أسعار العملات العربية والأجنبية أمام الجنيه المصري اليوم الثلاثاء 11 نوفمبر 2025    عيار 21 الآن بعد الارتفاع الكبير.. سعر الذهب يقفز 640 للجنيه اليوم الثلاثاء بالصاغة    استعدادًا للتشغيل.. محافظ مطروح يتابع تأهيل سوق الخضر والفاكهة بمدخل المدينة    وزير الخارجية: نتوقع من المنتدى المصري الخليجي الاتفاق على صفقات كبرى لضخ استثمارات في مصر    سوريا توقع على إعلان تعاون مع التحالف الدولي لمواجهة "داعش"    الكنيست يصدّق بالقراءة الأولى على مشروع قانون لإعدام أسرى فلسطينيين    نفسنة أم نصيحة، روني يشن هجوما جديدا على محمد صلاح    «في مبالغة».. عضو مجلس الأهلي يرد على انتقاد زيزو بسبب تصرفه مع هشام نصر    انهيار جزئي من عقار قديم بالمنيا دون خسائر بشرية    أمطار على هذه المناطق.. بيان مهم من الأرصاد يكشف حالة الطقس خلال الساعات المقبلة    وزارة الداخلية تكشف ملابسات واقعة السير عكس الاتجاه بالجيزة    انهيار جزئي لعقار قديم قرب ميدان بالاس بالمنيا دون إصابات    التعليم تعلن خطوات تسجيل الاستمارة الإلكترونية لدخول امتحانات الشهادة الإعدادية    بعد طلاقها من كريم محمود عبد العزيز.. رضوى الشربيني داعمةً آن الرفاعي: «المحترمة بنت الأصول»    وداعا إسماعيل الليثى.. كاريكاتير اليوم السابع يرثى المطرب الشعبى ونجله ضاضا    مع دخول فصل الشتاء.. 6 نصائح لتجهيز الأطفال لارتداء الملابس الثقيلة    من البابونج للسلمون.. 7 أطعمة تساعد على تقليل الأرق وتحسين جودة النوم    بعد إثارتها في مسلسل كارثة طبيعية، استشاري يكشف مدى حدوث الحمل بسبعة توائم    استغاثة أم مسنّة بكفر الشيخ تُحرّك الداخلية والمحافظة: «رعاية وحماية حتى آخر العمر»    وزير الخارجية ل«القاهرة الإخبارية»: مصر لن تسمح بتقسيم السودان تحت أي ظرف من الظروف    التخضم يعود للصعود وسط إنفاق بذخي..تواصل الفشل الاقتصادي للسيسي و ديوان متفاقمة    محدش يزايد علينا.. تعليق نشأت الديهى بشأن شاب يقرأ القرآن داخل المتحف الكبير    نجوم الفن يتألقون على "الريد كاربت" في العرض الخاص لفيلم السلم والثعبان 2    النائب العام يستقبل وزير العدل بمناسبة بدء العام القضائي الجديد| صور    نيسان قاشقاي.. تحتل قمة سيارات الكروس أوفر لعام 2025    بسبب خلافات الجيرة.. حبس عاطل لإطلاقه أعيرة نارية وترويع المواطنين بشبرا الخيمة    مشهد إنساني.. الداخلية تُخصص مأمورية لمساعدة مُسن على الإدلاء بصوته في الانتخابات| صور    زينب شبل: تنظيم دقيق وتسهيلات في انتخابات مجلس النواب 2025    ترامب: سوريا جزء مهم من الشرق الأوسط وأنا على وفاق مع الشرع    المغرب والسنغال يبحثان تعزيز العلاقات الثنائية والتحضير لاجتماع اللجنة العليا المشتركة بينهما    قوات الاحتلال الإسرائيلي تصيب فلسطينيًا بالرصاص وتعتقله جنوب الخليل    مفوضية الانتخابات بالعراق: أكثر من 20 مليون ناخب سيشارك في الاقتراع العام    سعر الفول والدقيق والسلع الأساسية في الأسواق اليوم الثلاثاء 11 نوفمبر 2025    صلاة جماعية في البرازيل مع انطلاق قمة المناخ "COP30".. صور    مروان عطية: جميع اللاعبين يستحقون معي جائزة «الأفضل»    بي بي سي: أخبار مطمئنة عن إصابة سيسكو    اللعنة مستمرة.. إصابة لافيا ومدة غيابه عن تشيلسي    تجنب المشتريات الإلكترونية.. حظ برج القوس اليوم 11 نوفمبر    المعهد الفرنسي يعلن تفاصيل الدورة الخامسة من مهرجان "بوبينات سكندرية" السينمائي    اليوم السابع يكرم صناع فيلم السادة الأفاضل.. صور    لماذا تكثر الإصابات مع تغيير المدرب؟    تقارير: ليفاندوفسكي ينوي الاعتزال في برشلونة    إصابة الشهري في معسكر منتخب السعودية    خطوة أساسية لسلامة الطعام وصحتك.. خطوات تنظيف الجمبري بطريقة صحيحة    ياسمين الخطيب تعلن انطلاق برنامجها الجديد ديسمبر المقبل    نقل جثمان المطرب الراحل إسماعيل الليثي من مستشفى ملوي بالمنيا لمسقط رأسه بإمبابة    أسعار الحديد والأسمنت بسوق مواد البناء اليوم الثلاثاء 11 نوفمبر 2025    رجال الشرطة يجسدون المواقف الإنسانية فى انتخابات مجلس النواب 2025 بالإسكندرية    أوكرانيا تحقق في فضيحة جديدة في شركة الطاقة النووية الوطنية    لماذا يجب منع الأطفال من شرب الشاي؟    هل يظل مؤخر الصداق حقًا للمرأة بعد سنوات طويلة؟.. أمينة الفتوى تجيب    دعاء مؤثر من أسامة قابيل لإسماعيل الليثي وابنه من جوار قبر النبي    نماذج ملهمة.. قصص نجاح تثري فعاليات الدائرة المستديرة للمشروع الوطني للقراءة    انطلاق اختبارات مسابقة الأزهر الشريف لحفظ القرآن بكفر الشيخ    ما حكم المشاركة في الانتخابات؟.. أمين الفتوى يجيب    بعد 3 ساعات.. أهالي الشلاتين أمام اللجان للإدلاء بأصواتهم    هبة عصام من الوادي الجديد: تجهيز كل لجان الاقتراع بالخدمات اللوجستية لضمان بيئة منظمة للناخبين    د.حماد عبدالله يكتب: " الأصدقاء " نعمة الله !!    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



