وزير التعليم العالي يبحث سبل التعاون مع نائب حاكم الشارقة ورئيس جامعة الشارقة    وزير الري يتابع موقف التعامل مع الأمطار التي تساقطت على جنوب سيناء    وزير الإسكان يتفقد مشروعات المرحلة العاجلة للأراضي البديلة بمنطقة "شمس الحكمة"    بدء اجتماع مجلس المحافظين.. وقانون الإيجار القديم الأبرز    رئيس "كهرباء الصعيد": استقرار التغذية الكهربائية بجميع مناطق أسوان    "يونسيف" يحذر :112 طفلًا يدخلون دائرة سوء التغذية يوميًا في قطاع غزة ومؤسس المطبخ العالمي يصل القطاع    القاهرة الإخبارية: الاحتلال يوسّع دائرة اعتداءاته جنوب لبنان    مصطفى شوبير يحتفل بارتداء شارة قيادة الأهلي: "شرف ما بعده شرف"    انطلاق البطولة العربية الأولى للخماسي الحديث للمنتخبات والأندية تحت 15 عامًا    أحمد عاطف قطة: كأس العالم للأندية "حلم كبير".. وهذه رسالتي للاعبين الصغار    الداخلية تكشف ملابسات مقطع فيديو تم تداوله بمواقع التواصل الإجتماعى تضمن حدوث مشاجرة بالجيزة.    ضبط 117.3 ألف مخالفة مرورية متنوعة خلال 24 ساعة    تكريمًا لسيد درويش.. وزارة الثقافة تعلن 15 سبتمبر "اليوم المصري للموسيقى"    انطلاقة قوية لفيلم "درويش".. 8 ملايين جنيه في أول 72 ساعة عرض    جريئة أمام البحر.. أحدث ظهور ل ياسمين صبري والجمهور يعلق (صور)    إجراء 20 عملية مياه بيضاء ناجحة في مستشفى نجع حمادي    حازم الجندى: بيان ال31 دولة عربية وإسلامية يمثل تحولا نوعيا في آليات المواجهة السياسية والدبلوماسية مع إسرائيل    بعد تناول وجبات.. إصابة 9 أشخاص ب«اشتباه نزلة معوية» في الشرقية    ضبط لحوم وسلع غذائية فاسدة وتحرير 382 محضرًا خلال حملات رقابية بأسيوط    وزيرة التنمية المحلية والقائم بأعمال وزير البيئة تلتقي فريق عمل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي    تقليل الاغتراب 2025.. أماكن الحصول على الخدمة للمرحلتين الأولى والثانية    السيسي يوافق على ربط موازنة الجهاز المصرى للملكية الفكرية لعام 2025-2026    بالتعاون بين الشركة المتحدة والأوقاف.. انطلاق أضخم مسابقة قرآنية تلفزيونية    ماذا حدث في أوكرانيا خلال قمة ألاسكا بين بوتين وترامب؟    سيمينو ينفجر غضبا بسبب العنصرية.. والشرطة تحقق في الحادث    «السياحة» تبدأ مبكرًا في إجراءات الحج بتوقع عقد الضيافة وخدمة الحجاج بالمشاعر المقدسة    تشييع جثمان شاب لقي مصرعه غرقا داخل حمام سباحة ببني سويف    بالفيديو: عبيدة تطرح كليب «ضحكتك بالدنيا»    محافظ بورسعيد يعلن قبول جميع المتقدمين لمرحلة رياض الأطفال بنسبة 100%    علماء يلتقطون أول صور ثلاثية الأبعاد لزرع جنين داخل الرحم    خلال العطلات الرسمية....صحة الشرقية تنفذ أكثر من 37 ألف زيارة منزلية لتقديم الرعاية الصحية    حلول عاجلة لتوصيل مياه الشرب لعدد من المناطق بجنوب بورسعيد    لماذا يُستبعد الموظف من الترقية رغم استحقاقه؟.. 