القناعة هى سعادة الدنيا وقال صلى الله عليه وسلم كن قانعا تكون أغنى الناس . وقال صلى الله عليه وسلم ليس الغنى بكثرة العروض ولكن الغنى غنى النفس. وقال الامام على رضى الله عنه هى القناعة فاحفظها تكون ملكا وان لم تكن لك الا راحة البدنى وانظر الى من ملك الدنيا بأكملها هل راح منها بغير القطن والكفنى. وورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من نظر الى ماعند الناس فهو محتاج ولو ملك الكثير ومن زهد ماعند الناس فهو غنى ولو نقصه الكثير.