** الثلاثي د. عماد البناني وم. خالد عبدالعزيز ود. أشرف صبحي للمجلس القومي للرياضة والمجلس القومي للشباب وهيئة ستاد القاهرة.. كان اختياراً موفقا وضربة معلم من د. الجنزوري في وقت نحن في حاجة ماسة لتولي قيادات الصف الثاني أن تأخذ فرصتها لكي تقول: نحن هنا.. نعم من حقهم ذلك وأكثر.. د. البناني وخطوة تخصيص مستشفي الرياضيين بمدينة نصر للمصابين وأسر الشهداء من أبطال ثورة 25 يناير وبداية العمل مع د. حسني صابر أمين المجلس القومي للمصابين وأسر الشهداء. ** مهندس خالد عبدالعزيز واليوم في زيارة تفقدية لأول صالة مغطاة كاملة بأيدي رجال القوات المسلحة وبكفاءة.. وهذه الزيارة ليست للتصوير أو المظاهر الاعلامية فالرجل ليس من هواتها أو محترفيها واليوم يدعم اللمسات الختامية لافتتاح الصالة وتنظيم مهرجان شباب الثورة بها ولو حتي مباراة بين المنتخب الوطني وفريق مركز شباب ميت عقبة لكرة الصالات الخماسية والذي تنشأ علي أرضه هذه الصالة.. هذا هو الاختيار الاصح والأكثر ايجابية. أما د. أشرف صبحي وهو كمبيوتر ساخن وفعال للاستثمار والتسويق الرياضي.. واستاد القاهرة الذي يجب أن نعيد اسمه الاصلي "ستاد ناصر".. سوف يخطط له كيف يكون منارا لكل رياضي مصر وليس حكرا لابن الباشا أو خارج الخدمة للجماهير!! تذكر د. أشرف صبحي معي عند تهنئته بالأمس كيف شاهدنا أسوار وملاعب ستاد "تايبيه" عاصمة تايوان في نهائي كأس العالم لكرة الصالات عام 2004 الرجل يريد الصبر عليه حتي يعرف كل صغيرة وكبيرة في هذه المنشأة الكبيرة لكي يفتح ابوابها للرياضيين وذويهم.. هذا الاختيار القوي لهذا الرباعي.. لا يمكن لأي حاقد.. تجاهله في الآوت!!