تحول للتحقيق جاء إعلان فينس ماكماهون، المفاجئ تركه منصبه في "دبليو دبليو إي"، بعد تقارير تشير إلى دفعه 3 ملايين دولار لإخفاء مزاعم حول سوء السلوك الجنسي، وذلك من خلال علاقة مع موظفة بالاتحاد. ولا يزال ماكماهون المساهم الأكبر في شركة "دبليو دبليو إي"، التي قادها لعقود طويلة، وكان يظهر في بعض الفقرات الترفيهية مع المصارعين كممثل على حلبة المصارعة. وقال مكماهون: "مع اقترابي من السابعة والسبعين، أشعر أن الوقت قد حان بالنسبة لي للتقاعد كرئيس ورئيس تنفيذي لمؤسسة المصارعة العالمية". وعين رئيس شركة المصارعة العالمية الترفيهية "دبليو دبليو إي" ابنته تيفاني، في منصبه، فيما يستمر التحقيق في القضة. جاء ذلك وفقًا لما ذكرته فضائية "العربية" خلال مقطع فيديو.