3 حالات يحددها قانون الخدمة المدنية    آداب أسيوط تطرح برنامج الترجمة باللغة الفرنسية بنظام الساعات المعتمدة    موقف غير متوقع يختبر صبرك.. حظك اليوم ل مواليد برج الدلو 16 أغسطس    المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : ولتكن البداية بميزان العدل والحق!?    يسري جبر: يوضح حكم زيارة قبور أهل البيت والصحابة والدعاء عندها    تنسيق المرحلة الثالثة 2025 علمي علوم.. قائمة كليات تقبل من 50%    في صورة انتقال حر.. بيرسي تاو ينتقل إلى نام دينه الفيتنامي    إخلاء سبيل الشاب عبد الرحمن خالد، مصمم فيديو الترويج للمتحف المصري الكبير بالذكاء الاصطناعي    الصحة: تدريب أطباء الأسنان وتقديم خدمات مجانية ل86 مواطنًا    محاكمة 6 متهمين في خلية «بولاق أبو العلا» الإرهابية| بعد قليل    إنقاذ سائق وتباع بعد انقلاب سيارتهما أسفل كوبري أكتوبر| صور    أمين الفتوى يوضح حكم من تسبب في موت كلاب بغير قصد وحقيقة طهارتها    فوز 4 من أبناء بني سويف في برلمان الطلائع على مستوى الجمهورية    18 قتيلا و24 مصابا فى حادث سقوط حافلة وسط العاصمة الجزائرية    وفاة والدة صبحي خليل وتشييع جثمانها بعد صلاة الظهر    عمرو وهبة يحتفل بعيد ميلاد ابنه: «الحمد لله عدت بدعوات الناس » (فيديو)    مدير الرعاية الصحية بالأقصر يتفقد 5 مستشفيات بالمحافظة لمتابعة الخدمات    وزارة الأوقاف تحدد 15 نقطة لاستغلال وقت الفراغ والإجازة الصيفية.. اعرفها    مصرع وإصابة 15 شخصًا في حادث تصادم ميكروباص بسيارة نقل بالوادي الجديد    بدائل الثانوية العامة محاصرة بالشكاوى.. أزمات مدارس «ستيم» تثير مخاوف العباقرة    ترامب يغادر ألاسكا بعد قمته مع بوتين    بوتين يدعو كييف والقادة الأوروبيين إلى عدم عرقلة "التقدم الناشئ"    مفاجآت في قائمة الزمالك لمواجهة المقاولون العرب    بقيادة صلاح.. ليفربول يفوز بصعوبة على بورنموث برباعية في افتتاح البريميرليج    حاكم ألاسكا: لقاء بوتين وترامب يمثل يوما تاريخيا لولايتنا    وزير الأوقاف السابق: إذا سقطت مصر وقع الاستقرار.. وعلينا الدفاع عنها بأرواحنا (فيديو)    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



ابن الخطاب و ابن عبدالعزيز.. ابن مقبل بإذن الله تعالي: د. محمد مقبل المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية: هدفي إقامة الدولة "العمرية" الثالثة بداية العدل.. القضاء علي الثالوث المدمر.. الرشوة والمحسوبية والواسطة
نشر في المساء يوم 10 - 03 - 2012

مائة ألف مصنع ومستعمرات زراعية وصناعية وسكنية في الصحراء الشاسعة
فرص عمل للشباب وسكن وأثاث مثلما فعل شعيب مع سيدنا موسي
تنمية الصعيد بداية لانطلاقة حقيقية لقيام حضارة حديثة
الولايات العربية المتحدة .. وعلاقات صداقة محترمة مع كافة دول العالم
د. محمد مقبل ابن من أبناء الريف المصري الأصيل .. عمل بجد واجتهاد حتي احتل مكانة مرموقة داخل المجتمع وأصبح اسماً بارزاً في مجاله أستاذ لعلاج العقم وأمراض النساء والتوليد.. بالاضافة إلي ذلك هو عاشق ودارس جيد للحضارة المصرية القديمة والحضارة الإسلامية ويعشق العمل والاتقان والاجتهاد والالتزام.
