إنكار نسب وإنذار طاعة.. أبرز أزمات هالة صدقي مع زوجها

احتفلت الفنانة هالة صدقي، اليوم الأربعاء، بقرار محكمة أسرة قصر النيل، برفض دعوى زوجها الذي طالب فيها بإنكار نسب طفليه منها، وحبسه لمدة شهر لامتناعه عن دفع متجمد نفقة لطفليه، قدرها 320 ألف جنيه لصالحها، حسب محاميها رفعت الشريف.
وكتبت "هالة" عبر حسابها الشخصي على موقع انستجرام، قائلة: " تم إلغاء القضية المشينة المهينة لي ولأطفالي من الزوج المحترم لعدم دخول محاميه للقاعة بعد التاكد من حضورنا ومعنا كل الأدلة والبراهين على كذبه وإدعاءه".
وتابعت "هالة": "تكرم القاضي لتأجيل القضية
إلى آخر الرول لإصراري على تكملة القضية وألغيت القضية لكنه نجح في التشهير".
والجدير بالذكر أن منذ فترة قريبة أعلن زوج هالة صدقي أنها ليست أم ولديه وأنها استعانت ببويضات امرأة أخرى لإنجاب الطفلين، وقام بتحريك دعوى قضائية ضدها، وهذا ما اعتبرته هالة وقتها محاولة منه للتشهير بعد خسارته قضية النفقة.
ولم يتوقف الأمر بين هالة صدقي وزوجها على هذا فقط، بل سبق أرسل سامح سامي زوج
الفنانة هالة صدقي إنذارا ب"الدخول في الطاعة" على يد محضر، وهذا ما ادى على تفاقم الأزمة بينهما.
وتضمن الإنذار اعتراف سامح سامي بنجليه رغم أنه طلب من هالة صدقي في وقت سابق تحليل dna للتأكد من صحة نسب أولاده له بعد المشكلات العديدة التى حدثت بينه وبينها في السنوات الأخيرة.
وجاء في نص الإنذار الآتي: "الطالب المنذر زوج المنذر إليها بموجب وثيقة عقد زواج شرعي مؤرخة في 28/11/2007، تزوج الطالب المنذر، من المعلن إليها ودخل بها وعاشرها معاشرة الأزواج، وأنجب منها على فراش الزوجية الصحيح بالصغيرين سامو سامح سامي مواليد 7/3/2009، مريم سامح سامي مواليد 7/3/2009، ولا تزال في عصمته شرعا وقانونا".