اهتمت مواقع الإنترنت وشبكة التواصل الاجتماعي فيس بوك بتلقي الناشطة أسماء محفوظ صفعة من أحد المتظاهرين أمام المستشفي القبطي بشارع رمسيس وسط القاهرة. في الوقت الذي تدخل فيه بعض الأقباط لمنعه من مواصلة الاعتداء عليها. أشارت المواقع إلي أن القبطي المعتدي علي الناشطة اتهمها بإثارة السلفيين ضد المسيحيين. بالإضافة إلي وضعها صورة البابا شنودة تحت قدميها. كانت أسماء قد ذكرت أثناء تواجدها في مسرح أحداث ماسبيرو ان قوات الجيش استخدمت القوة المفرطة تجاه الأقباط بينما نفت بعض المواقع تلك الواقعة التي لم تنفها أسماء محفوظ.