حمل الاحتفال باليوم العالمى للسكر هذا العام بشرى طيبة للمرضى بعد انتهاء الأبحاث العلمية الخاصة بمجموعة جديدة من العقارات تعمل على الإنزيم الخاص بتنشيط البنكرياس . والإنزيم الجديد يحد فى نفس الوقت من شهية المريض ولا يسبب انخفاض السكر فى الدم وبذلك يكون العلاج لأول مرة لا يعمل على تنشيط البنكرياس ولكن يعمل على تنشيط مادة طبيعية فى الجسم هى بدورها تحفز إفراز الأنسولين وتحتفظ به عند المعدل الطبيعى وبالتالى تقى المريض شر ارتفاع السكر والأهم أنها تقيه شر انخفاضه المفاجئ أيضا هذا العلاج الجديد طرحته شركة نوفارتس السويسرية وهو الآن متوفر فى مصر التى تعتبر من الدول التى سجلت نسبة إصابة مرتفعة للمرض، ومن المتوقع أن تحقق زيادة فى عام 2030 تتخطى بها المعدل العالمى لتصل عدد الحالات المصابة بمرض السكر إلى نحو 8 ملايين و600 ألف حالة.