التقى اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، صباح اليوم الإثنين، وفدًا يضم عددًا من ممثلي الأزهر الشريف والكنيسة المصرية، وممثلي منظمات المجتمع المدني. و أشار الوزير - خلال اللقاء - إلى أن التحديات الأمنية الراهنة التي تواجه رجال الشرطة، وأهمية الدعم الشعبي والمجتمعي لهم خلال تلك المرحلة الدقيقة، مؤكدًا على العقيدة الأمنية الجديدة لرجال الشرطة، والتزامهم بحماية أمن واستقرار الوطن، مهما كانت التحديات والتضحيات. وأعرب الحاضرون عن تقديرهم لرجال الشرطة وتضحياتهم، مؤكدين استمرار دعمهم وكافة أبناء الشعب المصري لرجال الشرطة البواسل. وقدم الحاضرون درع " الله محبة" لوزير الداخلية؛ تقديرًا وعرفانًا لدوره في حفظ الأمن والاستقرار، في نهاية اللقاء.