"الشعب" تنشر شهادة المشير كاملة وفقاً لروايتي "الجارحي" و"إسماعيل"
نشر في الشعب يوم 26 - 09 - 2011

o معظم إجابات المشير كانت "أنا ما أعرفش.. أنا ماشوفتش"
* المشير لم يصف مبارك إلا ب"السيد رئيس الجمهورية"
o "إسماعيل": المشير يلعب دور "شاهد ماشفش حاجة"

ينشر موقع "الشعب" شهادة المشير طنطاوي في قضية قتل المتظاهرين، المتهم فيها الرئيس المخلوع مبارك ونجلاه، والعادلي وزير الداخلية الأسبق، وستة من كبار مساعديه، وذلك حسب رواية كل من محمد الجارحى رئيس قسم الأخبار بجريدة التحرير ورئيس تحرير برنامج مانشيت وهي الشهادة التي نشرها على حسابه فى تويتر، وكذلك ما ذكره المحامي ممدوح إسماعيل عضو هيئة الدفاع عن أسر شهداء الثورة المصرية.
وإلى نص الشهادة:
ذكر الجارحي في حسابه أن المشير أكد في شهادته على أنه لم تكن هناك أوامر بإطلاق النار على المتظاهرين، وأنه لم يشارك في اجتماعات "لانشغالي بتأمين البلاد وليس عندي تفاصيل".
وأضاف الجارحي أن رد المشير على معظم الأسئلة كان: "أنا ما أعرفش.. أنا ما شفتش".
وذكر أن المدعين بالحق المدني هتفوا داخل القاعة بعد انتهاء شهادة المشير في محاكمة مبارك: يسقط حكم العسكر.
كما أضاف الجارحي أن النيابة سألت المشير عن تصريحاته السابقة في حفل تخريج ضباط جدد عن رفض الجيش أوامر بقتل المتظاهرين فكان رده: الكلام ده مش صحيح.
وأشار الجارحي إلى أن جمال مبارك وقف داخل القفص ممسكا بورقة وقلم لتدوين شهادة المشير وردوده على الأسئلة
وكانت الأسئلة كالتالي:

