تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعى " فيس بوك" و" تويتر " نسخة مصورة لإحدى صفحات الموقع الإلكترونى " إخوان أون لاين " ومعالجته لأزمة السولار حينها. وحمل التقرير الصحفي على الموقع بتاريخ 19 مارس 2008 عنوان " أزمة السولار.. الشعب بيتحرق.. والحكومة باردة" وإلى جواره رسما كاريكاتوريا ساخرا من الأزمة ومشيرا إلى إخفاق الحكومة فى حلها. وانهالت تعليقات النشطاء المتهكمة من أساليب معالجة الأزمة حاليا، والتبرير لها، مقارنة ذلك بمواقف جماعة الإخوان من الأزمة نفسها عندما كانت مقاليد البلاد تحت إدارة نظام الرئيس السابق مبارك.