النائب عاطف المغاوري: خلاف حول رفع الإيجار القديم 20 ضعفًا.. وطالبنا بشرائح    ردا على ضرب مطار بن غوريون.. النيران الإسرائيلية تشتعل في اليمن    مبعوث الرئيس الأمريكي: نأمل عقد صفقة لإطلاق سراح الرهائن قبل أو خلال زيارة ترامب للمنطقة    يامال يقود تشكيل برشلونة المتوقع أمام إنتر ميلان في دوري أبطال أوروبا    الأزهر ينفي تشكيل لجنة فتوى مع الأوقاف    مصدر ل «المصري اليوم»: الزمالك تواصل رسميًا مع طارق مصطفى لخلافة بيسيرو.. والمدرب يبدي موافقته    هل يجوز الحديث مع الغير أثناء الطواف.. الأزهر يوضح    الحكومة تصدر بيانا بشأن "البنزين المغشوش" في محطات الوقود    رغم هطول الأمطار.. خبير جيولوجي يكشف أسباب تأخير فتح بوابات سد النهضة    5 مرشحين لتدريب الزمالك حال إقالة بيسيرو    مدرب سيمبا: خروج الزمالك من الكونفدرالية صدمة كبرى فهو المرشح الأول للبطولة    إحالة سيدة احترفت سرقة متعلقات المواطنين بمدينة الشروق إلى المحاكمة    ارتفاع كبير ب400 للجنيه.. مفاجأة في أسعار الذهب والسبائك اليوم بالصاغة (محليًا وعالميًا)    تامر حسني ومصطفى حجاج يشعلان حفل زفاف رنا رئيس    ياسمين رئيس: كنت مرعوبة من تغيّر شكلي خلال توقف تصوير «الفستان الأبيض»    موجة حارة.. بيان مهم ل الأرصاد يكشف طقس اليوم الثلاثاء 6 مايو (احذروا الشبورة)    هجوم عنيف بمسيرات أوكرانية يستهدف موسكو ووقف الرحلات في 3 مطارات    هل يشارك ترامب في جهود وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس؟    العالم بعد منتصف الليل.. سلسلة انفجارات تهز حلب.. وقصف خان يونس (فيديو)    شريف فتحي يقيم مأدبة عشاء على شرف وزراء سياحة دول D-8 بالمتحف المصري الكبير    تشمل السعودية والإمارات وقطر.. جولة لترامب بدول الخليج منتصف مايو    باكستان: هناك خطر تصعيد كبير مع الهند والوضع متوتر للغاية    مؤتمر منظمة المرأة العربية يبحث "فرص النساء في الفضاء السيبراني و مواجهة العنف التكنولوجي"    "READY TO WORK".. مبادرة تساعد طلاب إعلام عين شمس على التخظيظ للوظيفة    التعليم توجه بإعادة تعيين الحاصلين على مؤهلات عليا أثناء الخدمة بالمدارس والمديريات التعليمية " مستند"    نائب وزير السياحة والآثار تترأس الاجتماع الخامس كبار المسؤولين بمنظمة الثمانية    وكيل كولر يتحدث لمصراوي عن: حقيقة التقدم بشكوى ضد الأهلي.. والشرط الجزائي بالعقد    فرط في فرصة ثمينة.. جدول ترتيب الدوري الإنجليزي بعد تعادل نوتنجهام فورست    لتفادي الهبوط.. جيرونا يهزم مايوركا في الدوري الإسباني    قابيل حكما لمباراة سموحة والطلائع.. ومصطفى عثمان ل زد والاتحاد    محافظ الغربية: لا تهاون في مخالفات البناء.. واستعدادات شاملة لعيد الأضحى    سعر الخوخ والبطيخ والفاكهة بالأسواق اليوم الثلاثاء 6 مايو 2025    رابط النماذج الاسترشادية لامتحان الرياضيات التطبيقية