منعت سلطات الانقلاب مجدى حسين من السفر إلى بيروت، لحضور المؤتمر القومى العربى، بعد مروره من الجوازات للمرة الثانية دون أسباب، بالرغم من أنهم قد أبلغوه شفويا فى المرة السابقة، التى كان من المقرر فيها أن يسافر لحضور مؤتمر بتركيا، أنه غير ممنوع من السفر. وبدأت محاولات منعه بالنداء عليه بعد مروره من الجوازات في ميكروفون المطار، وأخذوه إلى مكتب الأمن الوطنى، ثم تركوه، ثم استدعوه مرة أخرى، وأبلغوه أنه منع من السفر.