شارك في ثورة 25 يناير بداية من جمعة الغضب حتي الرحيل في 11 فبراير ورفض الانتماء للحزب الوطني رغم الضغوط التي مورست عليه ومحاربته في تخصصة ومراكزه الطبية في الصعيد والفيوم ولكنه ظل صامدا حتي قامت الثورة.
برنامج د. محمد مقبل للترشح لرئاسة الجمهورية روشتة طبيب في كل نواحي الحياة لمصر وللمستقبل والأجيال القادمة.. هدفه اقامة الدولة العمرية الثالثة بعد ان اقام عمر بن الخطاب الدولة الأولي وأقام عمر بن عبدالعزيز الدولة الثانية.
وفيما يلي نص الحوار
* بداية لماذا الترشح لرئاسة الجمهورية؟!
وهبني الله تعالي شيئا من العلم يمكن ان أفيد به وطني وأمتي وديني والعالم كله.. وعلمني ديني ان من منحه الله علما فلابد ان يفيد به الآخرين ومن كثمه فسيحاسب علي ذلك.. وأعتقد انني لمست كل مشاكل الشعب المصري بسبب نشأتي البسيطة في قرية ونضالي واعتمادي علي الله ثم نفسي في الوصول الي أعلي الدرجات في العلم والعمل والانجاز.... أي انني عصامي مع اعتزازي باجدادي كلهم.. فأنا حفيد الفراعنة العظام وأؤمن ان مصر وشعبها وبعزيمة ابنائها يمكنهم ان يكونوا في صدارة العالم بدون الاعتماد علي أحد بعد الله.. وأعتقد انني من أكثر الناس الذين عاشوا في أغلب مدن مصر فقد ولدت في قرية بالمنصورة وزرت الدقهلية بكل قراها ومدنها ثم دمياط ثم سوهاج ثم قنا وأسوان وأسيوط والفيوم وبني سويف وطنطا والإسكندرية.. ناهيك عن اطلاعي علي مشاكل كل المرضي من الاسكندرية حتي أسوان ولا يوجد شارع في مصر كلها الا ولي به مريض علي علاقة وطيدة مما يؤهلني إلي فهم ما تصبو اليه بلدي وكذلك كيفية التعايش بسلام وصداقة مع الشعوب والحكومات العالمية.. إلي جانب معايشتي واهتمامي بالأحداث السياسية منذ حرب 67 حتي الآن مما يعطيني فهما وتعمقا في تاريخنا الحديث ومشاكله.. وأخيرا فأنا لا أرغب في سلطة أو شهرة أو مال.. فكل ذلك افاض الله عليّ منه الكثير ولكن أنشد الرفعة لكل أفراد وطني والعيش في أعلي المستويات الحياتية المادية والعلمية والعملية وذلك ممكن باذن الله تعالي.
روشتة .. وبرنامج
* ما هي ملامح برنامجك
والروشتة التي تضعها وتسطرها لتحقيق ذلك؟!
يهمني التأكيد علي ان هدفي اقامة الدولة العمرية الثالثة بعد عهد ابن الخطاب وبن عبدالعزيز.. دولة أساسها العدل.. وتنفيذ ذلك يستلزم خريطة طريق تحتاج إلي ثورة مستمرة تحميها الأجيال والمسئولون القادمون ويطورونها تباعاً للظروف والاحتياجات.. وبداية العدل تستلزم القضاء علي الثلوث المدمر للحضارات وهي أمراض الرشوة والمحسوبية والواسطة التي تفشت في مصر.. لذا رفضت ان اتقدم للترشيح لرئاسة الجمهورية عن طريق دفع مقابل لأي عضو برلمان أو مواطن للحصول علي توقيعه للترشيح.. فالراشي والمرتشي في النار وقررت الحصول علي التوكيلات بطريقة نزيهة وبرغبة المواطنين أنفسهم.. وأحلم بتحقيق تكافؤ الفرص والمساواة الكاملة وان نعطي الفرصة لابن البواب والفقير والبسيط لكي يصبح قاضيا وضابطا طالما كان متفوقا ومبدعا عن ابن الوزير والغني وابن الصفوة.. سيكون الفيصل هو مكتب التنسيق لدخول الكليات العسكرية والشرطة والحقوق والتفوق
والابداع أساس الوصول.