لطلاب الثانوية العامة 2025    أرقام جلوس الثانوية العامة خلال أيام :تقليص عدد اللجان ومنع عقدها فى «مقرات الشغب» بالسنوات السابقة    مصرع طالب في حادث مروري بقنا    اليوم.. محاكمة نقاش متهم بقتل زوجته في العمرانية    مصر للطيران تلغي رحلاتها اليوم إلي بورتسودان وتوجه نداء لعملائها    جموع غفيرة بجنازة الشيخ سعد البريك .. و"القثردي" يطوى بعد قتله إهمالا بالسجن    إيناس الدغيدي وعماد زيادة في عزاء زوج كارول سماحة.. صور    أصل الحكاية| ديانة المصريين القدماء.. حتحور والبقرة المقدسة بين الرمز والواقع    وزير وفنان وطالب :مناقشات جادة عن التعليم والهوية فى «صالون القادة»    "كتب روشتة خارجية".. مجازاة طبيب وتمريض مستشفى أبو كبير    احترس من حصر البول طويلاً.. 9 أسباب شائعة لالتهاب المسالك البولية    10 حيل ذكية، تهدي أعصاب ست البيت قبل النوم    رنا رئيس تتألق في زفاف أسطوري بالقاهرة.. من مصمم فستان الفرح؟ (صور)    4 أبراج «ما بتتخلّاش عنك».. سند حقيقي في الشدة (هل تراهم في حياتك؟)    رسميًا.. جداول امتحانات الفصل الدراسي الثاني 2025 بالجيزة (صور)    عيار 21 الآن بعد الزيادة الجديدة.. سعر الذهب اليوم الثلاثاء 6 مايو في الصاغة    "كاميرا وروح" معرض تصوير فوتوغرافي لطلاب "إعلام بني سويف"    على مساحة 500 فدان.. وزير الإسكان يتابع الموقف التنفيذي ل "حدائق تلال الفسطاط"    تطور جديد في أزمة ابن حسام عاشور.. المدرس يقلب الموازين    ضبط طفل تحرش بكلب في الشارع بالهرم    جاي في حادثة.. أول جراحة حوض طارئة معقدة بمستشفى بركة السبع (صور)    هل ارتداء القفازات كفاية؟.. في يومها العالمي 5 خرافات عن غسل اليدين    أمين الفتوى يوضح حكم رفع الأذان قبل دخول الوقت: له شروط وهذا الأمر لا يجوز شرعًا    الإفتاء توضح الحكم الشرعي في الاقتراض لتأدية فريضة الحج    الدكتور أحمد الرخ: الحج استدعاء إلهي ورحلة قلبية إلى بيت الله    شيخ الأزهر يستقبل والدة الطالب الأزهري محمد أحمد حسن    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



تهجير سيناء و"مشروع السويس" ومخاطر الأمن القومي المصري
نشر في الشعب يوم 18 - 11 - 2014


فى الجزء الأول من هذه السلسلة
أستعرضت تصريحات عددا من كبار المسئولين الأمنيين والدبلوماسين فى سلطة الأنقلاب وألقيت الضوء من خلالها على طبيعة وحقيقة توجهات هذه السلطة فى ملف الصراع العربى الأسرائيلى وكيف أنها أستبدلت العدو بالشقيق وكيف أصبح الشقيق هو العدو وسعت بذلك لتغيير أو قل تدمير ثوابت الأمن القومى المصرى بسعيها لاقتلاع مصر من محيطها وأنتمائها العربى والإسلامى لتصبح بعد ذلك ترسا وعضوا تابعا فى الحلف الصهيوأمريكى الذى لايحقق فى الحقيقة أى مصلحة مصرية ولكنه فقط يحقق مصلحة العصابة الحاكمة التى أصبحت تتلاقى مصالحها مع المصالح والأهداف الأسرائيلية بالأساس.