س: حصل اجتماع يوم 22 يناير، هل ورد إلى رئيس الجمهورية السابق ما دار في هذا الاجتماع وما أسفر عنه وما كان مردوده؟
ج: الاجتماع كان برئاسة رئيس الوزراء، وأعتقد أنه بلّغ.
س: بداية من أحداث 25 يناير وحتى 11 فبراير هل تم اجتماع بينك وبين الرئيس السابق حسني مبارك؟
ج: ليست اجتماعات مباشرة، ولكن يوم 28 يناير لما أخذنا الأمر من السيد رئيس الجمهورية كان هناك اتصالات بيني وبين السيد الرئيس.
س: ما الذي أبداه رئيس الجمهورية في هذه اللقاءات؟
ج: اللقاءات بيننا كانت تتم لمعرفة موقف القوات المسلحة، خاصة يوم 28 وعندما كلفت القوات المسلحة للنزول للبلد ومساعدة الشرطة لتنفيذ مهامها، وكان هناك تخطيط مسبق للقوات المسلحة، وهذا التخطيط يهدف لنزول القوات المسلحة مع الشرطة، وهذه الخطة تتدرب عليها القوات المسلحة، والقوات المسلحة بتنزل لما الشرطة بتكون محتاجة المساعدة وعدم قدرتها على تنفيذ مهامها، وأعطى الرئيس الأمر لقائد القوات المسلحة، وقد أعطى الرئيس الأمر لقائد القوات المسلحة بالنزول لتأمين المنشآت الحيوية، وهذا ما حدث.
س: هل وجَّه رئيس الجمهورية السابق المتهم محمد حسني مبارك أوامر إلى وزير الداخلية حبيب العادلي باستعمال قوات الشرطة القوة ضد المتظاهرين، بما فيها استخدام الأسلحة الخرطوش والنارية من 25 يناير حتى 28 يناير؟
ج: ليس لدي معلومات عن هذا، وأعتقد أن هذا لم يحدث.
س: هل ترك رئيس الجمهورية السابق للمتهمين المذكورين من أساليب لمواجهة الموقف؟
ج: ليس لدي معلومات.
س: هل ورد أو وصل إلى علم سيادتك معلومات أو تقارير عن كيفية معاملة رجال الشرطة؟
ج: هذا ما يخص الشرطة وتدريبها، ولكني أعلم أن فضّ المظاهرات بدون استخدام النيران.
س: هل رصدت الجهات المعنية بالقوات المسلحة وجود قناصة استعانت بها قوات الشرطة في الأحداث التي جرت؟
ج: ليس لدي معلومات.
س: تبين من التحقيقات إصابة ووفاة العديد من المتظاهرين بطلقات خرطوش أحدثت إصابات ووفيات.. هل وصل ذلك الأمر لعلم سيادتك، وبمَ تفسر؟
ج: أنا معنديش معلومات بكده.. الاحتمالات كتير، لكن مفيش معلومة عندي.
س: هل تُعَد قوات الشرطة بمفردها هي المسئولة دون غيرها عن إحداث إصابات ووفيات بعض المتظاهرين؟
ج: أنا معرفش إيه اللي حصل.
س: هل تستطيع سيادتك تحديد هل كانت هناك عناصر أخرى تدخلت؟
ج: هي معلومات غير مؤكدة، بس أعتقد أن هناك عناصر تدخلت.
س: وما هي تلك العناصر؟
ج: ممكن تكون عناصر خارجة عن القانون.
س: هل ورد لمعلومات سيادتك أن هناك عناصر أجنبية قد تدخلت؟
ج: ليس لدي معلومات مؤكدة، ولكن ده احتمال موجود.
س: وعلى وجه العموم هل يتدخل الرئيس وفقا لسلطته في أن يحافظ على أمن وسلامة الوطن في إصدار أوامر أو تكليفات في كيفية التعامل؟
ج: رئيس الجمهورية ممكن يكون أصدر أوامر، طبعا من حقه، ولكن كل شئ له تقييده المسبق، وكل واحد عارف مهامه.
س: ولمن يصدر رئيس الجمهورية على وجه العموم هذه الأوامر؟
ج: التكليفات معروف مين ينفذها، ولكن من الممكن إن رئيس الجمهورية يعطي تكليفات مفيش شك.
س: وهل يجب قطعا على من تلقى أمر تنفيذه مهما كانت العواقب؟
ج: طبعا يتم النقاش، والمنفذ يتناقش مع رئيس الجمهورية، وإذا كانت الأوامر مصيرية لازم يناقشه.
س : هل يعد رئيس الجمهورية السابق المتهم محمد حسني مبارك مسئول مسئولية مباشرة أو منفردة مع من نفذ أمر التعامل مع المتظاهرين الصادر منه شخصيا؟