سيتم تطبيق القانون بكل صرامة علي الجميع لذا أخترت العدل والقضاء في مقدمة برنامجي لانه في رأيي الخطوة الأولي والسريعة نحو اعطاء كل مواطن حقه وتهيئة الفرصة للقضاء علي البطالة والفقر والتأخر ويعطي هذا الاصلاح للقضاء أهم فرصة للنهضة والتقدم.. لن يسقط حق بالتقادم.. سيتم استخدام التوثيق بالتكنولوجيا الحديثة للأدلة الجنائية تحقيق القضاء الفوري السريع.. اعطاء القاضي كل ما يلزمه من سكن ومرتبات عالية وحماية أمنية وتعليم أولاده حتي يحكم بالحق في أسرع وقت وأي خروج أو مخالفة أو تقصير يتم مضاعفة العقوبة عليه.. تغيير قانون العقوبات وترجيح العقوبة المادية والجسدية بديلا عن السجن.
الشرطة: النقطة الثانية في برنامجي الشرطة التي تعد الأمان للمواطن وممتلكاته وكذلك ممتلكات الوطن العامة والخاصة والمنوط بها ضبط المخالفين وتنفيذ الأحكام.. وسنبدأ باختيار رجل الشرطة عن طريق مكتب التنسيق فقط وصحيفة الحالة الجنائية وبذلك نقضي
علي المحسوبية والرشاوي والواسطة ونحقق مبدأ المساواة والعدالة وتكافؤ الفرص بناء علي الكفاءة فقط الشباب : الشباب هم نهضة البلاد والثورة.. ومستقبل مصر لذا يجب اعطاء الأولوية لهم في كل شئ بالكفاءة والقدرات والأهلية.. ان الحديث عن الشباب لابد ان يكون مرتبطا بالحديث عن التعليم والاستثمار والصناعة لذلك اعتبرهم موضوعا واحدا.
مطالب الشباب : لابد ان نبدأ العناية بالشباب من الاعتناء بالوالدين صحيا ونفسيا حتي ينتج نسلا قويا ثم الاعتناء بالأم أثناء الحمل والرضاعة والتربية وتعلم البنات في المدارس من سن مبكرة عن كيفية التعامل في كل شئ واحتضان أولاد الشوارع واعادة تأهيلهم وتحقيق تكافؤ الفرص في القبول بالجامعات وان يكون سن التخرج 21 سنة حتي يتسني للشباب العمل وهو في عمر العطاء والنشاط وبعد التخرج لابد من سنة دراسات عليا في تخصص بعينه وذلك للتدريب وكسب الخبرة علي غرار الأطباء المقيمين والامتياز في الطب.. ويلي ذلك شغل
الوظائف عن طريق مكتب تنسيق بناء علي درجات الدراسة كلها بمراحلها المختلفة من ابتدائي حتي الجامعة والدراسات العليا ثم تأتي المرحلة الأهم بناء مجتمعات سكنية حديثة في المناطق التنموية الجديدة مثل ممر التنمية وسيناء وساحل البحر الأحمر والصحراء الغربية وتوشكي والساحل الغربي للمتوسط في حدود الشقة من 70 إلي 90 متراً ومنحها للشاب وزوجته معاً بعد استلامهما للعمل وإعطائه فرصة في حدود عشرين ألف جنيه لتجهيز شقته علي أن يسدد ثمن تكاليف الشقة والقرض علي عشر سنوات من مرتبهما ويبقي لهما مبلغ معقول من مرتبهما يكفيهما لحياة معقولة حتي انقضاء العشر سنوات مثلما فعل شعيب مع سيدنا موسي الذي عمل عشر سنوات في مقابل زواجه من آل مدين.
