سيارات "تحيا مصر" و"أمان" .. تحارب جشع التجار

تواصل سيارات "أمان" التابعة لوزارة الداخلية و"تحيا مصر" التابعة لوزارة الدفاع في تقديم منتجاتها للمواطنين في مختلف مناطق الجمهورية والمحاور الرئيسية بأسعار مناسبة لرفع غُمة الأسعار المرتفعة التي باتت عبئًا علي المواطنين.
ومن خلال مبادرة "دعمك هيوصلك" التي رفعتها جميع السيارات المحملة بالمواد الغذائية يتزايد الإقبال عليها بشكل يومي قبل أيام من حلول شهر رمضان الكريم.
قال عدد من العاملين والجزارين والباعة بالسيارات المتنقلة والمراكز الثابتة إن الإقبال يزداد بشكل يومي حتي بداية الشهر الكريم وأن جميع أنواع السلع الأساسية متوفرة لديهم بأسعار مخفضة بنسبة 30% عن الأسعار في الهايبرات والمولات والمجمعات الاستهلاكية.
* طارق صبحي "جزار بمنفذ أمان": المنفذ يستهلك يوميا بمقدار 5 عجول من اللحم البقري والسوداني والبلدي وسعر الكيلو يتراوح من 85 جنيها للبقري والسوداني و95 جنيها للبلدي. والبفتيك 99 جنيها والمفروم 75 جنيها والضاني 97 جنيها.
* حسن جمال "جزار" وخالد حسين "بائع": منفذ "أمان" يحقق توازناً كبيراً للأسرة المصرية ونساعدها علي تلبية جميع احتياجاتها استعدادا لشهر رمضان حيث تباع الفراخ المجمدة 1100 جرام ب 27 جنيها والأربعة منها ب 110 جنيهات. وكذلك السمن البلدي ب 30 جنيها والزبدة 25 جنيها وبرطمان عسل النحل الطبيعي 30 جنيها والاثنين ب 55 جنيها واللحم المكعبات المجمد ب 60 جنيها والوراك ب 25 جنيها والممبار 20 جنيها.
* سيد عبدالباقي وحسن عبدالفتاح "موظفان": سيارات "أمان" و"تحيا مصر" أنقذتنا من غلاء الأسعار وجشع التجار. والزيادات المستمرة في الأسعار خاصة وأن أسعارها أقل من الأسعار الخارجية بنسبة 20 و30%.
* خيرية مصطفي وحنان أحمد وسمية عبدالستار "ربات بيوت": جودة منتجات "أمان" و"تحيا مصر" مرتفعة ومنذ فترة كبيرة ونحن معتادون علي الشراء منها لذلك جئنا لشراء كميات أكبر قبل الشهر الكريم.
* محمد السيد وخليل عبده "بائعان بالسيارات المتنقلة": التخفيض في الأسعار مستمر لفترة كبيرة والكميات متوفرة لتلبية جميع احتياجات المواطنين الأساسية ويجري العمل علي فتح منافذ جديدة من خلال سيارات متنقلة في أماكن مختلفة لتغطية جميع المناطق والوصول بالدعم للمواطن الفقير في مختلف الأماكن البعيدة.
* محمود عبدالراضي وخالد علي وحسن أحمد "موظفون": نطالب وزارتي الدفاع والداخلية بتوسيع وزيادة منافذ "أمان" و"تحيا مصر" بالمناطق الشعبية البعيدة مثل عبود والمنيب ومصر القديمة حتي تكون قريبة من منازلنا وتوفر علينا عناء الشراء من أماكن بعيدة.
هذه المنافذ خففت الكثير من آلام الأسعار التي نسمع عنها ووفرت جميع الاحتياجات بأسعار مخفضة لذلك يجب التعميم في كثير من المناطق.