ج : إذا كان أصدر هذا الأمر وهو التعامل باستخدام النيران أنا اعتقد أن المسئولية تكون مشتركة وأنا معرفش إن كان أعطي هذا الأمر أم لا.
س : وهل تعلم أن رئيس الجمهورية السابق كان علي علم من مصادره بقتل المتظاهرين ؟

ج : يسأل في ذلك مساعديه الذين ابلغوه هل هو علي علم أم لا.
س : وهل تعلم سيادتكم أن رئيس الجمهورية السابق قد تدخل بأي صورة كانت لوقف نزيف المصابين ؟

ج : اعتقد انه تدخل وأعطي قرار بالتحقيق فيما حدث وعملية القتل وطلب تقرير وهذه معلومات.
س : هل تستطيع علي سبيل القطع والجزم واليقين تحديد مدي مسئولية رئيس الجمهورية السابق عن التداعيات التي أدت إلي إصابة وقتل المتظاهرين ؟

ج : هذه مسئولية جهات التحقيق.
س : هل يحق وفقا لخبرة سيادتكم أن يتخذ وزير الداخلية وعلي وجه العموم ما يراه هو منفردا من إجراءات ووسائل وخطط لمواجهة التظاهرات دون العرض علي رئيس الجمهورية؟

ج : اتخاذ الإجراءات تكون مخططة ومعروف لدي الكل في وزارة الداخلية ولكن في جميع الحالات يعطيه خبر بما يخص المظاهرات ولكن التظاهر وفضه هي خطة وتدريب موجود في وزارة الداخلية.
س : وهل اتخذ حبيب العادلي قرار مواجهة التظاهر بما نجم عنه من إصابات ووفيات بمفرده بمساعدة المتهمين الآخرين في الدعوى المنظورة وذلك من منظور ما وصل لعلم سيادتك ؟

ج : معنديش علم بذلك.
س : علي فرض إذا ما وصلك تداعيات التظاهرات يوم 28 يناير إلي استخدام قوات الشرطة آليات مثل إطلاق مقذوفات نارية أو استخدام السيارات لدهس المتظاهرين..هل كان أمر استعمالها يصدر من حبيب العادلى ومساعديه بمفردهم ؟

ج : ما أقدرش أحدد اللي حصل أيه ولكن ممكن هو اللى اتخذها وأنا ما أعرفش واللى اتخذها مسئول عنها.
س : هل يصدق القول تحديداً وبما لا يدع مجالاً للشك أو الريبة أن رئيس الجمهورية السابق لا يعلم شيئاً أو معلومات أيا كانت عن تعامل الشرطة بمختلف قواتها أو أنه لم يوجه إلى الأول سمة أوامر أو تعليمات بشأن التعامل والغرض أنه هو الموكل إليه شئون مصر والحفاظ على أمنها ؟

ج : أنا ما أعرفش اللى حصل أيه لكن أعتقد إن وزير الداخلية بيبلغ وممكن ما يكونش مش عارف بس أنا ما أعرفش.
س : هل هناك إصابات أو وفيات لضباط الجيش ؟

ج : نعم هناك شهداء.
س : هل تعاون وزير الداخلية مع القوات المسلحة لتأمين المظاهرات ؟

ج 25 : لأ.
س : هل أبلغت بفقد ذخائر خاصة بالقوات المسلحة؟

ج : مفيش حاجة ضاعت لكن هناك بعض الخسائر في المعدات واتصلحت ومفيش مشكلة.
س : هل أبلغت بدخول عناصر من حماس أو حزب الله عبر الأنفاق أو غيرها لإحداث إضرابات ؟

