145 ألف للطب و75 للهندسة.. المصروفات الدراسية لكليات جامعة المنصورة الجديدة    وزير العمل يُجري زيارة مفاجئة لمكتبي الضبعة والعلمين في مطروح (تفاصيل)    النزول بالحد الأدنى لتنسيق القبول بعدد من مدارس التعليم الفني ب الشرقية (الأماكن)    سعر الذهب اليوم الخميس 31 يوليو 2025.. عيار 21 بكام الآن في الصاغة؟    مصر توقع اتفاقية جديدة لتعزيز أنشطة استكشاف الغاز في البحر المتوسط    نشرة «المصري اليوم» من الإسكندرية: إعلان حركة رؤساء مباحث الثغر.. وزوج يطعن زوجته بالمحكمة لرفعها قضية خلع ضده    بعد المشاركة في تظاهرات بتل أبيب ضد مصر.. كمال الخطيب يغلق التعليقات على «إكس»    الخارجية: لا توجد دولة بالعالم قدمت تضحيات للقضية الفلسطينية مثلما قدمت مصر    منظمة التحرير الفلسطينية تطالب بإنهاء العدوان الإسرائيلي الغاشم على غزة    البرتغال تدرس "الاعتراف بدولة فلسطين"    سانشو يخطط للعودة إلى بوروسيا دورتموند    نيكولاس جاكسون يدخل دائرة اهتمامات برشلونة    هويلوند: مستمر مع مانشستر يونايتد وجاهز للمنافسة مع أى لاعب    إصابة 5 أشخاص في انقلاب سيارة على طريق أسوان الصحراوي الغربي    دخلا العناية المركزة معًا.. زوج بالبحيرة يلحق بزوجته بعد 3 أيام من وفاتها    إزالة إشغالات وأكشاك مخالفة وعربات كارو ورفع تراكمات قمامة خلال حملة موسعة في القليوبية    قرارات تكليف لقيادات جديدة بكليات جامعة بنها    ترفض الانكسار.. مي فاروق تطرح أغنية «أنا اللي مشيت» من ألبوم «تاريخي»    الشيخ خالد الجندي: الحر الشديد فرصة لدخول الجنة (فيديو)    عالم بالأوقاف: الأب الذي يرفض الشرع ويُصر على قائمة المنقولات «آثم»    «انصحوهم بالحسنى».. أمين الفتوى يحذر من تخويف الأبناء ليقيموا الصلاة (فيديو)    «صحة شمال سيناء»: زيارات مفاجئة للمستشفيات للارتقاء بصحة المواطنين    جامعة بنها تعقد المؤتمر الطلابي الثالث لكلية الطب البشري    ب مكونات منزلية.. وصفة سحرية لتنظيف القولون وتعزيز صحة الجهاز الهضمي    دياز: كومباني أخبرني بأنني سألعب على الجناح الأيسر.. وهذه تفاصيل محادثتي مع فيرتز    جثمت على صدره.. الإعدام لربة منزل قتلت طفلها انتقامًا بالبحيرة    اسكواش - دون خسارة أي مباراة.. مصر إلى نهائي بطولة العالم للناشئات    تعاون مصري - سعودي لتطوير وتحديث مركز أبحاث الجهد الفائق «EHVRC»    رئيس جامعة دمياط يترأس اجتماع مجلس الجامعة بجلسته رقم 233    تكريم ذوي الهمم بالصلعا في سوهاج.. مصحف ناطق و3 رحلات عمرة (صور)    الإفتاء توضح كفارة عدم القدرة على الوفاء بالنذر    عودة نوستالجيا 90/80 اليوم وغدا على مسرح محمد عبدالوهاب    محافظ سوهاج يشهد تكريم أوائل الشهادات والحاصلين على المراكز الأولى عالميا    وزارة الداخلية تضبط طفلا يقود سيارة ميكروباص فى الشرقية    وزير البترول يبحث مع "السويدى إليكتريك" مستجدات مجمع الصناعات الفوسفاتية بالعين السخنة    واشنطن تبلغ مجلس الأمن بتطلع ترامب لإنهاء حرب أوكرانيا 8 أغسطس    وزير الخارجية اللبناني يبحث مع مسئولة أممية سبل تحقيق التهدئة في المنطقة    الخميس 7 أغسطس.. مكتبة الإسكندرية تُطلق فعاليات "مهرجان الصيف الدولى"    الوطنية للصلب تحصل على موافقة لإقامة مشروع لإنتاج البيليت بطاقة 1.5 مليون طن سنويا    "قريب من الزمالك إزاي؟".. شوبير يفجر مفاجأة حول وجهة عبدالقادر الجديدة    هشام يكن: انضمام محمد إسماعيل للزمالك إضافة قوية    حملة «100 يوم صحة»: تقديم 23 مليونًا و504 آلاف خدمة طبية خلال 15 يوماً    انطلاق المرحلة الثانية لمنظومة التأمين الصحي الشامل من محافظة مطروح    القنوات الناقلة لمباراة برشلونة وسيول الودية استعدادًا للموسم الجديد 2025-2026    منظمة التحرير الفلسطينية: استمرار سيطرة حماس على غزة يكرس الانقسام    خبير علاقات دولية: دعوات التظاهر ضد مصر فى تل أبيب "عبث سياسي" يضر بالقضية الفلسطينية    بدء الدورة ال17 من الملتقى الدولي للتعليم العالي"اديوجيت 2025" الأحد المقبل    محافظ المنيا: تشغيل عدد من المجمعات الحكومية بالقرى يوم السبت 2 أغسطس لصرف المعاشات من خلال مكاتب البريد    SN أوتوموتيف تطلق السيارة ڤويا Free الفاخرة الجديدة في مصر.. أسعار ومواصفات    يديعوت أحرونوت: نتنياهو وعد بن غفير بتهجير الفلسطينيين من غزة في حال عدم التوصل لصفقة مع الفصائل الفلسطينية    تنسيق الجامعات 2025.. تفاصيل برنامج التصميم الداخلي الإيكولوجي ب "فنون تطبيقية" حلوان    بالأسماء إصابة 8 أشخاص فى حادث انقلاب سيارة بصحراوى المنيا    وزير الصحة يعلن تفاصيل زيادة تعويضات صندوق مخاطر المهن الطبية    أمانة الاتصال السياسي ب"المؤتمر" تتابع تصويت المصريين بالخارج في انتخابات الشيوخ    المهرجان القومي للمسرح يكرم روح الناقدين أحمد هاشم ويوسف مسلم    حالة الطقس ودرجات الحرارة المتوقعة اليوم الخميس 31-7-2025    حنان مطاوع تودع لطفي لبيب: مع السلامة يا ألطف خلق الله    فوضى في العرض الخاص لفيلم "روكي الغلابة".. والمنظم يتجاهل الصحفيين ويختار المواقع حسب أهوائه    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



