فقدت الحياة البرية ثمانية حيوانات من إجمالى أحد عشر حيوانًا، المعروف باسم وحيد القرن الأسود المهدد بالانقراض بعدما نقل إلى محمية بجنوب كينيا، حدث ذلك نتيجة تسمم المياة المالحة، حيث لم تستطع الحيوانات التكيف مع البيئة الجديدة، وقد تم وصف هذه الحادثة من قبل حماة البيئة على أنها كارثة كاملة، وفقًا لصحيفة الإندبندت البريطانية. تحرى مسؤولو الحياة البرية وراء حدوث أي إهمال من جانب الموظفين وراء الوفيات في حديقة تسافو الشرقية الوطنية، التي يدعمها الصندوق العالمي للحياة البرية. أعلن وزير السياحة الكيني نجيب بلالة، بأنه قام بمنع نقل عمليات وحيد القرن دون الرجوع إلى خبراء المسئولين عن الحياة البرية.