ج : هذا الموضوع لم يحدث أثناء المظاهرات وإحنا بنقاوم الموضوع ده واللي بنكتشفه بندمره وإذا كان فيه حد محول لمحكمة فهذا ليس أثناء المظاهرات.
س : هل تم القبض على عناصر أجنبية في ميدان التحرير وتم إحالتهم للنيابة العسكرية ؟
ج : لا ..لم يتم إلقاء القبض على أى أحد.
س : فى الاجتماع الذي تم يوم 20 يناير هل تم اتخاذ قرار بقطع الاتصالات؟
ج : لم يحدث.
س : بعض اللواءات قالوا طلب منا فض المظاهرات بالقوة..هل طلب من القوات المسلحة التدخل لذلك ؟
ج : أنا قلت فى كلية الشرطة في تخريج الدفعة إن أنا بأقول للتاريخ إن أي أحد من القوات المسلحة لن يستخدم النيران ضد الشعب.

وفي سياق متصل، في مؤتمر منسقية العمل الإسلامي بمركز الشيخ صالح كامل بجامعة الأزهر مساء يوم السبت صرح المحامي ممدوح إسماعيل -عضو هيئة الدفاع عن أسر شهداء الثورة المصرية- بأن شهادة المشير في مجملها تصبّ في مصلحة الرئيس المخلوع حسني مبارك، حيث أكد المشير أنه لم تصدر أوامر مباشرة من رئاسة الجمهورية بقتل المتظاهرين.
وقال إسماعيل إنه بمجرد رفع الجلسة قام جمال مبارك -نجل الرئيس المخلوع- بأداء حركات خارجة عن الآداب العامة بأصابعه لمحاميي المدعين بالحق المدني، مما دفعهم للهتاف ضد مبارك، وضد نظام العسكر الموالي لهم.
وشنَّ إسماعيل هجومًا حادًّا على المجلس العسكري واتهمه باختطاف الثورة، وأنه جزءٌ من النظام السابق وذلك بعد شهادة المشير حسين طنطاوي رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة –السبت- أمام محكمة جنايات القاهرة في قضية قتل المتظاهرين المتهم فيها الرئيس المخلوع ونجلاه ووزير داخليته حبيب العادلي.
وأشار إسماعيل إلى أن أعضاء هيئة الدفاع عن أسر الشهداء تعرضوا للمهانة والضرب على أيدي قوات الأمن من الشرطة والجيش، ومنعوا من دخول الجلسة حتى بدأ المشير طنطاوي في الإدلاء بشهادته.
ووصف إسماعيل شهادة المشير بأنه حاول من خلالها أن يلعب دور "شاهد ما شفش حاجة" خلال اجتماعات 25 -29 يناير التي عقدت في رئاسة الجمهورية، ونفى المشير أن يكون ما أدلى به من تصريحات خلال حفل أكاديمية الشرطة بأنه اعتراف ضد الرئيس السابق، وقال: إن الجيش نزل ليتعاون مع الشرطة لحفظ الأمن العام.
------------------------------------------------------------------------
التعليقات
سيف الدين
الأحد, 25 سبتمبر 2011 - 04:41 am
الله منتقم جبار
هتروح فين من ربنا يا واطى يا وغد؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بقى انت وسليمان رمز الطغيان نفيتو عن الوغد مبارك انه اعطى اوامر باظلاق النار يا كلاب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ امال مين اللى قتل 1800 شهيد باذن الله يا كلاب يا اوغاد يا عصابة؟؟؟؟؟؟؟ ربنا ينتقم منك فى الدنيا والاخرة فانت شيطان اخرس واشتركت فى قتل الابرياء بشهادتك يا كلب يا وغد اسال الله العظيم ان ينتقم منك انت والعصابة القذرة يا مجلس الخونة وان شاء الله هيطلع من الجيش شرفاء زى ضباط 8 ابريل اتفوووووووووووا عليك
هالة الغريانى
الأحد, 25 سبتمبر 2011 - 06:50 am
يا شعب مصر : أقتلوا الأوباش،طنطاوى و مبارك و جمال
لعن الله شاهد الزور،و لعن الله المتثاقلين للشهادة،و لعن الله المضللين و لعن الله الدهاسين و لعن الله آكلى السحت.اللهم أحرق المخلوع و أتباعه .