المرأة : يجب أن تأخذ المرأة كل حقوقها مثل الذكر ماعدا القواعد الشرعية في الميراث.. ويجب حماية المرأة من كل أنواع الاستغلال والتحرش.. وتحقيق المساواة مع الرجل في التعليم وشغل
الوظائف ومنها السيادية.
الاستثمار والصناعة : نبدأ من حيث انتهي الآخرون في التكنولوجيا والصناعة ونسن القوانين التي تحمي المستثمرين الشرفاء من الخارج والداخل وتفتح الباب ونشجع الاستثمار الأجنبي المنتج مع تعديل الجمارك والضرائب لتكون أقل ما يمكن وجعل سيناء ودمياط والعين السخنة مناطق حرة لجذب التجارة والاستثمار وتكوين وتشجيع التكتلات الاقتصادية الصغيرة المنتجة بين المواطنين.. وإنشاء مائة ألف مصنع جديدة بالصحراء لسد الحاجة المحلية والعربية والأفريقية من القطارات وعربات المترو والأتوبيسات وخلافه وكذلك مصانع للطائرات الحربية وغيرها من المشروعات.
واستغلال عائد قناة السويس والبترول والغاز والأموال المستردة من النظام السابق في إقامة هذه المشروعات العاجلة للتنمية وأن يكون الأجر والمرتب علي قدر الأداء والإتقان وإحسان العمل وأن تكون الصناعة المصرية متهافتاً عليها من المستهلك وسمعتها تفوق اليابان وألمانيا وأن تعتمد علي التعليم
الزراعي المستمر وإنشاء مستعمرات زراعية وصناعية وسكنية جديدة في الصحراء.
التعليم : التعليم هو حجر الزاوية في بناء الفرد والأسرة والمجتمع والحفاظ علي مصر وبنائها بلد عملاقة لأجيالنا القادمة لذا يجب تقليص سنوات الدراسة لإعطاء الفرصة لتخريج الشباب من الجامعة في سن 20 أو 21 مع تغيير واختصار المناهج بما هو مفيد للفرد والمجتمع والوطن والعناية باختيار المدرس وأستاذ الجامعة مع راتب معقول ليعيش حياة كريمة تغنيه عن الدروس الخصوصية أو بيع الامتحانات أو اليأس والإحباط وعدم الانتماء وتوفير الميزانية لهذا التطوير أمر سهل سواء في المدارس الخاصة التي تحصل علي مصاريف عالية أو في المدارس الحكومية حيث اقترح أخذ مصاريف من التلميذ أو الطالب علي قدر دخل الأسرة مع منع الدروس الخصوصية تماماً.. والحد من تدخل العامل البشري في الامتحانات والتصحيح وربط مراحل التعليم المختلفة والبحث العلمي بمواقع الإنتاج والعمل وتشجيع البحث العلمي.
العشوائيات : لابد من حصر مواطني العشوائيات ورصد تخصصاتهم المهنية والكفاءات وإيجاد أعمال مناسبة لهم بدخل محترم لا يقل عن 1500 جنيه وبناء مساكن بديلة لهم.
الصحة : من حق كل مواطن العلاج علي نفقة الدولة بدون واسطة من مسئول أو عضو برلمان أو طبيب يذهب إليه في عيادته مع رفع دخل الطبيب حتي يصل إلي 50 ألف جنيه في الشهر تبعاً لمؤهلاته وأدائه وعطائه واختيار المريض له.