"الشعب" تنشر شهادة المشير كاملة وفقاً لروايتي "الجارحي" و"إسماعيل"
نشر في الشعب يوم 26 - 09 - 2011

o معظم إجابات المشير كانت "أنا ما أعرفش.. أنا ماشوفتش"
* المشير لم يصف مبارك إلا ب"السيد رئيس الجمهورية"
o "إسماعيل": المشير يلعب دور "شاهد ماشفش حاجة"

ينشر موقع "الشعب" شهادة المشير طنطاوي في قضية قتل المتظاهرين، المتهم فيها الرئيس المخلوع مبارك ونجلاه، والعادلي وزير الداخلية الأسبق، وستة من كبار مساعديه، وذلك حسب رواية كل من محمد الجارحى رئيس قسم الأخبار بجريدة التحرير ورئيس تحرير برنامج مانشيت وهي الشهادة التي نشرها على حسابه فى تويتر، وكذلك ما ذكره المحامي ممدوح إسماعيل عضو هيئة الدفاع عن أسر شهداء الثورة المصرية.
وإلى نص الشهادة:
ذكر الجارحي في حسابه أن المشير أكد في شهادته على أنه لم تكن هناك أوامر بإطلاق النار على المتظاهرين، وأنه لم يشارك في اجتماعات "لانشغالي بتأمين البلاد وليس عندي تفاصيل".
وأضاف الجارحي أن رد المشير على معظم الأسئلة كان: "أنا ما أعرفش.. أنا ما شفتش".
وذكر أن المدعين بالحق المدني هتفوا داخل القاعة بعد انتهاء شهادة المشير في محاكمة مبارك: يسقط حكم العسكر.
كما أضاف الجارحي أن النيابة سألت المشير عن تصريحاته السابقة في حفل تخريج ضباط جدد عن رفض الجيش أوامر بقتل المتظاهرين فكان رده: الكلام ده مش صحيح.
وأشار الجارحي إلى أن جمال مبارك وقف داخل القفص ممسكا بورقة وقلم لتدوين شهادة المشير وردوده على الأسئلة
وكانت الأسئلة كالتالي:

