مدرب وفريق.. قصة معقدة يطول شرحها. هى كيمياء أيضا منحت مدربا مثل جوزيه تاريخا مع الأهلى لم يكرره فى أنجولا والسعودية وإيران. وليس بالضرورة أن يكرره.. لكنى أعود إلى العودة برا على جسر البحرين، فلو كان ذلك وسيلة عقاب، فإنها تسلب من لاعبى المنتخب أكثر مما تمنحهم. ففى أوقات الانكسار يكون اللاعب فى أشد الحاجة إلى الشد من أزره حتى يتحرر من ضغوط الحساب.. ولو كان الأمر كذلك مع منتخب إنجلترا مثلا لكان على لاعبيه الدوران حول الكرة الأرضية مشيا لأنهم لم يعرفوا طعم الانتصار سوى مرة واحدة مشكوك فى أمرها أصلا. http://www.shorouknews.com/columns/view.aspx?cdate=14012013&id=52830454-fc7b-4840-a6e0-71a0ce4fb5f8