وفى الجزء الثانى من هذه السلسلة
أوضحت ودللت على أن مايقوم به السيسى الآن فى سيناء من عمليات تهجير قسرى وتدمير للمنازل على الشريط الحدودى وإنشاء منطقة عازلة ليس فقط لحساب إسرائيل ولحماية أمنها القومى على حساب الأمن القومى المصرى (كما جاء فى بعض الصحف المصرية نفسها الموالية للانقلاب) ولكنه أخطر وأعظم من ذلك بكثير وذلك بحفره مجرى/ممر مائى/ملاحى على طول الحدود مع قطاع غزة وبطول 14 كيلومتر وعرض يصل إلى 5 كيلومترات كما ذكرته بعض التقارير المصرية نفسها . فهو بذلك يحقق لإسرائيل بالوكالة ومجانا ومن أموال وعرق المصريين حلما تاريخيا طالما حلمت به وهو إنشاء مجرى وممر ملاحى بديلا عن قناة السويس يربط بين البحرين الاحمر والمتوسط عبر خليج العقبة
التنكيل بالسيناوية حتى الموت على يد عسكر الانقلاب
أما فى هذا الجزء الذى سبق وكنت قد أعددت مادته من قبل فأنا مضطر لأن أدخل عليه بعض التعديلات على ضوء الأحداث السريعة والتطورات المتلاحقة التى تحدث فى مصر الآن والتى يأتى على رأسها إعلان تنظيم "أنصار بيت المقدس" فى سيناء ولائه ل "أبو بكر البغدادى" زعيم تنظيم "الدولة الإسلامية" المعروف إعلاميا ب"داعش" وإعلانهم البيعة له خليفة للمسلمين وتغيير اسم التنظيم من "أنصار بيت المقدس" إلى "ولاية سيناء" التابعة ل "الدولة الإسلامية"
وماترافق مع ذلك الإعلان من بث لعدد من الفديوهات تصور عمليات أقتحام وتدمير موقع "كرم القواديس" وإعلانهم
مسئوليتهم عن الهجوم الذى راح ضحيته أكثر من 30 ضابط وجندى مصرى بخلاف تدمير عدد من الآليات والاستيلاء
على عدد آخر منها وعلى كميات ضخمة من الذخائر التى كانت موجوده بالموقع
تنظيم "أنصار بيت المقدس" يرفع علم "القاعدة" على دبابة أستولى عليها من الجيش المصرى
مجموعة فيديوهات يعلن فيها تنظيم أنصار بيت المقدس مسئوليته عن هجوم كرم القواديس الذى راح ضحيته أكثر من
30 من الجنود والضباط المصريين فى سيناء وتظهر فى التسجيلات العمليات المختلفة التى قام بها مقاتلوا التنظيم
والتى كانت مصاحبة لهذا الهجوم
https://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=FbSAhnrucB0
https://www.youtube.com/watch?v=C8QbmMwIzIY&feature=player_detailpage
https://www.youtube.com/watch?v=wx0Gy8QQvLI&feature=player_detailpage
https://www.youtube.com/watch?v=wx0Gy8QQvLI&feature=player_detailpage
هذا بالإضافة إلى العملية النوعية الأخرى التى تمت فى عرض البحر أمام سواحل دمياط والتى تم خلالها أسر عددا
من جنود البحرية المصرية على يد مسلحين مجهولين الهوية أعلنوا فى فيديو لهم أنهم ينون أن يفاوضوا عليهم سلطة
الانقلاب فى مقابل اطلاق سراح عددا من المعتقلين المصريين فى سجون ومعتقلات الانقلاب
جماعة مجهولة تعلن مسئوليتها عن أسر عدد من جنود البحرية المصرية
بغرض مبادلتهم بعدد آخر من المعتقلين فى السجون والمعتقلات المصرية
جماعة مجهولة تتبنى مهاجمة الجيش المصري بالمتوسط وتؤكد "أسر" وحدة بحرية بكامل طاقمها:
http://arabic.cnn.com/middleeast/2014/11/14/egypt-army-attack
http://www.youtube.com/watch?v=pUnhTlDIeVQ
https://www.facebook.com/video.php?v=1511956849080340&fref=nf
ولذلك كان لزاما على قبل أن أبدأ هذا الجزء أن أقدم توضيح مهم يلخص حقيقة مايحدث ليس فقط فى مصر الآن ولكن
أيضا فى كل الوطن العربى منذ زمن طويل يصل إلى أكثر من 35 عاما مضت.
جاء هذا الانقلاب المشبوه ليقطع الطريق على اختيارات الشعب المصرى الحرة التى عبر عنها أكثر من مرة عبر
صناديق الأقتراع . جاء هذا الانقلاب ليقطع الطريق الديمقراطى على الشعب عندما جاءت اختياراته الحرة بما لاتشتهى
سفن الحلف الصهيوأمريكى الذى مافتأ يزايد ويتاجر بمقولات الديمقراطية والحكم المدنى وأختيارات الشعوب .
لم يكن هذا السيناريو جديدا فى الحقيقة وإنما هو سيناريو مكرر كان آخر مرة له فى الجزائر عندما وصل الإسلاميين
هناك إلى الحكم عبر الانتخابات الحرة المباشرة فتحرك العسكر وأنقضوا على السلطة بانقلاب دموى بتعليمات
وتوجيهات من الأمبريالية الغربية بشكل عام والفرنسية بشكل خاص مما كان نتيجته أن دخلت الجزائر فى حرب أهلية
وحروب عصابات أستمرت لعدد من السنوات فقط لأن الأمبريالية الغربية بشكل عام والفرنسية بشكل خاص أبت إلا أن
تقطع الطريق على الإسلاميين من أن يصلوا إلى الحكم الأمر الذى يمكن أن يهدد مصالحهم الأستراتيجية على المدى
البعيد.