س: حصل اجتماع يوم 22 يناير، هل ورد إلى رئيس الجمهورية السابق ما دار في هذا الاجتماع وما أسفر عنه وما كان مردوده؟
ج: الاجتماع كان برئاسة رئيس الوزراء، وأعتقد أنه بلّغ.
س: بداية من أحداث 25 يناير وحتى 11 فبراير هل تم اجتماع بينك وبين الرئيس السابق حسني مبارك؟
ج: ليست اجتماعات مباشرة، ولكن يوم 28 يناير لما أخذنا الأمر من السيد رئيس الجمهورية كان هناك اتصالات بيني وبين السيد الرئيس.
س: ما الذي أبداه رئيس الجمهورية في هذه اللقاءات؟
ج: اللقاءات بيننا كانت تتم لمعرفة موقف القوات المسلحة، خاصة يوم 28 وعندما كلفت القوات المسلحة للنزول للبلد ومساعدة الشرطة لتنفيذ مهامها، وكان هناك تخطيط مسبق للقوات المسلحة، وهذا التخطيط يهدف لنزول القوات المسلحة مع الشرطة، وهذه الخطة تتدرب عليها القوات المسلحة، والقوات المسلحة بتنزل لما الشرطة بتكون محتاجة المساعدة وعدم قدرتها على تنفيذ مهامها، وأعطى الرئيس الأمر لقائد القوات المسلحة، وقد أعطى الرئيس الأمر لقائد القوات المسلحة بالنزول لتأمين المنشآت الحيوية، وهذا ما حدث.
س: هل وجَّه رئيس الجمهورية السابق المتهم محمد حسني مبارك أوامر إلى وزير الداخلية حبيب العادلي باستعمال قوات الشرطة القوة ضد المتظاهرين، بما فيها استخدام الأسلحة الخرطوش والنارية من 25 يناير حتى 28 يناير؟
ج: ليس لدي معلومات عن هذا، وأعتقد أن هذا لم يحدث.
س: هل ترك رئيس الجمهورية السابق للمتهمين المذكورين من أساليب لمواجهة الموقف؟
ج: ليس لدي معلومات.
س: هل ورد أو وصل إلى علم سيادتك معلومات أو تقارير عن كيفية معاملة رجال الشرطة؟
ج: هذا ما يخص الشرطة وتدريبها، ولكني أعلم أن فضّ المظاهرات بدون استخدام النيران.
س: هل رصدت الجهات المعنية بالقوات المسلحة وجود قناصة استعانت بها قوات الشرطة في الأحداث التي جرت؟
ج: ليس لدي معلومات.
س: تبين من التحقيقات إصابة ووفاة العديد من المتظاهرين بطلقات خرطوش أحدثت إصابات ووفيات.. هل وصل ذلك الأمر لعلم سيادتك، وبمَ تفسر؟
ج: أنا معنديش معلومات بكده.. الاحتمالات كتير، لكن مفيش معلومة عندي.
س: هل تُعَد قوات الشرطة بمفردها هي المسئولة دون غيرها عن إحداث إصابات ووفيات بعض المتظاهرين؟
ج: أنا معرفش إيه اللي حصل.
س: هل تستطيع سيادتك تحديد هل كانت هناك عناصر أخرى تدخلت؟
ج: هي معلومات غير مؤكدة، بس أعتقد أن هناك عناصر تدخلت.
س: وما هي تلك العناصر؟
ج: ممكن تكون عناصر خارجة عن القانون.
س: هل ورد لمعلومات سيادتك أن هناك عناصر أجنبية قد تدخلت؟
ج: ليس لدي معلومات مؤكدة، ولكن ده احتمال موجود.
س: وعلى وجه العموم هل يتدخل الرئيس وفقا لسلطته في أن يحافظ على أمن وسلامة الوطن في إصدار أوامر أو تكليفات في كيفية التعامل؟
ج: رئيس الجمهورية ممكن يكون أصدر أوامر، طبعا من حقه، ولكن كل شئ له تقييده المسبق، وكل واحد عارف مهامه.
س: ولمن يصدر رئيس الجمهورية على وجه العموم هذه الأوامر؟
ج: التكليفات معروف مين ينفذها، ولكن من الممكن إن رئيس الجمهورية يعطي تكليفات مفيش شك.
س: وهل يجب قطعا على من تلقى أمر تنفيذه مهما كانت العواقب؟
ج: طبعا يتم النقاش، والمنفذ يتناقش مع رئيس الجمهورية، وإذا كانت الأوامر مصيرية لازم يناقشه.
س : هل يعد رئيس الجمهورية السابق المتهم محمد حسني مبارك مسئول مسئولية مباشرة أو منفردة مع من نفذ أمر التعامل مع المتظاهرين الصادر منه شخصيا؟

