قال الدكتور محمد عباس، أستاذ معهد البحوث الفلكية والجيوفيزيقية، إنه تم تجربة نوعين من الرادار لتأكيد الافتراضات السابقة حول نتائج مسح مقبرة توت عنخ آمون، مشيرًا إلى أن التجربة الأولى كان تردد 400 ميجا هيرتز والتي تمكن العاملين من الوصول إلى 4 أمتار خلف الجدار. وأضاف "عباس"، خلال كلمته بالمؤتمر الصحفي بشأن أعمال المسح الرداري بمقبرة توت عنخ آمون، أن التجربة الثانية كانت ترددها 900 ميجا هيرتز والتي تمكن العاملين من الوصول إلى متر ونصف خلف الجدار. وأشار، أستاذ معهد البحوث الفلكية إن أن المسح الرداري الأول والذي أقيم في نوفمبر من العام الماضي، لم يأتي بأي نتائج إيجابية لصعوبة الأجهزة اليابانية التي تم استخدامها في هذا المسح. شاهد الفيديو..