قد أظهر إيليسون قدراته القيادية الأسبوع الماضي عندما تحدى النائبة باتشمان، المصابة بفوبيا الإسلام، والباحثة عن الإثارة والشهرة، وذلك حين وجه لها وزملاءَها رسالة حاسمة اللهجة، طالباً منهم أن يزودوا مكتبه بمعلومات "عن كافة المصادر التي اعتمدوا عليها في توجيه تلك الاتهامات الخطيرة ضد الأشخاص والمنظمات التي أوردوها في رسائلهم. وإذا لم يكن هناك مصادر يمكن الاستناد إليها في توجيه التهم، فإنني -حسبما جاء في الرسالة- أتمنى أن تقوموا على نحو علني بتبرئة أسمائهم من تلك التهم". http://www.alittihad.ae/wajhatdetails.php?id=66919