ج : إذا كان أصدر هذا الأمر وهو التعامل باستخدام النيران أنا اعتقد أن المسئولية تكون مشتركة وأنا معرفش إن كان أعطي هذا الأمر أم لا.
س : وهل تعلم أن رئيس الجمهورية السابق كان علي علم من مصادره بقتل المتظاهرين ؟

ج : يسأل في ذلك مساعديه الذين ابلغوه هل هو علي علم أم لا.
س : وهل تعلم سيادتكم أن رئيس الجمهورية السابق قد تدخل بأي صورة كانت لوقف نزيف المصابين ؟

ج : اعتقد انه تدخل وأعطي قرار بالتحقيق فيما حدث وعملية القتل وطلب تقرير وهذه معلومات.
س : هل تستطيع علي سبيل القطع والجزم واليقين تحديد مدي مسئولية رئيس الجمهورية السابق عن التداعيات التي أدت إلي إصابة وقتل المتظاهرين ؟

ج : هذه مسئولية جهات التحقيق.
س : هل يحق وفقا لخبرة سيادتكم أن يتخذ وزير الداخلية وعلي وجه العموم ما يراه هو منفردا من إجراءات ووسائل وخطط لمواجهة التظاهرات دون العرض علي رئيس الجمهورية؟

ج : اتخاذ الإجراءات تكون مخططة ومعروف لدي الكل في وزارة الداخلية ولكن في جميع الحالات يعطيه خبر بما يخص المظاهرات ولكن التظاهر وفضه هي خطة وتدريب موجود في وزارة الداخلية.
س : وهل اتخذ حبيب العادلي قرار مواجهة التظاهر بما نجم عنه من إصابات ووفيات بمفرده بمساعدة المتهمين الآخرين في الدعوى المنظورة وذلك من منظور ما وصل لعلم سيادتك ؟

ج : معنديش علم بذلك.
س : علي فرض إذا ما وصلك تداعيات التظاهرات يوم 28 يناير إلي استخدام قوات الشرطة آليات مثل إطلاق مقذوفات نارية أو استخدام السيارات لدهس المتظاهرين..هل كان أمر استعمالها يصدر من حبيب العادلى ومساعديه بمفردهم ؟

ج : ما أقدرش أحدد اللي حصل أيه ولكن ممكن هو اللى اتخذها وأنا ما أعرفش واللى اتخذها مسئول عنها.
س : هل يصدق القول تحديداً وبما لا يدع مجالاً للشك أو الريبة أن رئيس الجمهورية السابق لا يعلم شيئاً أو معلومات أيا كانت عن تعامل الشرطة بمختلف قواتها أو أنه لم يوجه إلى الأول سمة أوامر أو تعليمات بشأن التعامل والغرض أنه هو الموكل إليه شئون مصر والحفاظ على أمنها ؟

ج : أنا ما أعرفش اللى حصل أيه لكن أعتقد إن وزير الداخلية بيبلغ وممكن ما يكونش مش عارف بس أنا ما أعرفش.
س : هل هناك إصابات أو وفيات لضباط الجيش ؟

ج : نعم هناك شهداء.
س : هل تعاون وزير الداخلية مع القوات المسلحة لتأمين المظاهرات ؟

ج 25 : لأ.
س : هل أبلغت بفقد ذخائر خاصة بالقوات المسلحة؟

ج : مفيش حاجة ضاعت لكن هناك بعض الخسائر في المعدات واتصلحت ومفيش مشكلة.
س : هل أبلغت بدخول عناصر من حماس أو حزب الله عبر الأنفاق أو غيرها لإحداث إضرابات ؟

