أطلقت اليابان مسبارا "مركبة" فضائيا يدعي "هايابوسا 2" في مهمة استكشافية تستغرق 6 سنوات لدراسة سطح الكويكب "1999 جاي يو 3". وجمع العينات من سطحه. في محاولة لجمع أدلة حول نشأة الأرض. ويتوقع أن يبلغ المسبار الجديد الكويكب عام 2018. وسيقضي 18 شهرا في دراسته. قبل العودة إلي الأرض عام 2020. وسينفصل جهاز صغير من المسبار ليطلق مقذوفا لإحداث فجوة قطرها عدة أمتار. ومن المتوقع أن يقدم الكويكب أدلة لا تتوافر حول نشأة النظام الشمسي وتطوره. ولدي وصوله إلي الكويكب هذه المرة سيجمع المسبار "هايابوسا 2" مواد لم تتعرض للبيئة الفضائية والحرارة.