تعليقين من نار على مواصلة صلوحة المتحرش المعروف بوزير الإعلام اسلوبه المستفز وتعليقاته السوقيه فى لقائاته مع الاعلاميين التهديد الأول جاء من العقيد عمر عفيفى فذكر نصا على صفحته الرسمية: ان لم يتوقف متولي..... عن التحرش بالصحفيات اللي جزمتهم أشرف من أمه ....الدلالة في سوق الشرقية فأشهدو يا شعب مصر أني سأقوم بأخصائه علني وداخل مكتبه، وأمام الجميع ، وسيذاع شريط الأخصاء علي اليوتيوب للعالم كله كجزاء للتحرش بنساء وبنات مصر الشرفاء عمر عفيفي آن قال فعل ولا بيخاف ولا بيختشي ولا بيهمه من الجن الازرق العقيد عمر عفيفي اما الاعلامى يوسف الحسينى فكان رده اكثر طرافة عندما قال فى حلقة امس من برنامجه السادة المحترمون : تعالى يا متولى وكلنا نقولك فين . بيأتى هذا بعد ان واصل متولى للمرة الثالثة أحاديثه المستفزة مع الإعلاميين وخاصة من الجنس الناعم .. فعلى ما يبدو أن وزير الإعلام لم يكتف بالهجوم الذى تعرض له عقب واقعة مغازلة صريحة ب"زينة يازجي" إحدى المذيعات السوريات خلال لقائه معها بفضائية "ال بى سى" عندما قال لها "ياريت الأسئلة اللي حضرتك هتسأليها متكونش سخنة زيك"، فيما ردت عليه قائلة "أنا أسئلتي هي اللي سخنة". ولم تقف شطحات الوزير الممزوجة ببعض الإيحاءات الجنسية عند تلك الواقعة فحسب، حيث تخطاها لواقعة "فندق بيراميزا الدقى"، وذلك خلال تواجد الوزير بحفل توزيع جوائز مصطفى أمين وعلي أمين الصحفية حينما طرحت إحدى الصحفيات المتواجدات بالحفل سؤالا على الوزير متسائلة "فين يا سيادة الوزير حرية الصحافة؟''.. فما كان من الوزير سورى عليها ساخرًا ''ابقي تعالي أقولك حرية الصحافة فين