ج : هذا الموضوع لم يحدث أثناء المظاهرات وإحنا بنقاوم الموضوع ده واللي بنكتشفه بندمره وإذا كان فيه حد محول لمحكمة فهذا ليس أثناء المظاهرات.
س : هل تم القبض على عناصر أجنبية في ميدان التحرير وتم إحالتهم للنيابة العسكرية ؟
ج : لا ..لم يتم إلقاء القبض على أى أحد.
س : فى الاجتماع الذي تم يوم 20 يناير هل تم اتخاذ قرار بقطع الاتصالات؟
ج : لم يحدث.
س : بعض اللواءات قالوا طلب منا فض المظاهرات بالقوة..هل طلب من القوات المسلحة التدخل لذلك ؟
ج : أنا قلت فى كلية الشرطة في تخريج الدفعة إن أنا بأقول للتاريخ إن أي أحد من القوات المسلحة لن يستخدم النيران ضد الشعب.

وفي سياق متصل، في مؤتمر منسقية العمل الإسلامي بمركز الشيخ صالح كامل بجامعة الأزهر مساء يوم السبت صرح المحامي ممدوح إسماعيل -عضو هيئة الدفاع عن أسر شهداء الثورة المصرية- بأن شهادة المشير في مجملها تصبّ في مصلحة الرئيس المخلوع حسني مبارك، حيث أكد المشير أنه لم تصدر أوامر مباشرة من رئاسة الجمهورية بقتل المتظاهرين.
وقال إسماعيل إنه بمجرد رفع الجلسة قام جمال مبارك -نجل الرئيس المخلوع- بأداء حركات خارجة عن الآداب العامة بأصابعه لمحاميي المدعين بالحق المدني، مما دفعهم للهتاف ضد مبارك، وضد نظام العسكر الموالي لهم.
وشنَّ إسماعيل هجومًا حادًّا على المجلس العسكري واتهمه باختطاف الثورة، وأنه جزءٌ من النظام السابق وذلك بعد شهادة المشير حسين طنطاوي رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة –السبت- أمام محكمة جنايات القاهرة في قضية قتل المتظاهرين المتهم فيها الرئيس المخلوع ونجلاه ووزير داخليته حبيب العادلي.
وأشار إسماعيل إلى أن أعضاء هيئة الدفاع عن أسر الشهداء تعرضوا للمهانة والضرب على أيدي قوات الأمن من الشرطة والجيش، ومنعوا من دخول الجلسة حتى بدأ المشير طنطاوي في الإدلاء بشهادته.
ووصف إسماعيل شهادة المشير بأنه حاول من خلالها أن يلعب دور "شاهد ما شفش حاجة" خلال اجتماعات 25 -29 يناير التي عقدت في رئاسة الجمهورية، ونفى المشير أن يكون ما أدلى به من تصريحات خلال حفل أكاديمية الشرطة بأنه اعتراف ضد الرئيس السابق، وقال: إن الجيش نزل ليتعاون مع الشرطة لحفظ الأمن العام.
------------------------------------------------------------------------
التعليقات
سيف الدين
الأحد, 25 سبتمبر 2011 - 04:41 am
الله منتقم جبار
هتروح فين من ربنا يا واطى يا وغد؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بقى انت وسليمان رمز الطغيان نفيتو عن الوغد مبارك انه اعطى اوامر باظلاق النار يا كلاب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ امال مين اللى قتل 1800 شهيد باذن الله يا كلاب يا اوغاد يا عصابة؟؟؟؟؟؟؟ ربنا ينتقم منك فى الدنيا والاخرة فانت شيطان اخرس واشتركت فى قتل الابرياء بشهادتك يا كلب يا وغد اسال الله العظيم ان ينتقم منك انت والعصابة القذرة يا مجلس الخونة وان شاء الله هيطلع من الجيش شرفاء زى ضباط 8 ابريل اتفوووووووووووا عليك
هالة الغريانى
الأحد, 25 سبتمبر 2011 - 06:50 am
يا شعب مصر : أقتلوا الأوباش،طنطاوى و مبارك و جمال
لعن الله شاهد الزور،و لعن الله المتثاقلين للشهادة،و لعن الله المضللين و لعن الله الدهاسين و لعن الله آكلى السحت.اللهم أحرق المخلوع و أتباعه .
