تسبب اصرار التيار السلفى داخل الجمعية التأسيسة لوضع الدستور على ضرورة النص صراحة على تطبيق الشريعة الاسلامية من خلال المادة الثانية من الدستور فى حدوث صدام مع التيار المدنى داخل الجمعية ، وهذا الصدام ربما يكون سببا فى عودة الوضاع الى المربع صفر مرة أخرىويأتى إصرار السلفيين على الرغم من تصريح الشيخ السلفى ياسر برهامى بأنه لايود خلاف على المادة الثاني