الدعم : الدعم يذهب للمنتج فقط ومن لا يعمل وهو قادر علي العمل والإتقان فليس له مكان.. لابد من دعم الإنتاج المحلي بالذات في الزراعة والثروة الحيوانية والسمكية.
الأجور والأسعار : لابد من وضع حد أدني للأجور بحيث يتناسب مع متطلبات الحد الأدني للحياة الكريمة وليس علي نوع الوظيفة مع وضع حد أقصي للمرتبات والمكافآت.
زكاة المال : إنشاء هيئة زكاة المال لاستخدامها في دعم المحتاجين بطريقة علمية وحديثة وفعالة في إقامة مشروعات منتجة والتحاق المستحقين للعمل بها.
الصعيد : تنمية الصعيد هي بداية انطلاقة حقيقية لقيام حضارة حديثة.
الوحدة الوطنية : من الأهمية القصوي نشر ثقافة المواطنة وقبول الآخر.
العلاقات الخارجية والعربية : إقامة علاقات صداقة محترمة مع كافة دول وشعوب العالم دون عداوات أو عنترية مع الاهتمام بإقامة الولايات المتحدة العربية وجيش عربي موحد ينتج كافة أسلحته وذخائره بمصانع متطورة حديثة في كافة صحراء مصر وإعادة بناء علاقات قوية مع دول أفريقيا بالذات دول المنبع.
إسرائيل وفلسطين : لابد من تعديل معاهدة السلام ومراجعة بعض بنود الاتفاقية بما يحافظ لمصر علي حقوقها الطبيعية في أراضيها ولابد من إنشاء دولة فلسطين علي حدود 48 وعاصمتها القدس وعودة كل اللاجئين الفلسطينيين ونزع السلاح النووي الإسرائيلي.
السيرة الذاتية
الدكتور/ محمد مقبل مولود في قرية كوم الدربي مركز المنصورة محافظة الدقهلية في 10/7/1958 ابن من أبناء الريف المصري عمل بجد واجتهاد حتي احتل مكانة مرموقة داخل المجتمع وأصبح اسماً بارزاً في مجاله من خلال مشاركته بالعديد من الأبحاث العلمية المتخصصة ومشاركته في العديد من المؤتمرات الدولية كما أنه عاشق ودارس جيد للحضارة المصرية القديمة والحضارة الإسلامية.
المؤهلات العلمية
* حصل علي الماجستير من كلية الطب بنين جامعة الأزهر سنة .1992
* حصل علي الدكتوراه من كلية الطب بنين جامعة الأزهر سنة .2007
* عمل طبيب امتياز في مستشفي جامعة بنها ومستشفي ناصر بشبرا الخيمة وبورسعيد .1984
* عمل طبيب وحدة صحية في مركزي الزرقا وفارسكور بدمياط .1985
* عمل طبيب مقيم نساء وتوليد بمستشفي سوهاج التعليمي .1987
* عمل طبيب أخصائي نساء وتوليد بمستشفي سوهاج التعليمي .1992
* أنشأ عيادة خاصة أمراض النساء والتوليد في كل من قرية
نامول مركز طوخ بالقليوبية ثم مدينة ساقلتة ودار السلام "أولاد طوق شرق" بسوهاج.
* عمل في منشآت طبية خاصة في أسوان ومدينة نصر النوبة.
* أنشأ مراكز علاج العقم في كل من نجع حمادي وسوهاج والفيوم وطنطا وروكسي والوراق ومدينة السلام.
* حضر العديد من المؤتمرات العالمية الطبية في كثير من بلدان العالم إيطاليا سويسرا النمسا فرنسا رومانيا والصين للدراسة الطبية في مجال العقم والمناظير وأطفال الأنابيب.
* صاحب قناة البدر الفضائية.
عضو بالجمعيات العالمية الآتية:
* الجمعية الأمريكية لأطفال الأنابيب والإخصاب المجهري.
* الجمعية الأوروبية للتكاثر البشري وعلم الأجنة.
* الجمعية البريطانية لأمراض الذكورة.