ومن أجل أن يبرر السيسى انقلابه ويجد له شرعية دولية مفتقده لم يتوانى عن أستدعاء نفس التهم والادعاءات السابقة
المكررة والمبتذلة عن الإرهاب أملا فى أن يحظى بدعم حلف الأستعمار الدولى فرمى الإخوان المسلمين بالإرهاب رغم
كل ما برهنوا عليه فى أكثر من مرة على أنهم ليسوا فقط ديمقراطيين بل أنهم أيضا قوى إصلاحية مسالمة ربما إلى حد
المهادنة.
فما كان من أمر هذا السيس الرعن إلا أن أطلق المارد من قمقمه وكأنه يستفزه ويدعوه لأن يأتى إليه وينازله على
ارض مصر فما كان من هذا المارد إلا أن لبى الدعوة وقبل النزال . وهاهو قد جاءك ياسيس من لايؤمن بديمقراطية
شاخت وأبتذلت على يدك ويد أسيادك المنافقين . لقد جاءك من لايؤمن بانتزاع الحق سوى بقوة السلاح مهما كلفه ذلك
أو كلف شعبا بالكامل . أنهم ليسوا إرهابيين أيها السيس كما تحاول أن تروج . أنهم فقط متمردين مسلحين يمكن أن
تصفهم بأنهم دمويين أو حتى بربريين فى مواجهاتهم وتصفيات حساباتهم مع من يقاتلهم ويرفع السلاح فى وجههم ولكنهم
لا يقاتلون مدنيين أو يرهبونهم أو ينكلون بهم كما تفعل أنت ولذلك فهم ليسوا إرهابيون.
فالإرهاب بتعريفه الحقيقى هو ترويع المدنيين الآمنين المسالمين الذين هم ليسوا جزء من استعمار أو أستيطان وذلك
باستخدام العنف أو التحريض عليه أو التلويح أو التهديد به لإخضاعهم أو إجبارهم على التنازل أو التخلى عن حق
من حقوقهم
راجع مقال "مكافحة الأرهاب = أجهاض الثورات"
وفى الحقيقة أن أفضل من ينطبق عليه هذا التعريف هواأنقلابك العسكرى نفسه ومايقوم به الآن فى سيناء من تنكيل
وتشريد وقتل وتدمير وأبادة لقرى وعرائش بالكامل وهدم لمئات المنازل وردم لعشرات الآبار الجوفية وتدمير لأنفاق كانت
بمثابة شريان حياة لهم ولأهل غزة بعد أن أغلقت المعابر فى وجه أهلهم على الضفة الأخرى من الحدود وأستبحت
حرماتهم وتعديت على أبسط حقوقهم ومقومات حياتهم وهم جزء أصيل من هذا الشعب أستعديته لصالح الصهاينة وليس
أبدا لصالح الأمن القومى المصرى الذى تغتاله أنت وأنقلابك وتدفع مصر وشعبها إلى هوة سحقية لايعلم مدى أهوالها
ومخاطرها إلا الله .
أما بعد فنستعرض معا فى نقاط :
توجهات ومواقف السلطة الحالية من أهل سيناء وقطاع غزة والمقاومة والفلسطينيين بشكل عام
Ø الموقف من أهالى العريش ورفح والشيخ زويد وغيرهم من المدن والقرى والعرائش السيناوية
عمليات التنكيل الاجرامية لأهل قرية المهدية بسيناء على يد عسكر الأنقلاب
http://www.youtube.com/watch?v=H5L5gcXJtBY
شاهد فضيحة مايحدث لأهالي سيناء علي يد عصابات السفاح السيسي
https://www.facebook.com/video.php?
v=396628600499931&set=vb.236793969816729&type=2&theater
أفراد الجيش المصرى ينكلون بأهل سيناء
https://www.facebook.com/video.php?