الله على الظالم وعلى شاهد الزور
الأحد, 25 سبتمبر 2011 - 06:58 am
العسكري يبقى عسكري دبان مطأطأ الرأس
هذا رأس الافعى يجب ان يلحق بالمخلوع ومحاكمته بإدلاء شهادة زور وتضليل العدالة بالاضافة الى ما اقترف اثناء الثورة العسكري لا تأخذ بشهادته لانه اقرب الى القصور الذهني ويعمل لا إرادي يجب ان يزال الحكم العسكري البغيض الفاسد التابع للنظام المخلوع والا سنبقى في دوامة
سلام الشاعر
الأحد, 25 سبتمبر 2011 - 07:11 am
يحكمها الرويبضة
يا عيني على البلد لما يحكمها ولد فوق السبعين وعجبي وكذاب كمان يا عيني على الولد وهو شاهد ومشفشي حاجة
أجمل إجابة
الأحد, 25 سبتمبر 2011 - 09:39 am
أجمل إجابة عجبتني !!!!!
ج : أنا ما أعرفش !!!!اللى حصل أيه !!!!لكن أعتقد إن وزير الداخلية !!!بيبلغ وممكن!!!! ما يكونش!!! مش عارف !!!بس أنا ما أعرفش.!!!! اللي فاهم يفهمني
مجدى النجار
الإثنين, 26 سبتمبر 2011 - 05:17 am
مصرنه الحبابه
ن ربك لبلمرصاد اشهد بماشئت اصدق أو اكذب و لكن اعلم انت و غيرك بأنك موقوف بين يدي الله وسنراك هناك في أرض المحشر محاسباً علي ما قلت فحسبنا الله و نعم الوكيل في كل من ظلم و في كل من كذب ولكن اعلم ان الثورة بإذن الله ستنتصر و سيظهر الحق و سيحاكم المصريون كل الخائنين و كما دون التاريخ أسماء الفاروق عمر ابن الوليد دون اسماء مسيلمة الكذاب و عبدالله بن أبي بن سلول
أحمد إبراهيم
الإثنين, 26 سبتمبر 2011 - 08:25 am
ليس طنطاوي وحده معه أيضاً وكيل النيبابة اللي بيسأله
اللي يأخذ باله يجد أن أسألة وكيل النيابة كلها عامة تصلح فيها إجابات ماعرفش ، وهي فعلاً ليست في تخصصاته ولكنه ترك أسأله غاية في الأهمية كان من شأنها إحراج طنطاوي ولكنه لم يفعل ، وعموماً هي عملية مقرفة وبعض المجلس العسكري باعتبره خائن من قبل الثورة فكيف نطلب منه الآن الأمانة والولاء للبلد بعد ما باعها للأمريكان والصهاينة واللي يدفع أكثر ، ولكن الله غالب على أمره وليس مبارك
فارس من الزمن الجميل
الإثنين, 26 سبتمبر 2011 - 12:44 pm
ان ربك لبلمرصاد
اشهد بماشئت اصدق أو اكذب و لكن اعلم انت و غيرك بأنك موقوف بين يدي الله وسنراك هناك في أرض المحشر محاسباً علي ما قلت فحسبنا الله و نعم الوكيل في كل من ظلم و في كل من كذب ولكن اعلم ان الثورة بإذن الله ستنتصر و سيظهر الحق و سيحاكم المصريون كل الخائنين و كما دون التاريخ أسماء الفاروق عمر ابن الوليد دون اسماء مسيلمة الكذاب و عبدالله بن أبي بن سلول
ابو هنا
الإثنين, 26 سبتمبر 2011 - 01:04 am
احنا بنضحك على نفسنا
معروف يا جماعه شهادته من قبل هو وكل الى شهدوا ولا انتم مش شايفين الى بيحصل دول عالم خونه وكذابين ومنافقين مفكرين اننا اغبيا الغلط والعيب مش عليه العيب علينا والغلط راكبنا احنا لاننا بنضحك على نفسنا ده اكبر منتفع من مبارك ولا نسيتم تعليق الرائد شومان فى ميدان التحرير اصحوا يا بشر بلدنا بتضيع عمرى ما سمعت ان فيه ثوره فى العالم حكم بعدها غير الى قاموا بها عجبى عليك يا زمن اه لو تسمعوا صرخة قلبى لبكيتكم على حال البلاد والعباد استر يا كريم
salm
الإثنين, 26 سبتمبر 2011 - 09:06 am
لك الله يامصر
حسبنا الله ونعم الوكيل (( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ))


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.