كانت ابتسامته لاتفارق وجهه لايكف عن الحركة والنشاط وفجأة تحول إلي جثة هامدة لايتحرك ولا يتكلم ولايقدر علي التفاعل مع أحد حيث تعرض لحادث اليم أدي إلي كسور بالجمجمة ونزيف بالمخ. اجريت له عملية تفريغ للنزيف دخل بعدها في غيبوبة وظل محجوزاً بمستشفي الطلبة بالاسكندرية ثم كنبواله خروجاص قبل ان يفيق حاول والده نقله إلي مستشفي خاص ولكنه عجز عن توفير مصاريفه الباهظة خاصة وانه عامل بإحدي المؤسسات ولايملك سوي مرتبه. والآن يرقد الطفل "معتز محمد عيد" في بيته بلاعلاج حالته كل يوم تسوء عن سابقه فهل يرحمه أهل الخير والمسئولون بوزارة الصحة.