تأجيل إعلان المتحدثين الرسميين باسم الهيئات البرلمانية لكل الأحزاب السياسية الممثلة في مجلس الشعب إلي يوم الأربعاء القادم فتح الباب واسعاً أمام اجتهادات وتفسيرات وإشاعات متعددة. كان أبرز ما قيل في هذا الملف: إنه ربما يعود حزب الوفد عن عناده ويعترف بنوابه الستة في البرلمان. بينما يترقب نواب التجمع الموقف لعل وعسي يقودون هم دعامة المعارضة في البرلمان. أما الحزب الوطني فلا مشاكل. فالدكتور عبدالأحد جمال الدين زعيم الأغلبية في البرلمان السابق موجود ولا يتوقع أي تغيير طبعاً.