v=736459906424949&set=vb.543571052380503&type=2&theater
التهجير القصرى للأهالى فى سيناء على يد الجيش الوطنى للبلاد وليس على يد قوات احتلال
وبما يتعارض مع أبسط قواعد القانون الدولى ومواثيق حقوق الأنسان
https://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=MIxWhezFCks
عيد المرزوقى الناشط السيناوى يقول "بعد التهجير القصرى لأهل سيناء هناك خطورة من ضياعها للأبد"ا
http://www.youtube.com/watch?v=dpQV_ukkK4E
هذا طبعا بخلاف تدمير كل الانفاق التى كانت تمثل شريان الحياة لغزة بعد التعنت المصرى الإسرائيلى فى غلق كل
المعابر أمام الفلسطينيين وجعلهم عمليا أسرى سجن كبير
- تدمير مئات المنازل
- ردم عشرات الآبار التى يعتمد عليها البدو فى هذه المناطق
- المضايقات الأمنية المستمرة وتضيق الخناق على أهالى المنطقة فيما سبق
- حرمان أهل سيناء من حقهم الطبيعى فى التملك والتنقل بحرية ومعاملتهم كمواطنين من الدرجة الثالثة أن لم يكن
غرباء ليس لهم حقوق المواطنة
- حرمان أهالى سيناء عموما من الخدمات الأساسية من تعليم وصحة وشبكات طرق وكبارى ومواصلات وبنية تحتية
أساسية من مياة عذبة ومجارى وكهرباء وخلافه
- موقف الأعلام المصرى من الفلسطينيين وتعليقات مذيعيه على العدوان الأسرائيلى على غزة
* مؤسس «تمرد» يصف الشيخ ياسين ورفاقه بأقذع الأوصاف
ومذيعتان تناشدان إسرائيل قتلهم
http://www.alquds.co.uk/?p=194464
مذيعة فى القناة الأولى المصرية الرسمية تقول لأهل غزة ماتتقتلوا أحنا مالنا
https://www.youtube.com/watch?v=eT1JKmdgRk0
عمرو أديب يتشفى فى الفلسطينين ويحيى الأسرائيليين وإلى جواره السنيد خيرى رمضان
https://www.youtube.com/watch?v=p5FvlH8vUeE
عمرو أديب يقول للخواجة الإسرائيلى سلام ياعمى
https://www.youtube.com/watch?v=QJlAO9UTQIY
https://www.youtube.com/watch?v=5m9ydiTtqfA
توفيق عكاشة : أنا برفع القبعة لإسرائيل وبقول لجيش إسرائيل وشعب إسرائيل أنتم رجال
https://www.youtube.com/watch?v=b18Ro2ia0KI
لميس جابر تطالب بطرد الفلسطينين من مصر ومصادرة أملاكهم
https://www.youtube.com/watch?v=dpoouVzWf0o
هى نفسها لميس جابر التى تقول فى حماية الانقلاب : "نرشح السيسى تقليدا لأكبر دولة ديموقراطية في المنطقة وهي
إسرائيل . أحنا عايزين نبقى ديمقراطيين زى إسرائيل"
https://www.youtube.com/watch?v=bvQe8FqlQb4&feature=player_detailpage
https://www.youtube.com/watch?v=xLL6wGYnCEw
https://www.youtube.com/watch?v=fv-3wll5nBQ
وهاهى نائبة تحرير الصحيفة الرسمية الأولى فى مصر "الأهرام" قالت بكل وقاحة قبل أن توافيها المنية بأيام قليلة " ربنا
يكتر من أمثال نتنياهو.. أنا بكره حماس ولم أطلب ضرب غزة" !!ا
http://www.elwatannews.com/news/details/514466?page=2
الناشطة الحقوية داليا زيادة "المدير التنفيذي لمركز ابن خلدون" تظهر على قناة شالوم اليهودية في ضيافة الحبر
اليهودي مارك جالوب وهى تتغزل فى عشق إسرائيل وتقول أنها فتحت قلبها عن طبيعة علاقاتها باليهود والصهاينة
وبإسرائيل، ومدى تأثرها بعدم السماح لليهود بالعودة إلى بيوتهم في مصر.
http://elbadil.com/2013/12/28/%D8%AE%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D8%A1-
%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B9%D8%A8-
%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A-%D8%B6%D8%AF-
%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85-%D9%85%D8%B9-
%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7
وهذا هو دور نفس الناشطة داليا زيادة فى السعى المحموم وبدعم من المخابرات الأمريكية لأنتزاع قرار من الكونجرس
الأمريكى بوضع جماعة الإخوان المسلمين فى مصر على قوائم الأرهاب.
