تبدأ الحلقة التاسعة والعشرون من مسلسل "هوجان" للفنان محمد إمام, بذهاب هوجان إلى "نور" ليطمئن عليها بعد علمه بأن "لميس" زوجة والدها أعطتها مخدرات فى شكل أدوية مهدئة، إعترفه لها بحبه ويأخدها إلى مصحة لمعالجة الإدمان وبعد الكشف عليها يتضح أنها فى مراحلها الأولى. تدور أحداث الحلقة حول تحالف كمال اللباد مع "بهلول" ولطفى الحراق وكذلك "لميس" و"نوجه" للتخلص من هوجان ويتفاجئون بدخول "وردة" إلى الاجتماع لتساعدهم في التخلص من هوجان، وأول شىء تعطى كمال نسخة من الفلاشة التى تم سرقتها من خزنته. وبعد ذلك يتعرض "هوجان" إلى هجوم مسلح فى منزله من العديد من الأشخاص ولكنه يتخلص منهم جميعاً وفى يده ابنه "صالح" ولكنهم يستطيعون قتل عم سلامة والد خطيبة حورس، وتعترف نور ل على أن لميس هى السبب فى إدمانها المخدرات وأن هناك أشياء كثيرة وغريبة تحدث فى الشركة، وتخرج من المستشفى مع هوجان ويذهبوا الى شقتها. تنتهي الحلقة التاسعة والعشرون من "هوجان" بقبض الضابط "علي" على والده محمود بتهمة التحريض على قتل "سميح" موظف بشركة كمال اللباد، ويتم القبض أيضا على "نوجة" والحجز على كل ممتلكاتها التى كتبها لها زوجها لطفى، ويطلقها قبل أن تخرج مع الشرطة، ويذهب لطفى إلى وردة بهدف الاتحاد معها ضد هوجان ولكنه يعرض عليها الزواج وتوافق بشرط أن تعطى له الاثار لتصريفها بمعرفتها.
