ميادة رأفت محمد باع والدها كل ما يملك علي علاجها وبدأ يلمس تحسنا ملحوظا في حالتها ولكنه توقف لضيق ذات اليد وباتت مهددة بفقد كل ما اكتسبته من تقدم.. فقد جاءت إلي الدنيا مصابة بضمور بالمخ أدي إلي تخلف عقلي وتأخر في الحركة والكلام. انتظمت طويلا علي جلسات تخاطب وعلاج طبيعي ودوائي مما أثقل والدها بالديون ومازال المشوار أمامها طويلا.