المدير التنفيذى لمركز ابن خلدون والمستشارين القانونيين والمنظمات الحقوقية المشاركين معها فى اللجنة التى ستقدم
للكونجرس الأمريكى أكثر من 30 وثيقة مكتوبة ومصورة موثقة من العديد من الجهات المحلية والدولية المختلفة ومن
بينها وثائق مهمة حصلت عليها هذه الحملة من جهاز المخابرات الأمريكى (سى. آى. إيه) وغيره من الأجهزة الأمنية
العربية والدولية لإدراج تنظيم الإخوان على قوائم الإرهاب الدولى
http://www.masress.com/october/145864
بما يتنافى ليس فقط مع أبسط قواعد وأصول التضامن والمساندة والمروة العربية والإسلامية الواجبة علينا تجاه أخواننا
وأهلنا ولكن أيضا بما يتنافى مع أبسط قواعد القانون الدولى والمعاهدات الدولية المعمول بها بشأن فتح المعابر فى
حالات الحروب والكوارث الطبيعية أمام عبور ودعم ومساندة الحالات الإنسانية نجد سلطة الانقلاب فى مصر تقف
متآمرة ومتواطئة مع الإسرائيليين ضد الفلسطينيين فى غزة أثناء العدوان الأسرائيلى الأخير على القطاع فتقوم باغلاق
معبر رفح فى وجه الفلسطينيين المحاصرين فى القطاع والواقعين تحت القصف أثناء هذا العدوان وتمنع الجرحى
والمرضى وذوى الأحتياجات الخاصة والظروف الطارئة من العبور وكذلك تمنع مرور القوافل والمعونات الطبية
والإنسانية من الوصول للمحاصرين داخل القطاع عبر نفس المعبر.
راشد الغنوشي زعيم حركة النهضة التونسية يقول إن السلطات المصرية رفضت هبوط طائرة مساعدات تونسية لغزة كان
من المفترض أن تنزل حمولتها من المساعدات لإرسالها للقطاع عبر معبر رفح ونقل مجموعة من جرحى العدوان إلى
تونس.
https://www.facebook.com/photo.php?
fbid=702918209785083&set=a.119620728114837.22171.119605611449682&type=1&
theater
الجيش المصرى يمنع قافة مساعدات من دخول غزة
http://www.akhbarona.com/world/83389.html
https://www.palinfo.com/site/pic/newsdetails.aspx?itemid=158581
http://www.manartv.com.lb/wap/edetails.php?eid=906552
http://www.alestqlal.com/ar/index.php?act=Show&id=25970
حقيقة مايسمى بالمبادرة المصرية لوقف اطلاق النار أثناء العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة
بدون تعليق أنتقل إلى ماقاله الآخرين
رويترز: اقتراح مصر لهدنة غزة يبرز محاولاتها لكسر شوكة الإسلاميين
http://www.shorouknews.com/mobile/news/view.aspx?cdate=19072014&id=2bf1128f-
b103-40cd-abe9-9a9a909fca1b
موقع التلفزيون الألماني (DW) يقول أن
مصر تساند إسرائيل والمبادرة لإحراج الفلسطينيين
http://fahmyhoweidy.blogspot.com/2014/07/blog-post_29.html
وهذا هو سامح شكرى وزير خارجية الانقلاب يتخذ موقفا متصلبا مشبوها ويرفض إدخال أى تعديلات على مايسمى
بالمبادرة المصرية تأخذ فى الأعتبار المطالب الفلسطينية المشروعة على الرغم من أن الجانب الأمريكى نفسه قد أبدى
تفهما لتلك المطالب وأبدى أستعدادا لقبول تعديلات على المبادرة تأخذ فى الأعتبار تلك المطالب
http://arabi.ahram.org.eg/NewsContent/1/49985/%D9%85%D8%B5%D8%B1/
%D8%B9%D9%82%D8%A8-%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%87-
%D9%83%D9%8A%D8%B1%D9%8A-%D8%B4%D9%83%D8%B1%D9%89-
%D9%8A%D8%A4%D9%83%D8%AF--%D8%B9%D8%AF%D9%85-
%D9%88%D8%AC%D9%88%D8%AF-%D8%A3%D9%89-%D8%AA
%D8%B9%D8%AF%D9%8A%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%B9%D9%84%D9%89
-.aspx


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.