الله على الظالم وعلى شاهد الزور
الأحد, 25 سبتمبر 2011 - 06:58 am
العسكري يبقى عسكري دبان مطأطأ الرأس
هذا رأس الافعى يجب ان يلحق بالمخلوع ومحاكمته بإدلاء شهادة زور وتضليل العدالة بالاضافة الى ما اقترف اثناء الثورة العسكري لا تأخذ بشهادته لانه اقرب الى القصور الذهني ويعمل لا إرادي يجب ان يزال الحكم العسكري البغيض الفاسد التابع للنظام المخلوع والا سنبقى في دوامة
سلام الشاعر
الأحد, 25 سبتمبر 2011 - 07:11 am
يحكمها الرويبضة
يا عيني على البلد لما يحكمها ولد فوق السبعين وعجبي وكذاب كمان يا عيني على الولد وهو شاهد ومشفشي حاجة
أجمل إجابة
الأحد, 25 سبتمبر 2011 - 09:39 am
أجمل إجابة عجبتني !!!!!
ج : أنا ما أعرفش !!!!اللى حصل أيه !!!!لكن أعتقد إن وزير الداخلية !!!بيبلغ وممكن!!!! ما يكونش!!! مش عارف !!!بس أنا ما أعرفش.!!!! اللي فاهم يفهمني
مجدى النجار
الإثنين, 26 سبتمبر 2011 - 05:17 am
مصرنه الحبابه
ن ربك لبلمرصاد اشهد بماشئت اصدق أو اكذب و لكن اعلم انت و غيرك بأنك موقوف بين يدي الله وسنراك هناك في أرض المحشر محاسباً علي ما قلت فحسبنا الله و نعم الوكيل في كل من ظلم و في كل من كذب ولكن اعلم ان الثورة بإذن الله ستنتصر و سيظهر الحق و سيحاكم المصريون كل الخائنين و كما دون التاريخ أسماء الفاروق عمر ابن الوليد دون اسماء مسيلمة الكذاب و عبدالله بن أبي بن سلول
أحمد إبراهيم
الإثنين, 26 سبتمبر 2011 - 08:25 am
ليس طنطاوي وحده معه أيضاً وكيل النيبابة اللي بيسأله
اللي يأخذ باله يجد أن أسألة وكيل النيابة كلها عامة تصلح فيها إجابات ماعرفش ، وهي فعلاً ليست في تخصصاته ولكنه ترك أسأله غاية في الأهمية كان من شأنها إحراج طنطاوي ولكنه لم يفعل ، وعموماً هي عملية مقرفة وبعض المجلس العسكري باعتبره خائن من قبل الثورة فكيف نطلب منه الآن الأمانة والولاء للبلد بعد ما باعها للأمريكان والصهاينة واللي يدفع أكثر ، ولكن الله غالب على أمره وليس مبارك
فارس من الزمن الجميل
الإثنين, 26 سبتمبر 2011 - 12:44 pm
ان ربك لبلمرصاد
اشهد بماشئت اصدق أو اكذب و لكن اعلم انت و غيرك بأنك موقوف بين يدي الله وسنراك هناك في أرض المحشر محاسباً علي ما قلت فحسبنا الله و نعم الوكيل في كل من ظلم و في كل من كذب ولكن اعلم ان الثورة بإذن الله ستنتصر و سيظهر الحق و سيحاكم المصريون كل الخائنين و كما دون التاريخ أسماء الفاروق عمر ابن الوليد دون اسماء مسيلمة الكذاب و عبدالله بن أبي بن سلول
ابو هنا
الإثنين, 26 سبتمبر 2011 - 01:04 am
احنا بنضحك على نفسنا
معروف يا جماعه شهادته من قبل هو وكل الى شهدوا ولا انتم مش شايفين الى بيحصل دول عالم خونه وكذابين ومنافقين مفكرين اننا اغبيا الغلط والعيب مش عليه العيب علينا والغلط راكبنا احنا لاننا بنضحك على نفسنا ده اكبر منتفع من مبارك ولا نسيتم تعليق الرائد شومان فى ميدان التحرير اصحوا يا بشر بلدنا بتضيع عمرى ما سمعت ان فيه ثوره فى العالم حكم بعدها غير الى قاموا بها عجبى عليك يا زمن اه لو تسمعوا صرخة قلبى لبكيتكم على حال البلاد والعباد استر يا كريم
salm
الإثنين, 26 سبتمبر 2011 - 09:06 am
لك الله يامصر
حسبنا الله ونعم الوكيل (( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ))


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.