* شارك في ثورة 25 يناير ابتداء من جمعة الغضب حتي الرحيل في 11 فبراير.
* رفض الانتماء للحزب الوطني رغم الضغوط عليه ومحاربته في تخصصه ومراكزه بالذات في الصعيد والفيوم واستدعي من قبل أمن الدولة بالفيوم ورفض رغم عرض الكثير من الإغراءات والمناصب وتصعيده فيها.
تربي في الجمعية الشرعية بالمنصورة وفي كتاب القرية ثم متابعته وحبه للقاءات الشيخ الشعراوي منذ بدايته أيام الثانوية وقرأ كتب
الفقه مثل فقه السنة للشيخ سيد سابق ووصايا الرسول "ص" والأربعون النووية وكتب إحياء علوم الدين للشيخ محمد الغزالي وقصص الأنبياء لابن كثير وبعض تفاسير من القرآن مثل ابن كثير وسيد قطب. يفقه دينه جيداً ولكن هو ضد التطرف أو التسيب ويؤمن أن الدين هو أصل كل فضيلة وتربية صالحة وهو الحافز والدافع للإخلاص في العمل وإتقانه والصدق والتسامح والعدل.. قرأ عن اليهودية والمسيحية وكذلك ديانات شرق آسيا مثل البوذية والسيخ. حافظ جيد لتاريخ الفراعنة والتاريخ الإسلامي والقبطي وتاريخ الرومان واليونان وشعوب أوروبا وأمريكا مثل شعب الانكا. مطلع علي علوم الطب الشعبي والصيني وعلوم الفضاء والتكنولوجيا والكيمياء والذرة وعلوم البحار وكذلك الإعجاز العلمي للقرآن الكريم.
يحترم العمل وإتقان العمل واحترام المريض فمنذ 25 عاماً وهو يسافر أسبوعياً إلي نجع حمادي وسوهاج والفيوم والقاهرة وطنطا يحمل معداته الطبية ويعمل بشرف وإتقان. يقدس العمل ويؤمن بأن المسلم الحق لابد أن يكون قمة في الأخلاق والأول في جدية العمل والجودة والإحسان والإتقان وإن قصر عن ذلك فهو قد قصر في واجبه تجاه دينه.. إنه الطبيب الوحيد تقريباً الذي يبدأ العمل في مركزه بنجع حمادي بعد صلاة الفجر.
ويحدد وقتاً محدداً لتنمية مهاراته العلمية بالاطلاع في الطب والحديث في علاج العقم وحق أسرته في جزء من وقته لا يمكن التجاوز عنه فمعظم وقته مساء يقضيه مع الأسرة
وكذلك يوم أجازته الأسبوعية.
الاهتمامات
* دارس جيد للتاريخ الفرعوني وعاشق للحضارة الفرعونية.
* دارس للتاريخ اليهودي والمسيحي والإسلامي.
* دارس للتاريخ العالمي مثل التاريخ العثماني والثورة الفرنسية ونابليون والحربين العالميتين والحرب الأهلية الأمريكية وأمريكا مع أسبانيا وفرنسا وإنجلترا.
* محب لكثير من رموز التحرر العالمي مثل سحرة فرعون الذين قالوا له أمنا برب هارون وموسي فلما توعدهم بقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف وبصلبهم علي جذوع الأشجار فقالوا إقض ما أنت قاض إنما تقضي هذه الحياة الدنيا عمر بن الخطاب وعمر بن عبدالعزيز وغاندي وجيفارا ومانديللا ومارتن لوثر كنج ومستر إكس زعيم أمة الإسلام بأمريكا ومهاتير محمد وكارتر.
* قارئ جيد لجميع النظم السياسية في العالم.
للتواصل
www.mohamedmokbel.com
http://twitter.com/mohamedmokbel_
www.facebook.com/notes/mohamed-elsaid-mokbel
01019901390
/p


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.